لما قرأت لمن تفاخر باليمن
اسفي: فهل نغدو كجنات العدن
هي كل أرض الله أنى بوركــــــت
هي لابن آدم كيف يسقيها المحن ؟
أستاذي و سيدي الشاعر اليماني الجميل
و من لا يعشق اليمن و نقاء القلوب السمحة هناك
الباقيات على الفطرة بعيدا عن جور التمدن و لهاث المصالح
ما زلنا نعشق الناس تصويرا لتلك القلوب
ما زلنا و سنبقى نعشق اليمن و أهلها رغم كل شيء
و كلنا رجاء أن يعودوا لأنفسهم عودا جميلا
بخير من يسوسونهم و يعينونهم على تلك العودة
الحب باق لا يبور
،
سعدت بمرأى الأبيات و تغنيت في دوحها
سلمت الأنامل
مرت سعيدة من هنا المرزوقية نادية
بانتظار جميل ما تجودون به سريعا
دمت بصحة و عافية