دِرَاسة بِـ عِنْوَان: [طُقُوس الكِتَابْة] - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ورده رقيقه .. (الكاتـب : تفاصيل منسيه - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 3 - )           »          قال لي مجنوني .. (الكاتـب : كامي ابو يوسف - مشاركات : 3 - )           »          النهر النبي (الكاتـب : كريم العفيدلي - مشاركات : 3 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 531 - )           »          رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - مشاركات : 7 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 568 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 470 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 518 - )           »          تساؤلات تضج بالإجابة (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 255 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإبداع

أبعاد الإبداع نَقْطِفُ مِنْ مُشَارَكَاتِكُمْ مَا يُمَيّزُنَا .

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-03-2007, 01:55 AM   #1
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي دِرَاسة بِـ عِنْوَان: [طُقُوس الكِتَابْة]


.
.
.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
.
.
.

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 02:04 AM   #3
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


المقدمة :

بسم الله الرحمن الرحيم ..والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ،
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اما بعد :
أن الكتابة ( الإبداع الأدبي ) هي نعمة أنعم بها الله عزوجل على أشخاص بعينِهِم ..
فـ حباهم القدره على الصياغة الشعرية أو النثرية أو كليهما معاً .. فـ هذه النعمة لا تقل قدراً وقيمةً عن سواها من النعم .. ربما أعظمها على الإطلاق ..
ومما لا شك فيه ، أن لكل كاتب وشاعر طقوس خاصة يمارسها قبل وبعد وأثناء الكتابة يظنها الباب الملكي لجلب الوحي وتفتح القريحة .. فمنهم لا يبدع أدبياً إلا في المقابر ربما لأنها أكثر هدؤءا ومنهم من يكتب قصيدته في لجان الإمتحانات .. ومنهم من لا يستطيع الكتابة إلا مع إحتساء فنجان قهوة معتقداً انه محلول سحري يمكّنه من الإبداع .. ومنهم من يحتاج إلى تدخين السجائر .. ومنهم من لا طقوس خاصة لديه فقد يكتبون أجمل روائعهم حتى على علب المحارم ووسط الزِحام .. ناهيك عن بعض المواصفات الخاصة التي يحبذونها في المكان الذي يكتبون فيه مثل ( الهدؤء ، النظافة ، الترتيب ، الموسقى ، الصور، إضاءة المكان ...إلخ) والبعض الأخر منهم يحبذ عكس ذلك تماماً ...
فلذلك / يشرفني أن أضع هذه الدراسة التي قمت بها عن موضوع (( طقوس الكتابة )) الذي طالما شَغل ذِهني كثيراً .. فقد أحببت أن أطبق هذه الدراسة على شريحة معينة من كُتاب وشعراء منتدى أبعاد أدبية .. والذين لا يقلون أهمية وإبداع ومستوى عن سواهم .. فقد قمت بإعداد أسئلة إستبيان أرسلتها لمجموعة معينة تم إخيارها .. فـ بعد أن تم الرد على تلك الأسئلة من قِبلهم – مشكورين - .. أستخلصت النتائج عن طريق النسب المئوية .. كما أرفقت أسئلة ( إستبانة مُقابلة) لهم أيضا وتمت الإجابة على تلك الأسئلة .. والتي سـ أطلعكم على نتائجها في هذه الدراسة على شكل نقاط ً .. هذا وبـ الإضافة إلى ذلك ..فقد إستجمعت بعض المعلومات عن الموضوع المعني (طقوس الكتابة) بشكل عام .. وكذلك طقوس بعض الشعراء المشهورين عربياً وعالميا أيضا.. وغيرها من النقاط التي أحببت أن أركز عليها ..
.
.
.

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 02:07 AM   #4
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


الهدف من الدراسة :

قد يجهل البعض منا كيف تخرج الكلمه وكيف تُرسم المفرده الجميله ؟ ..نحن نقرأ القصص والروايات والأشعار بأنواعها .. وعذب الكلام بنغماته ..ولكننا نجهل أسرار هؤلاء الكُتاب والشُعراء .. وكيف وُلِدت الكلمة في عقولهم قبل صفحات أوراقهم .. والطقوس التي ترافقهم طوال رحلة إبداعهم الأدبي .. وهندسة الحرف ..

