اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
مَدَدْ [ أغنيَة لأيّا..مها ] !
ولاااااااااا .. روح من قبلها .. ولا بعدها من جسد ..
لها يشعل السبت ... قمح الرهان ..
على بعد صبحين من (ميمها )
يغسل الحبـ...هان النساء! بالمسا ..
والمسا بالجهات
الأغاني بما سيّلت من محبّين
و الرزق بالأمهات ..
الأحد..
سندبد ,, رغبة البحر..
قلت السما ... مثل شُباكها ،
مسّها الأزرق الباتع ..إرتفعت ..
إرتفعت بلا عمد ..
تمريت في ( ميمها )
أيِّنا كان أنا .. وأيّنا كنت ذاك ..
هو اللي هنا .. قلت أنا ..
وانا قال انا اللي هناك ..؟!!
لو نوى يسأل إثنينها .. وينها؟؟؟
طاش فيه البَرَد ..
وأربك الزر في الخيزران ..
أصبح الخير .. زان إسمها ..
كل ما ضيّعتها الجهات ..
إستدلت على شاعر في الثلاثين من وحدته .
بنت ..
لا تظلم الماء ... ولا تسلمه ..
ليلها..
فسّر العاشق بنجمة .. تحلمه ..
صبحها ..
علّم الأرض ما لم تكن تعلمه ..
وفي خيلها و خلاخيلها .. أفلا تشمسون ؟؟؟
الثلاثاء ..
ولد ..خارج من الدعاء ..
البنفسج ..
سجد .. في صلاة أربعاء..
قالها ..
قالها في الكلام ..
من الماء .. لما لا نهايات للبرتقال ..بفوانيسها ..
كان .. دعس الحمام .. واضح الوشم في ساعد الرمل ..
قال ..
أعرف أشيا عن العشب ..
لكنها .. علّمتني متى لازم اللوز يصحى ..
وكيف الخزامى تنامى ..
وكيف الخزامى تناااااااااام ..
و من وقتها ..
من وقتها
كلّما الشمس فاحت ... تريقتها ..
و السلام ..
الخميس إبتدا .. ظلّها بالندى سيّلت كلّها ..
ـــــــــــــــــــ ظلّلت بالهدى ظلّها ،، ، كلّلت جلّها .. بالمدى ..
سُؤْلف الماء حكايتاها .. والضفاف أعلنت فُلّها ...
ـــــــــــــــــ و أعلن الغصن ..عصفورتين وشتا ..من متى ما شدى ..
طفلةٍ في هبوب الغنا ..كلّما شعرها فلّها ..
ــــــــــــــــ أورق العشب في حمدها .. وأعشب الضي في ما عدا ..
حامدٍ ما حمد ..
مـــــــدد .. يا صبااااااااااااااح الأغاني ...
مـــــــــــــدد ..
و لا قبلها من منافي ..
و لا بعدها .. من بلد ...
س/ لماذا اختفت الـْ... جُمُعَة ؟! 
|
اهلا بـ عودتك الأجمل أخي \ خالد صالح
أذكر انك ذات لقا كنت قد سألت فهد عافت عن هذا النصّ بالتحديد
وبالصدفه كان يقرأ رواية (( شيفرة دافينشي )) فطلب منك ان يكمل الروايه لـ يجيب
فكانت اجابته ان قال بأن (( مدد )) شبيهة بـ الشيفرة المكتوبة فوق جثّة امين المتحف !
أي مدد كالشيفرة !
والمعروف ان الشيفرة المكتوبه لم تكن ابدا ذات معنا بل كانت كلّها مظلله ومموّهه وكلامٌ دون معنى
كانت غايتها فقط لـ جلب شخصٍ ما لـ تصله رسالة ما موجودة بين طلاسم هذه الشيفرة
أي ان النصّ كأنه تمويه وتنويه لـ شخص ما بـ وجود شيفرة خاصة له او لـ بعضهم تقود لـ مفاتيح ما
وربّما تكون انت احد من يحمل حلّ هذه الشيفرة وبالتالي مكان مفاتيح النصّ كذلك ربّما تقودنا هذه المفاتيح الى يوم الجمعة الغائب عن النصّ

ولـ قدومك نكهة خاصة
ألف ألأف شكر لك