سطور لعينيكِ ..

[مؤيد الغريبي]

- الموسيقى .. تم اكتشافها بعد خطوات ولادتك .


- ضحكتكِ .. دخلت التاريخ كأجمل ضحكه .


- الورود البيضاء حينما اقدمها لكِ .. تصبح حمراء .


- بعينيكِ رأيت التاريخ . وعلى اطرافها اجتمع .


- على يديكِ يولد لحن جديد . وحلم جديد . ومستقبل جديد .


- غرفتك . مكياجك . عطورك . منديلك . قلم روجك . حقيبتك . وهاتفك . وتفاصيلك الصغيره تهمني ايضاً .


- قصيده موزونه .. حتى وانتِ غاضبه .


- ظهر القمر في السماء .. فعلمت انكِ نائمه .


- تنافسين الشروق .. ويتوارى القمر خجلاً .. منكِ .


- قالوا ( جميله ) .. التفت ابحث عنكِ .


- قلمي ينافسني على حبك .


- أحبك كانت تاريخ الميلاد .


- حينما اراكِ اعلم اني عيني تعمل جيداً .


- يجتمع الثلج امام يديكِ .. طالباً الدفء .


- انتِ بيني وبيني ومع هذا اشتاق لكِ .


- معكِ اصبح للأمل .. أجنحه .. ورؤية واضحه .. وحياة جميله .

فاصله /
هي إمرأة تعلمك كيف تمتلئ شفتيك بالكلمات وتهرب .
امرأة في رمشها وقف السيف ..
بإنتظار يد رجل عادل ..
إمراة في عينيها معارك برق وصوت رعد وطريق لفارس كان يحلم ..
ان يستقيظ مبللاً بعشق .
إمرأة بنظره تسمح لك بالعبور
مسافرا لداخلها مع قبائل عشق لا يعرفها أمهر السباحين.
وأنا ..امهر السباحين
انا الغريق ..
الواقف على شفتين من بحر ممسكاً برسائل عشق ..
يطفو مع مسامات لا تنبت إلا الورد ..
بدأت أركض نحو بيتها , شباك غرفتها بالتحديد .
حيث كل شيء نائم .
ايقظها صوت قلبي .
تجمعت الغيوم أمام الشباك لتشاهد المطر ..
فتحت الشباك ..
تحركت الغيوم حاملةً قلبي .
حيث يستيقظ التاريخ
في انثى واحده .. لرجل واحد
في يديه قارورة شعر .
وذاكرة عطر ..
طالباً ان يصمت الناس مخاطباً صوته .
ان يتقدم .
مغلقاً الليل .. مسرجاً النهار ..
جاعلاً للصخر جناحين .. وللبحر ساق ..
وعلى كرسي من الماء .. اجلس ..
ممسكاً كتاب العشق ..
اشاهد سماءاً مقاضب ابوابها من ذهب ..
يقف على ابوابها ديك الجنْ يبكي ..
وخوف امي خلفي ..
ينادي ..
ستعيش يا ولدي .

 

[موزه عوض]

دائما مؤيد ..تغيب وتغيب
وتعود بشيء أكبر من الشيء الكثير ..
سطور ..هي شتاء قادم بعاصفة قلم يبعث الدفء ..

:



دمتَ ..مؤيد كما تحب ..

:


ود

 

[صالح العرجان]

المؤيد بالجمال

تمارس حريتك الشخصية بشكل عجيب لا تعترف إلا بما هو يخصك

إقبل مروري المتواضع اما سيلك العرم

ودي ووردي

 

[سعد المغري]

..

مؤيد الغريبي.
من اجلها جعلت كل شيئ حي..
كتبتها بـ.قلبك لـ.نقرأها بـ.قلوبنا..
تحية لــ.روحها بك....

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

يُدْهِشني حَرفُك
هَذا الأشبه بِالْحَفيفِ ..هَذا المُهنّدم جِداً بِفوضويته , جنونه ..
الْمُمتلىء بِبساطتهِ , الْمُعقّم حَتى مِما يَشوب الهواء
هَذا الَّذي يُغني ..حِينما يَخفت ضّوء الْعَالِم ..ويُلقِي تحية الْضَجيج : على الْنائِمين ,
وَيبتكر الأحلام ..

هِنالِكَ سِرٌ فِيما تَكتبه يَامُؤِيد ..
يَجذبني جِداً ..
ويُلائم قلبي والله ,

 

[يوسف البلوي]

مؤيد أنى لك هذا التأييد..؟!!
لو لم يكن قلمك منافسا في حبها..!!
أظنه يعشقها أكثر منك .. فخط لنا هذا الجمال

ومن أشيائها الصفرى كانت هذه المعزوفة
راقت لي كثيرا
بحجم السماءِ شكرا

 

[صالح الحريري]

موسيقاكَ ...
عزفٌ مغري على فواصل أوتارك ...
وحدكَ يــ مؤيد يجيد القراءة لأحلامها القابعة بداخلها ...
ترسم لنا بجدران الجمال لوحة أدبية كمعزوفة بأنامل عاشق يغازل في أنثاه لغة العيون ...!



متابع ..
كالظل لحدائق حرفك ....!

 

[أسمى]

مؤيد..
هل مرَّت عليك الدهشة التي تَبعَث على الضحك..!
والعقل المُعرَّج عليهـ..قبلَ شروعٍ بكتابة..
والصفّ الرائع من أفكار..
والخيال..والأحلام المُشرَعة.
وأصحابها الذين لم ينتظروا التأييد يوما
وصمُّوا آذانهم عن الإحباط
وألتفتوا لأجنحتهم وهي تُحلِّق..ونسوا الأرض
جِداً...نسوا الأرض.
هل مرَّ عليك وتذكرتهـ...
أنا انتشلني ذلك الآن.وطفِقتُ أقرأ وأنا أضحَكْ..!