كابوس الشيخ السلفادوري ..!

[فيصل العامر]

ذات كابوس ..

رأيت فيه شيخاً من السلفادور يقوم بتعذيب مواطن من موزمبيق بشكل بشع ..

قمت مفزوعاً من نومي .. رددت النشيد الوطني السلفادوري.. وكتبت بعد أن استعذت بالله :

::

المكان : بلاد الرمال .. الزمان : ذات ذلّ تماماً ..

اعلم قبل ذلك أن الذي أفزعني لم يكن إلا كابوساً (( مدسوساً)) من الموساد

يحاولون به نزع ولائي للشيخ طويل العمر أطال الله بعمره طول العمر ..!

بزرع كوابيس تدار عن بعد من تل أبيب .. لتتحكم بمناماتي الهانئة .. وحشو رأسي البرئ

بالأفكار الهدامة .. وهذه - وأيم الله - المؤامرة بعينها .. يجاهدون بها لخلق الشقاق ..

وبث النزاع .. ودق أسفين الفتنة ..

دعوني أحدثكم كمواطن برئ عن كابوسي / التهمة ..

فطويل العمر في ذلك الكابوس الجاثم

يضرب لي - على الأقل - كمواطن قصير عمر

أروع الأمثلة باللحمة الوطنية بين الحاكم والمحكوم

فهو - لاأتعبه الله - تنازل من برجه المبارك .. وأشغاله الرامية لنهضتنا .. وهمومه التقدمية ..

ليبطح هذا الإنسان من الدرجة ((ي)) بمشهد يجسد أسمى آيات التواضع .. وأعلى مراتب العرفان

كيف ذلك ..!

سأقول لكم :

لأن الإنسان المهمش (( ي )) لم يكن يحلم يوماً أن يداعبه الشيخ طال عمره بتلك الأريحية

ويمازحه بكل تواضع .. ويلكمه بما أعطاه الله من إخاء .. ويصفعه صفع المحبين لبعضهم ..

بشكل يذيب كل طبقية سياسية وأن لافرق بين البشر الفوقيين .. والتحتانيين

فـ كلنا تحت أهبة (( التمرغ )) أسفل جسده المعطاء ..

رأيته على رمال تلك الصحراء الدافئة يمارس عراكه اللطيف مع أحد المحظوظين (( اليائيين )) ..

فيداعبه بحشو فمه بالتراب .. وهذه من رأس الحكمة .. ومنتهى الدهاء يارعاكم الديّان ..

لأن عملية الحشو بيديه الكريمتين هي وسيلة تعليمة لتبيان قيمة تراب الوطن الحقيقية ..

تبسمت وأنا نائم لصراخ الزميل (( ي )) فرحاً .. وبكاءه بهجةً لتقليده ذلك الوسام الترابي

من الدرجة التاسعة والتسعون ..


سيادة الحاقدون :

ماقام به الشيخ - سدده الله - بتلك النزهة البرية الميمونة

هي نظرة بعيدة المدى في سبيل تأسيس ثقافة المشاركة الشعبية ..

وتوطيد دعائم الديموقراطية .. والترويج للحرية .. ونشر قيم العدالة الإجتماعية ..

رأيت فيما يراه النائم المواطن (( ي )) عارياً ..

وأطال الله بعمره (( بارك )) كالبعير عليه بمشهدٍ سينمائي مدهش

وهو بذلك - حماه الله - يحاول بث رسائل صامتة على طريقة شارلي شابلن مفادها :

كنتم عرايا فأكسيناكم .. ومنبطحون فأمتطيناكم ..

أيها العاريون والعاريات .. المنبطحون والمنبطحات :

من نعم الله على الشعب السلفادوري أن شيخنا الذي رأيته كابوسياً ..

كان يشتم .. تخيلوا ..!

أنه بشر مثلنا .. يشتم مثلنا .. يصرخ مثلنا ..

بل أن صوته يشبه أصواتنا ..

لاإله إلا الله ..

لاأريد أن أطيل بشتمكم أقصد بثرثرتي عن كابوسي الكريم ..

لكني قبل قليل شاهدت مقطعاً بما يدعى اليوتيوب ..

عن مشهد يمثل شيئاً شبيهاً بكابوسي .. فججت عيناي .. وفغرت فاهي ..

أيقنت حينها أن حدوتة المؤامرة حقيقية من أبناء القردة وعيال عم الخنازير وأنساب الضفادع ..

اللهم إلعن اليهود .. اللهم شتت شملهم .. إلخ ..!

* كتبه :

داري بن ساكت ..

من العاصمة : قهرآباد ..

حلة : الراضي..!

 

[فيصل الحلبوص]

فيصل العامر



أولاً

إلى الآن أضحك والله ( شر البلية ما يضحك )


ما أكثر السلفادوريون


يتمتعون بإذلال ( ي )


وأحياناً يدفع هذا السلفادوري المال


لكبار السن ويجعلهم يرقصون

وهو يتقهقر من الضحك


وأحياناً يضربهم بالكرباج


أحياناً أشك أن فرعون له أحفاد في هذا العصر


ولكنهم بمسميات أخرى


شيء يؤلم بصراحة


متابع لك يا فيصل العامر

محبتي لك

 

[حمد الرحيمي]

فيصل العامر ...