فـ قراءة الإبداع الأدبي من نصوص نثرية كانت أو شعرية .. هي كـ تذوق قطعة حلوى قد نجهل أو نتجاهل طريقة تحضيرها حين إلتهامها .. فنحن لا نلتهم الأدب فحسب .. بل هو من يُلهمنا ويرسل أحلامنا ومشاعرنا إلى أبعد أبعاد الفضاء حين قراءة !!
والهدف الأساسي الذي أرمي إليه من هذه الدراسة ..
أن أتعرف وأُعرفكم بـ طقوس الكتابة لدى الكُتاب والشعراء ..
وما الذي يحتاجونه هُم إستعداداً لـ رحلة الكتابة ؟ ..
وما هي الغرائب التي تحدث معهُم في تلك الرحلة وأثنائها ؟ .. قد نجهلها نحن ..
فقد حاولت أيضا التعرف من خلال هذه الدراسة على :
كيفية التغلب على الظروف حينما تلمع الفكرة في ذهن الشاعر أو الكاتب فلا يجد الأدوات التي تمكنه من تدوينها .. ولا يجد الضروف الملائمة ؟ ..
وما هي الأداة الأفضل في الكتابة هل هو (الكيبورد) أم القلم ؟..
وهل هناك فرق في تلك الطقوس بين شعراء وكُتاب التقليد .. عن كُتاب وشُعراء الحُداثة ؟ ..
وما الأسلوب الأمثل .. والإفضل .. الذي يُنتهج في الكتابة .. أهو وضوح أم غموض .. أم غير ذلك ؟
وهل هناك خطوط حمراء يضعونها لأنفسهم حينما كتابة .. وهل تتعرض نصوصهم للتنقيح كثيرا ؟ً ..
وهل تختلف الطقوس حسب إختلاف نوعية الإنتاج من قصيده عمودية ، قصيدة نثرية ، خاطرة ن مقال ، رواية ، قصة قصيرة .. إلخ ؟؟
وغيرها من الأسئلة التي دارت في ذهني .. والتي تعرفت على إجابتها من خلال ( إستبانة المُقابلة ) ..
كما أنني أحببت التعرف على أرائهم في بعض النقاط المرافقة للموضوع مثل:

-أهمية الصور في الإبداع الأدبي ..
-الموسيقى هل هي عامل إبداع .. أم مصدر إزعاج ..؟
-بواعث الكتابة بين الحزن والفرح
-التفكير بأصداء النص والإهتمام برأي القراء ...
-الكتابة لـ مشاعر الاخرين بين الرفض والقبول
-إطلاع الأخرين على النصوص قبل النشر : لـ هدف النقد مثلاً ..؟
-الأوقات المفضلة للكتابة ..


وأخيرا .. حاولت أن أستجمع منهم بعض المواقف الطريفة التي مروا بها أثناء رحلة الكتابة .. وطلبت منهم تغليف إجاباتهم بـ مُقترحات للأسلوب المثالي للكتابة .. ولو اني مؤمنة بان لا مثالية في الكتابة ..
.
.
.

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 02:15 AM   #5
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


إختلاف الطقوس الإبداعية عند الكُتاب والشعراء :


شعراء مشهورين وطقوس الكتابة لديهم :
لبعض الكُتاب عادات غريبه يمارسونها قبل الشروع في الكتابه....هذه العادات هي ما اصطلح على تسميته بــ( طقوس الكتابه)
فمثلا:
•الكاتب الانجليزي (وود هاوس) :
كان يسرع اذا لم يتفتق ذهنه عن فكره الى دخول الحمام وغمر جسده برغوة الصابون..
•الشاعر الأميركي (ادجاربو) :
كان يضع قطاً على كتفه أثناء الكتابة.
•الأديب النرويجي (أبسن):
كان يضع أمامه صورة للأديب (سترندبرج )وهو أعدى أعدائه، وكان يقول:
إنما أردت أن أغيظه وهو يتفرج على إبداعي قبل نشره على الناس!(1(
•الروائي الفرنسي (بلزاك) :
كان يشرب القهوة كثيرا .. فيضع إلى جواره دلواً من القهوة


اما كتابنا العرب فلهم نصيب من هذه الطقوس الغريبه..
* الشاعر( احمد رامي ) :
كان يكتب قصائده وهو على السرير.
* الكاتب ( اسامه انور عكاشه) :
اعتاد على تواجد اقلام متعددة الالون على مكتبه.
* الكاتب ( محمد الماغوط) :
يحب العزلة في بيته.
*الكاتب الكبير( نجيب محفوظ) :
كان حريصا على الهدؤ والمناخ الملائم وقد كتب بعض اعماله في المقهى..واغلبها في البيت..
*الشاعر السوري (نزار قباني) :
كتب أولى قصائده على ظهر السفينة التي كانت تمخر عباب البحر متوجهة إلى أسبانيا,
*أمير الشعراء (أحمد شوقي ) :
كان يكتب على أي ورق يصادفه,(1)
*الشاعر فهد المساعد :
كتب أجمل قصائده : على علبة محارم ..


