عبدالله السعيد ... والمزيد ...

[رشا عرابي]

هو...
قلمٌ تتبّع خَطونا في حين لم يُدرك أنّنا لـ خطوه تابعون
في عين نفسه عظّم شأننا وفي قلوبنا غظّمناه ، وليس يعلم

وطّد في أنفسنا متّكأً من المودة وأُغفل تماماً عن توطيد
حرفه في سطورٍ تختال بمثل فخامة رصده لأبجد
اكتفى بنا سطوراً، وكان حضوره لنا جلّ اكتفاء

هو ....
الدعابة والمرح
هو ديمةٌ سخيةٌ تمطر الفرح
هو روح أبعادية تحمل أسمى معاني الودّ والقرب والمحبة الجميلة

هو .....

عبدالله السعيد
نعلمه ونشعره ونفتقده ومكانه لا يشبه سواه

يأتي به حبه للمكان ووفاءه لـ بقاعه وتلك طمأنينة لنا
وتذهب به مشاغل الدنيا ونحن نعلّق الرجاء على جدران المكان
بـ دعاءٍ وافتقادٍ ودعابة وسؤال .......


لـ نجعل هذا المكان مأهولاً بأثره
عندما نذكره نفتقده نعاتبه نُمازحه

هنا،
ستنطلق زاجلاتنا قاصدة ذلك السعيد

وعلى رأسها (عصاية ستي)
لحتى تعرف إنو مو من حقك تغيب

وينك يالسعيد

 

[سليمان عباس]

لقد اخذ مكانه في سويداء القلب دون ان يعلم
سأعود

 

[ساره عبدالمنعم]

اين انت
يا السعيد
حتى نمتزج بروحك
ونتعلق بك
🙂

 

[حنان العصيمي]

هو كل ذلك وأكثر ..

بين أصابعه تزدهر الحروف
وتُثمر بهجةً لا تُقاوم

سخيّة يا رشاي

 

[سلسبيل]

أعاده الله بالسلامة

شكراً رشا

 

[سليمان عباس]

هذا الرجل كان يدفعني لحب المكان بلمسات خفية
لقبني بالفارس المجهول
ولم يعلم انه المحرك الأساسي لجمال هذا المكانه
مرحه لايمكن ان يغض عنه الطرف
فالجاذبية شديدة بسبب تواضعه وبساطه وسهله الممتنع
مثل عبدالله لا يوجد اثنان سوى عبدالله وعبدالله
ولن تجد حرفا يشبهه سوى عبدالله
ياعم عبدالله هل انت متأكد من الاب كوت ولا تمزح

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

عدت إلى هنا لأجد هذا الرجل الجميل يستقبلني بحفاوة

ويرحب بي أروع ترحيب

استأنست به سريعا

و قبل أن ألتقط أنفاس العودة غاب

عبد الله السعيد

نشتاق لطيب قلبك

نشتاق لروحك المرحة

نشتاق للأخ الحاني بك يسأل عنّا و يحسّ بنا

نشتاق لصدق مودتك في هذا المكان

لا تغيب كثيراً

( سنرسل في طلبك البوليس ) تهديد ها

بانتظارك قريبا 🌺🌺

 

[بلقيس الرشيدي]

...
...

مِن قَدك يَاعم . العالم تِناديك شُوق !
وعليك تلبِية .. النِداء .

.