" مابعــد الطبـــــــول ".........!! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
لحن أغنيتي (الكاتـب : محمد المغضي - مشاركات : 4 - )           »          بنت السحاب .. (الكاتـب : ريم الخالدي - مشاركات : 6 - )           »          تحوّلات الشاعر من قصيدة العمود إلى قصيدة النثر (الكاتـب : مهند الياس - مشاركات : 0 - )           »          بعثرة حرف !!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 2 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75345 - )           »          غيمـه وميـلاد ! (الكاتـب : صلاح سعد - مشاركات : 42 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7501 - )           »          المقهى (الكاتـب : كريم العفيدلي - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 2 - )           »          إلى روح صديقتي الغالية ولّادة بنت المستكفي ❤ (الكاتـب : كامي ابو يوسف - مشاركات : 14 - )           »          جُسُور (الكاتـب : نازك - آخر مشاركة : همس الحنين - مشاركات : 11 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-10-2007, 12:36 AM   #1
صُبـــح
( كاتبة )

الصورة الرمزية صُبـــح

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2694

صُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي " مابعــد الطبـــــــول ".........!!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







عيون الحضور تحتضن ماحولها !!
تبحث بين أصوات ضربات النعال عن واقع التردد بين حاضرها وأمسها ...
المرسوم بألوان الدم والدمع ...
عناق طويل يجمع بين ترانيم روح وذائقة جسد !!
جموع الحضور تقبّل وجنات روحها الراحلة و عيونه اللؤلؤية معلقة كمصابيح تفحص كآبة الموقف ..!

ينساب ضوء فاشل في الوصول إلى مايختلج بقلبها نحوه !
إقتربت الساعة من صباح يغزل خيوط الخوف ببرود ...
تزرع الطبول واقع المعاناة في خاصرة اللقاء !!


ولا زال التفكير مستمراً ... !
هل بوسع الثلاثة وأربعون ربيعاً أن تحتضن تسعة عشر بجعة بيضاء في آن واحد !!
حبيبات عرقٍ تتراقص فوق جبينها كتذكار لصيف لا يرحم !
بينما يتثاءب الزمن في غفلة محرجة ....
فبعد قليل ستخلع أثوابها الخدرية قانعة امامه !!
و تستقيل راغبة بقشع عذرية الغمامات.


فاليوم,
سيعبث رجلاً بتفاصيلها ، ستتراقص عيونه من درة مخبأةٍ الى اختها ..
اليوم ...
سُتفتح كل الابواب رغماً عن حراسها !
وستكون اليوم بين يديه كالفراشات بين خاصرة الضوء وهشيم الاحتراق ...
كسنبلةٍ تمايلت قرب فم الافعى طرباً فلما ألتهمتها بكت !

غداً ستكون مختلفة ، أنثى تبحث عن صورتها بين قصاصات ورقٍ بالية ...
غداً ستعلن ميلاد أول امرأةٍ ناضجة فتذوب معها ذكريات تلك الاخرى المثقلة بالسكون.
غداً سيكون للفجر صحواً آخر بوسعه مراقصة الليل البهيم !
وبعد غد ستحفر في صدره قبراً جماعياً لها ولذكريات اخرى من البياض !


أما الليلة ...
ستتناثر كالزجاج على وجه فحولته مفجرة كل ماحشو به رأسها ...
ستستسلم بين نيران مأساتها وجحود اعرافهم !!
" ما من حبٍ يأتي قبل الزواج يا بنيتي " سترددها وإن جفل بها لسانها
وستصطنع أغبى مفارقة بين لحن رائحة العود ومجزرة الدم....


الآن,
ستوجد لهذا " الشريك " هنا, فوق قلبها أو حوله
لا يهم ..
حفرة صغيرة كبيرة تدسه !!
أما هو ..فاكتفى بدفن رأسه في صدرها
يشتم خصوبتها مرتجفاً

ويردد لا تخافي ...

يرتعشُ كالعصفور على عشٍ شائك . يزعجُه الوخزُ ولا يقوى على الاعتراض !!
غريباً كحوريةٍ تضطجعُ على بياضٍ مُرتب. ....
عابر سبيل لا يعرف اي الابواب يطرق ...
راقص باليه في حلبة للمصارعة !!
يحدقُ بها بعيني مجهر لا يحد ولا يختزل ...
يوشك على قراءتها وهي المعجم للغةٍ لا يتقنها !!
روحٌ معرّفة بجسد نكرة.... يمضغها الألق في كل عثراتها ...

