مَنْ عَلَى شُرفَاتِ اَلَغيِّمْ حَكَايَا تكتَنفُ الأَعَمَاَقْ ....

[نَغـمُ الَمَساءْ]

ومضى تاركا بي اتواقه ,احتياجه ، وسرلوعةً وحرقة إنتظار و وجْداً متى يأتي غدا...؟

 

[نَغـمُ الَمَساءْ]

هذا الصباح تخفي ملامحه أسرارنا الصغيره وتناهيد التوق بين الأنفاس وتمتمات العشق الدافئه بين شفاهنا.... ثريٌّ بك الصباح فذاكرته أنت وأغنياتهُ ونسائمه وهدؤه أنتْ

 

[نَغـمُ الَمَساءْ]

أتعلم أيّ حلم يراودنيّ الآن...؟ أن أكون طائر النور لعينيك حين إشراق. لأكون ابتسامة عطرها شفتيك ورسالة دافئه تحتضنها عينيك

 

[نَغـمُ الَمَساءْ]

 

[نَغـمُ الَمَساءْ]

أتجرع الوجد كلما فاح الشوق وبعثرالصباح ملامحك بيني وأشيائي وأنّا العطشى لأن أحتسي العشق من شفتيك ونبضك لأن أقاسم إحساسك إحساسه بنّا أن أمررّ صوتي على صدرك أن أتنفس عطرك أن أكون ذاكرة تستوطن باطن كفك والقادم من أحلامك ... أن تكون خطواتي بإتجاه نوافذ سهرك وودق صبّحك أنْ أدثر روحي بـ أحبك ,وأرقبها وهي تتكاثر وتكبر بصوتك فأغنيك وطن ترقص له احاسيسي ، آناملي ، بل كليِّ