أهلاً بك .. و كل عام و أنت بخير مع كونها جاءت متأخرة



القضية ليست في المواطن [ السلفادوري ] المقهور الذي يشعر بكل هذه الأشياء من حوله ...

القضية في [ السلفادوريين ] أبناء طبقة [ السلفادوري المقهور ] و شركائه في [ الرمال ] الذين لا هم لهم إلا [ تقديس ] الشيخ أطال الله في عمره ... و الذود عنه بالنفس و المال و الأولاد ...


هؤلاء هم [ الرعاع / الغوغاء ] الذين يجب أن تكشف أوراقهم على الملأ [ السلفادوري ] المقهور ...




فيصل العامر ...



لمقالاتك الثورية / الناقمة / المقهورة ألقٌ لا يضاهيه ألق ...




مودتي ...

 

[عائشه المعمري]

فيصل العامر ..

أنت تتمتع بـ ذهنية مُذهلة في صياغة الأشياء والواقائع ..
.
.
فما ذكرت يختصر حالة المزاج والغضب والفوضى التي تعتبر هوية لـ الشيخ السلفادوري
وهذا ما يسمى بمرحلة ما بعد الديموقراطية التي وصلت إليها أمريكا اللاتينية
والتي من ضمنها السلفادور .. حتى يتسع أفق التمرد
.
.
وماذا ينتظر هؤلاء من الشيخ أطال الله في عمره ..
إن كان يعتقد بأن هناك فرق بين اللون الأبيض والأسود ..

.
.

فيصل .. لـ قلمك صوت العمق


شُكراً يا سيدي

 

[أسمى]

"
ربما شيخك السلفادوري ..تصرف بما يمليه عليه ضميره.
وأظنها _أي الضمائر_ليست بُحيرةً أو بئراً نهيلهُ ونبعهُ للجميع واحد.
فَ يُعمم نَقدهم..عليهـ.
"
ولا تثريب عليه شيخك أعني..
حين تُرِك لهُ المكان سبهلََلا فَ رتع فيه ورثع.!
من منظورٍ عام أتحدث..أياً كان هذا الشيخ الفنزويلي..
السلفادوري عُذراً.
"
/ قلمٌ مُشاكس قلمك ،أُسابق الوقتـَ لعناوينهـ..
حتى لو لم تعجبني الفكرة..أحياناً."

 

[فيصل العامر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الحلبوص الشمري

فيصل العامر



أولاً

إلى الآن أضحك والله ( شر البلية ما يضحك )


ما أكثر السلفادوريون


يتمتعون بإذلال ( ي )


وأحياناً يدفع هذا السلفادوري المال


لكبار السن ويجعلهم يرقصون

وهو يتقهقر من الضحك


وأحياناً يضربهم بالكرباج


أحياناً أشك أن فرعون له أحفاد في هذا العصر


ولكنهم بمسميات أخرى


شيء يؤلم بصراحة


متابع لك يا فيصل العامر

محبتي لك

صباحك جميل يافيصل ..


وأسعد الله قلبك كثيراً ..


ستشرق الشمس يوماً ..



احترامي ..

 

[فيصل العامر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

فيصل العامر ...



أهلاً بك .. و كل عام و أنت بخير مع كونها جاءت متأخرة



القضية ليست في المواطن [ السلفادوري ] المقهور الذي يشعر بكل هذه الأشياء من حوله ...

القضية في [ السلفادوريين ] أبناء طبقة [ السلفادوري المقهور ] و شركائه في [ الرمال ] الذين لا هم لهم إلا [ تقديس ] الشيخ أطال الله في عمره ... و الذود عنه بالنفس و المال و الأولاد ...


هؤلاء هم [ الرعاع / الغوغاء ] الذين يجب أن تكشف أوراقهم على الملأ [ السلفادوري ] المقهور ...




فيصل العامر ...



لمقالاتك الثورية / الناقمة / المقهورة ألقٌ لا يضاهيه ألق ...




مودتي ...

كل عام وأنت أجمل ياحمد ..

ببلاد الرمال يستطيع أي : أعلى ..

سحق كتف : أي أدنى ..

والتهمة : صعود ..




شكراً لأنك هنا ..

 

[فيصل الحلبوص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل العامر

صباحك جميل يافيصل ..


وأسعد الله قلبك كثيراً ..


ستشرق الشمس يوماً ..



احترامي ..

فيصل



الشمس قد تم حجبها بأيادي ( السلفادوريين المتأثرين بالعقلية الموغابية )





حقيقة تذكرت رجل فرنسي يقولون أنه سأم من ( سلفادوري ) كان


يلقمة الحجر بلا ماء



فأنفجر هذا الفرنسي


وصاح صيحةً ترددت في أرجاء أوروبا



وقال


( أربطو آخر نسخة سلفادورية بأمعاء آخر قسيس )




والعجيب أن هناك ثٌلة من الفرقة السلفادورية المرافقة ( لأسكندر الأكبر )


أقصد ( السلفادور الأكبر ) ويقرعون الطبول ويهتفون



ويقولون



ما أجمل وأروع الحرية في سماء الديموقراطية ( الموغابية )



تحيا تحيا ( الموغابية )



ألا تتكسر هذه الطبول يا فيصل !