والكثير الكثير من الطقوس والعادات الغريبه..

فالأديب عثمان صبري كان يغلق الباب على نفسه, ويجلس على كرسي صغير ويأخذ قلم الرصاص, وقصاصات من الورق ويبدأ بتدخين السجائر ويسير في الغرفة لمدة دقائق ويبدأ بالكتابة وحيداً ثم يبيض ما كتبه بقلم ناشف آخر, ثم يبدأ بدقه على الآلة الكتابة التركية والتي تحوي على الحروف الكردية, إلى أن ينتهي من نصه الابداعي,

أما الأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي .. فقد غيرت أرقام هواتفها وتقوقعت في عزلتها، ثم قررت السفر إلى بلد جديد لا يعرفها فيه الإنس والعفاريت كي تنجو بروايتها «عابر سرير» بعد ان خافت خيانة القلم وتحسبت لجنوح الكسل.

ومما يثير دهشتي أيضا قدرة بعض الكُتاب والشعراء من الإبداع والكتابة في المقاهي الملئية بالناس والضجيج .. خصوصا الأُدباء الدمشقيين .. تجدهم يكتبون وكـأنهم في دنيا أخرى نجهلها ..

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 02:17 AM   #6
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


المرآة / وطقوس الكتابة لديها !!
ونود حقاً لو تكرس للكاتبات العربيات دراسة ما، نتبين من خلالها كيف استطاعت الأديبة ان تمسك القلم بيد وتهدهد طفلها باليد الأخرى، وكيف تمكنت بعضهن من استثمار لحظات الهدوء التي فزن بها، بعد يوم من العمل المنزلي المضني وساعات من الجدل والعراك مع الأولاد. تمكنت المبدعات من ان يحولن أمومتهن إلى تجربة يستفدن من عصارتها وجعلن زواجهن مكاناً للتأمل، وصخب أيامهن مادة للكتابة. وهذه الديناميكية الرائعة للكاتبة العربية التي سجّلت في الرواية تفوقاً لم يعترف به بالقدر الكافي بعد، صوبت سهماً في الصميم لآراء توفيق الحكيم الذي اعتبر المرأة الجميلة عدوة الرجل المفكر، وخاف من تلك التي تعرف أفلاطون وابا العلاء لأنها تجهل كيف تقلي بيضة. ورغم وجود بعض الديناصورات المفكرة من سلالة توفيق الحكيم التي ما ان تصل عند المرأة حتى تفقد بوصلتها، إلا ان الكاتبات العصريات لم يعدن يكتفين بالكتابة وطلب الستر، بل بإمكانك ان تستمع إليهن يطالبن بممارسة نزق المزاج، وجنون البحث عن الوحي على ظهر البواخر كما تفعل السورية سلمى شلال، أو مغادرة منازلهن للكتابة في الفنادق كما تفعل المصرية فتحية العسال. والتجربة ترينا ان لكل مشكلة حلا وان تلتحق النساء بزملائهن من الرجال في مغامرة الكتابة لم تحرم أحداً من أكل البيض
منقول
الشرق الاوسط

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 02:22 AM   #7
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


أداة الكتابة ما بين القلم والـ( الكيبورد ) :


إن أهم ما يرافق الكتاب أو الشاعر في رحلة الكتابة هي الأداة المُستخدمه لها .. فـهي إما القلم أو ما يسمى بـلوحة المفاتيح ( الكيبورد ) .. فـكانت غالبية الإجابات تميل نحو ( الكيبورد ) حيث يفضلها الأكثرية منهم .. لـ أسباب ذكروها مثل السرعة ، والقدرة على التعديل السريع ، والحفظ الآمن ، ومواكبة تطورات العصر ، الإستمتاع ببياض الصفحة ، وسهولة الحذف ... إلخ ، فـمنهم من نفى قطعياً .. فقد وصلت نسبتهم إلى ما يقارب 57.7 % منهم