تقرصها خشونته ...
تنهكها افتعالاته وتفّقده الصارخ لكلها !!
تنتظر منه بادرة رحمة .. وإضاءة نهاية ...

أنسلخ عنها. بادئاً بهجرةِ أنفاسها
تاركاً لملمة الثياب للفوضى. تركها بعد أن غير خرائطها محدداً أن نهايتها بداية إقامته في مدائنها !!
وبالغد ...
باركوا فتوحاته بزهو اللهفة, بينما تواصل هي مسيرة نزاعها ...
وتردد ..

" مامن حبٍ يأتي بعد الزواج يا أمي " ..





بقلم ..

صُبــح



 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-10-2007, 09:14 AM   #2
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية خالد صالح الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 63490

خالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


:

صُبْح / تَكتُبْ لَيلَة الْعُمْر .
استغربت فقط أن لا يكون الحبرُ
أحمراً !
النَّصْرُ لِطَارق والمجدُ للـ...أندَلُس .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 06-10-2007, 09:50 AM   #3
صُبـــح
( كاتبة )

الصورة الرمزية صُبـــح

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2694

صُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي مشاهدة المشاركة
:

صُبْح / تَكتُبْ لَيلَة الْعُمْر .
استغربت فقط أن لا يكون الحبرُ
أحمراً !
النَّصْرُ لِطَارق والمجدُ للـ...أندَلُس .



شاعر الروعة خالد ...


لا فرق بين الأسود والأحمر عند طرح قضية لازالت تنهش بناتنا !

لدهور نعتقد أن الأحمر يثير الثور رغم عمى ألوانه الفطري..!

لدهور نقدّس أسماء القادة وننسى ضحايا المعركة..!


خالد ...

أعلم يقيناً أنك لا تأتي لمجرد التوقيع على أثر نصٍ مجدب !!


والشكر كل الشكر لمن عانق بنصي السحاب ... !



صُبــح


 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-10-2007, 10:13 AM   #4
بدر الحربي
" البــدر "

Post ليلة فـ كلّ الزمان...!



.
.
.


صباح الخير
الكاتبة القديرة
"صُبـح"



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح مشاهدة المشاركة
هل بوسع الثلاثة وأربعون ربيعاً أن تحتضن تسعة عشر بجعة بيضاء في آن واحد !!
هنا يكمنُ اختلال الأمر
"24" فجوة ضوئية تملأ فراغات الطريق..!

زواج أم انتحار أم يانصيب تتقاذفه عيون الخاطبات
تساق لحتفها في كفنها الأبيض
وفساتين السهرة السوداء ما هي إلا زيُّ حداد

ونسوة المدينة يقطعن أشلاءها بعيونهن قبل جسده
أتت تمشي في استحياء ممزوج بشيخوخة مبكرة
تقدم خطوة وتؤخر أخرى

تساق إلى غرفة إعلان/إعدام حياتها

سكن الليل وذبلت الأنوار ومزقت صرخاتها
المكبوتة فضاء المدينة الأصم
كانت تصرخ والسيارات الفارهة لازالت
تجوب شارع التحلية بحثاً عن ما يسمى حب..!

كانت تصرخ والعيون تراقب شاشة الأسهم
بحثاً عن رزق يسد البطون لا العقول..!

كانت تصرخ وحفار القبور يهمس لأبنه:
كان دخل اليوم ضئيلاً جداً..!

كانت تصرخ ورجل أعمال مرموق يفتعل
مشكلة أخلاقية مع مضيفة تحت تأثير المسكر..!

كانت تصرخ وطالب الطب يبحث عن
جمجمة تسهل عليه استذكار مقرر التشريح..!

كانت تصرخ ومتحدث مؤتمر شرق أوسطي
يتبجح سيتم القضاء على استغلال/استغفال المرأة
في 2100م..!

