أجراسهم تَستَردُ الـ " صِبـَآ " ..

[تهاني سلطان]

.










العُشاق من قَبلنا قُداس الليل ..
الواقفون على ابتسامة الرحيل ..
الصامدون على همس الأماكن الدافئة ..
المحتفظون بِـ عبق منديل الأحبّة ..
المُستنشقون لِـ نسيم الصَباح ..
الكاتمون على حُبهم بِـ أغاني الفيروز ..
و الغامضون بِـ كثرة التمتة ..


على الارائِكِ أتركوا أجسادكم ..
و من بين أصابعكم دعوا كلماتها تُباركُ العَتبات و تُعطرهَا بِـ المسك
الموقد على أجزاء فُصولها الثَائرة بِـ داخلهَا و المُتهيجة بِـ لهفتنا ..



هي ..

خُرافة ..
غرابة ..
جمر ..
ضَجر ..
عشق ..
جنون ..
صخب ..
عِناق ..


هيّ ..

خِلسة ليلكم ..
بقايا رحيقٌ يُستلذُ بهِ الكيَان ..
بابٌ يُطرق بـ همس الحُب و الاشتياق ..
و أعجوبةٌ تَستغيثُ بِـ أيديكم لِـ تُشكلّ الحلال من السحر ..




هي ..

صَوت النايّ حينما يتأمل الفجر و يَغفيّ بين اليدين ..




هيّ ..

صِبَـآ .. و فقط ..



رحبوا بِـها بين أزقة مدينتنَـا و لِـ نُضيء قناديلهَا معاً ..





.

 

[أنثى ملائكية]

{ ..
صبا
بـ حجم مدينتنا ..
أهــلا بكِ هُنـا

السديم
لـ قلبكِ جنان ورد

..}

 

[مَنَالْ أحْمَد]

:


قرأتها هناك وأبتسمت راضية : )


أهلاً يا صِبَآ..
مشرقة وأكثر

.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

أعْرِف جِداً هذه ال [ صبا ]
يَاسَدِيم ,
ولأخبرها : بأني كُنت منذّ يومانِ فَقطِ ..
قاب نَبْضةٍ وتنْهيدةٍ فِي
مكانٍ مُضيءٍ آخر ,
.../ واستجاب الله لأمْنيتي
..قَبل أن تَرتد لِي رُوحِي ,

هَكذا هِي الأشياء الْطَيبة ..
يُبكرّها الْقَدر ..
ك أولّ ميلادٍ للولدنة
وحكايات الطفولة ..
لِننعم ,
لِنتسلّق بِها
سَلالم الْريّح ..
ونتشابك بالمظلاّت
والْمَطر ,




أهلاً
وَعِناق ,

 

[حنان عسيري]

,


,


صِـ ـبـ ـا



وأهلاً بكِ بقلوبنا قبل حروفنا


الـ ـسـ ـديم

شكراً لرقتكِ هـ ـنـ ـا

 

[حمد الرحيمي]

صبا ...






كأنفاس [ الصبا ] و تأوهات [ الصبا ] و عمر [ الصبا ] ... تهللت أعماق أبعادٍ بالفرح .. و تقوست على شفتيه الابتسامة ...







[ صبا ] .. أهلاً بكِ في أبعادِ الأدبية ...






السديم ... شكراً لكِ على جلب الضوء ...

 

[الغيد بنت فواز]

لآفِتَه

وَقَدْ كَانَ ليْ معْ جُنوُنها .. مِيْعَاد ..

اهلا ً واهلا ً .. وَ .. وشكرا يا سديم

 

[شموخ أنثى]

أهلا تجاوز الجوزاء بــ[ صِبا ]
حللتِ أهلا ونزلتِ سهلا ...

كل الشكر للنقية السديم ...