والأقل منهم - ليس بكثير - فضلوا القلم على ( الكيبورد ) معللين ذلك بأن القلم هو الأقدر على ترجمة المشاعر وما يدور في خلجات النفس وهو كـ الصديق الذي لا يمكن الإستغناء عنه وهو الأداه التي يكمن بها السر الإبداعي .. وقد علق أحدهم : بأن القلم هو سلاح القارىء الكاتب .. ونسبتهم ما تقارب 42.3 % فقط ..
والشكل يوضح الفرق ..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ورغم ذلك :
إلا أن الغالبية العظمى منهم .. أكدوا وركزوا على أهمية القلم ودوره بأنه لن ينتهي عن هذا الحد فحسب فـ هو الأصل وله عُشاقة الذين لا يكتبون إبداعهم إلا به .. وله ميادينه الخاصة التي لا يمكن للكيبورد أن يحل محله فيها .. و له المميزات التي تمكنه من الحفاظ على قَدره .. وقدرته على البقاء !! ..
فـ النادر منهم من أجاب بـ إنتهاء دور القلم .. والذي يتنبىء بإنتهاء دور الورق في هذا الزمن .. وغيره من صرح بان القلم والكيبورد ليست إلا أدوات كتابة لا أكثر ولا أقل ..

أما رأيي الشخصي هو : أن الكُتاب هم الذين يفضلون الكتابة بالكيبورد أكثر من الشعراء . فـ الشُعراء يفضلون الكتابة بالقلم أكثر ..

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 02:26 AM   #8
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


التدقيق في النص والحذف والتعديل والإستبدال فيه :


قد تخضع العديد من النصوص لـ الحذف الفني الدقيق .. فـقد تتحول العبارة التي كانت تتكون من عشر كلامات إلى عبارة لا تزيد أحرفها عن أربعة أحرف أو أقل .. فـ ذلك يبقي من النص نصفة أو أقل أيضا .. ...
انه هوس التكثيف والتقنين الذي يعاني منه الكُتاب .. كي لا يقل قدر الكلمة عن الجواهر ، فيجعلها لبنة أساسية .. تبهج النفس حتى لا يؤدي بحياة النص ..
ولكن كـ العادة .. ليس جميع الكُتاب على نفس الوتيرة فـ منهم من يحبذ الحذف والإستبدال ومنهم من يدع الكلمة كـ ما هي بعد ولادتها .. فلا يغير من العبارات شي ..

وما إستخلصته من الإستبيان في هذه النقطة هو الأتي :

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فـ أسباب هذا الحذف والتعديل في النصوص يعود إلى الرغبة في البحث عن كلمات أقوى وأنسب مع موضوع النص .. ليخرج النص بأجمل الحُلل للقُراء .. ولـ تقليل الأخطاء النحوية واللغوية أيضاً ولـ تأدية الغرض منها في الجملة بالشكل المطلوب.. فـ الأكثرية منهم يشدد في هذا الأمر ..
فقد صرح الكاتب والشاعر / إبراهيم الشتوي : (( بأن الكاتب والشاعر هو ناقد لنتاجه الأدبي في المقام الأول فيجب أن تكن كل مفردة لها دلالاتها وإيقاعها الذي يجب أن تتماشى مع الفكرة والأجواء العامة للنص ومتى ما رأى أن هناك كلمة تكن أبلغ بالتعبير وادق بالوصف فلا مانع أن يستبدلها أو يحذفها متى ما كان ذلك مناسبا ))
وقد صرح الشاعر نواف التركي .. قائلا : (( بالنسبه لي أبحث عن اللفظ الأقوى للمعنى وأغيّر أي لفظ أجده غير مستساغ أو غير مفهوم إلا لفئه معينه سواء من حيث الأنتماء القبلي أو الجغرافي ))
أما رأيي الأقلية .. أن التعديل والحذف يفقد النص فطرته وعذريته والشكل السابق وضح ذلك ..

 

عائشه المعمري غير متصل  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دِرَاسة بِـ عِنْوَان: [طُقُوس الكِتَابْة] عائشه المعمري أبعاد العام 102 02-02-2008 03:41 PM


الساعة الآن 06:16 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.