قليلٌ من الحب العذري
كفيل بتحويل هذا الإعدام إلى إعلان فرح
لكنها في مجتمع يحرّم الحب

قليلٌ من العدل
يكفي لتحويل هذه المذبحة إلى كرنفال
لكنها في مجتمع يتخطفه الظلم

قليلٌ من حريّة الإختيار
يكفي لتحويل طبولهم الموحشة
إلى ترانيم كلاسيكية لكنها
في بلد لازال يتهجّى الرومانسية


\


* اعذري ثرثرة قلمي/ألمي..!
فـ كلماتك موجعةٌ...!
ومع نصوصك يحلق العقل
في فضاء آخر جديد مع كل قراءة..!




خالص الود والتقدير




 

التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

justbadr@hotmail.com

بدر الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-10-2007, 06:34 PM   #5
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


كأنّهنّ
راقصات باليه على ترانيم بحيرة البجع لـ تشايكوفيسكي
تترنّم خطوات اقدامهن فوق سطح الماء يرسمون احلامهنّ
ولم يعرفن بأنها تتلاشى ى ى تتلاشى ى ى
ولا يبقى الا صوت دويّ تصفيق الحضور
فـ كأنهم هُم الحضور المصفّقين
ماأشدّ الفرق بين تصفيق الكفوف وترنيم الأقدام على سطح الماء
هل يراقص البجعة غرابٌ أخرق ؟!!
عجيب لم اسمع بأن تشايكوفيسكي سلّم احدى بجعاته لـ احد الحضور المصفّقين !


اختي \ صُبح
ووخز أنيق لـ واقع مؤلم وكاسر للقلوب
قد لايكون هنالك حبّ قبل الزواج لكنّ هنالك رغبة قبل الزواج
صُبح وحرفٌ ناغم عازف عزف ألحان تشايكوفيسكي الخياليّة على بحيرة الواقع
التي حوت البجعات
ألف تحيّة لك

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-10-2007, 08:23 PM   #6
إغفاءة حلم
( كاتبة )

افتراضي




هنا غصّة غرزت مخالبها بوحشية
هنا مشهد ... لايسأم التكرار
فالدور ليس محكور على الـ الثلاث وأربعون ربيعاً
وحتى العشرون ربيعاً له أن يلبسه ...ويؤدية بإتقان
( تعددت الأعمار ...والمشهد/الموت واحد )

:
:
الحب الذي ينجبه الزواج حباً صادقاً وخالداً

ولكن المعادلة تكمن هنا :

المصالح /النعيم / السلام/ الجنة (هو) في نظرهم = الظهر الذي سُيمتطى لإقتطاف ثماره (هي )
إذاً يجب عليها الإنحاء ....
:
:

قوانين وعادات وتقاليد هرئة/ممزقة / أكل الدهر عليها وشرب
مجبرين أن نكتسيها ... وحتى وإن ارتجفنا برداً ...

صُبح ...
لست بحاجة أن اكيل لك من المديح
فحرفكِ أثقل ساعدي الحرف
فكل الحروف التي ستنجبها يداي خفاف ....

 

إغفاءة حلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-11-2007, 12:42 AM   #7
سعـد الوهابي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية سعـد الوهابي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 19

سعـد الوهابي غير متواجد حاليا

افتراضي


.
.
.
ومن بعد طول غياب . . وعلى ضربات الطبول . .


.
.
تُقتل البراءة . . بـ عرفٍ وتقليدٍ بائد . .

وتنتهك الحرية . . بدافع الغيرة العمياء . . والمباديء المتجمدة التي لاتحتمل تمدداً . .

تُسحق . . تحت أقدام التفكير البدائي . . أزهار شباب تلك البريئة . .

وتوأد ابتساماتها البريئة . . بتجهم . . أربعيني . . لايعرف لغة سوى لغة الجسد

ويبدأ القرع على الطبول . . وتبدأ مسيرة مابعد الطبول . .

بليلةٍ من وحشة . . وخوف وألم ووجع . . وضيم وغبن . .

وصباحٌ . . من آهات . . وأحلامٍ موؤدة . . وأماني اضحت سراب . .

وغربة في وطنٍ لايتعدى أربعة جدران . .

