أُسْميتُ موضوعكِ هذا الطّرح المُتَعَصْرِنْ بِرُؤْيَةٍ حديثةٍ تَتَمَاشَى مَعَ مَصْلَحَةِ (الفردِ) الشَّخْصيَّة كَحَقٍّ مِنْ حُقُوْقِهِ الْمَسْتَلَبَة فِيْ مُجْتَمَعٍ شعَّ منْهُ السَّلامَ وشقَّ عَلَى أُنَاسهِ أنْ يُشِيْعوه فِيْمَا بَيْنَهُمْ حتَّى يصْبح التَّعايش السَّلميّ مَفْهوماً داخليَّاً -كما يفْترض بهِ أنْ يكون-في الأصْلِ قَبْلَ أنْ يُمْسِي دَخِيْلاً عَلَيْنا وربَّمَا يُصَدَّرْ مِنْهُ فِيْ القرونِ المُقْبِلَة!
واسْمحي ليْ بِمُشاركتكِ الطّرح والحوارْ بذاتِ الطّريقة.
شُكْراً
قبلاً
وَبعداً
للتّقدير وهو إليكِ
وودّي.