تموت المشاعر . . في غياهب . . تفكيره الجسدي

وتذبل الأحاسيس . . في دوامة . . جموده وصلابته . . وتعلقه بـ " الرجل قوياً دائماً "

تتوسل الأمان . . فتسلب عذريتها . . بـ قسوة

ترجوا السكون . . فتبعثر على سريرٍ من شوك . . ويُلتهم جسدها كقطعة حلوى . .

بين تجمد التفكير في العقول البدائية . . وضعف الوردة . . مساحة من الألم . . لايشعر به سواها . .

ولايتجرع كأس وجعه عدى تلك الذابلة دمعاً . . حزناً . . ألماً . . خوفاً . .

ويستمر القرع على أنغام حزنها . . وضيمها . .

والرقص . . يستمر . . والضحك يستمر على حساب وجعها . . المختبئ تحت جفنيها الذابلين . . بكاءٍ

والمندس خلف مساحيق تجمليها . . الباهتة . .

تتجرع الألم . . وتبتلع الحسرة . . وتصرخ . . على ضربات تفكيرهم المتجمد . .

تحاول الخروج من دوامة تفكيرها في وجعها .. فيعيدها له نظرته المخيفة لها . .

فتبدأ في الانزواء . . في ركن غرفة الموت . .

محاولةً يائسة منها لـ النأي بنفسها عن كفيه المتصلبة . . خشونةً

ولكن أين المفر ولا مفر . . ويبدأ الأسى . . والألم . . والضياع في بحر من وجع . . هي وحدها

من يعيشه . . لا الراقصون . . ولا العازفون . . ولا الضاحكون . . ولا الساهرون فرحاً بـ ه /ها

هي وحدها . . حتى هو لايعلم عن كل ذلك الوجع شيء . . لأنه منهم . . فكرٌ متجمد وشعورٌ ميت . .

يااااااااااااااااااااااااااااااااااه . . . ماأصعب ان تموت البراءة ظلماً . .

ولايزال الوجع مستمراً . . حتى تصبح العقول . . أكثر نضجاً . .

.
.
.
السيدة الراقية

صُبــح


تعقيباً ليس بالمأمول

ولكن يشفع لي أني كل ماقرأت هذا النص . . يتبعثر تفكيري . .

فـكمية الألم والواقعية الموجودة في النص . . تجبرني على الانسحاب في كل مرة دون تسجيل عودتي . .

قرأت . . واسهبت . . أعدت القراءة . . وفي كل مرة أحاول لملمة تفكيري . . من هول البعثرة بالوجع . .

حالة اجتماعية . . تتكرر . . على مشهدٍ ومرأى من الجميع . .

تظلم فيها الفتاة . . وتصبح هي أيضاً الضحية . .

وفي كل الأحوال هي الخاسرة . .

ويضحك الساخرون . .
.
.
.
سيدتي ..

أنتي . . معقل من معاقل الحرف الأبهى والأعذب

تكتبين بحرفنة وفكرة . . وهدف . . فنستمتع بقراءتك . .

سلم فكرك وبوحك ودام لنا حضورك المثري

.
.




(احترامات . . بليغة )


سعد

 

التوقيع






"اللهــم أرزقهـم أضعاف مايتمنونه لي "



سعـد الوهابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-11-2007, 06:33 AM   #8
عبدالله الدوسري
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله الدوسري

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 51

عبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


لقد اختل الميزان وانفرط العقد ،،
أروم الاهتداء إلى أساس مكين ،،
بكل ما أملك من قوة ،،


أي الأفعال خير وأيها شر ؟! ،،
وكيف تهتدي الضمائر في هذه الغابة المتلاطمة بالغرائب ؟! ،،

أتى الغازي يا سيئة الحظ ،،
اصرخي ،،

تتشعب الآراء والاحتمالات ،،
وتتطاحن فروض الحرب والسلم ،،

وإذا اعتمدنا تفسير فرويد ،،
فسنكتشف عن رغبات لا يستحسن الجهر بها ،،

إننا في الواقع إنما نهرب من الحديث الوحيد المقضي به علينا ،،
أحب ولاأحب ،،

عزيزتي صبح ، ، ،


نظرة في العين مخجلة ،،
تعقل اللسان فلا ينطق ،،

فلا أجد إلا أن أقرأ متلهفا ،،
وأصمت متحسرا ،،


لك أعذب التحيات

 

التوقيع

المتشرد

عبدالله الدوسري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:25 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.