وجه المواني ...! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
قَمْح. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 1 - )           »          حين تتنفس السماء من صدرك! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          مأوى الأحلام. (الكاتـب : آية الرفاعي - مشاركات : 125 - )           »          فقــد … (الكاتـب : محمد آل عبداللطيف - مشاركات : 0 - )           »          فنتـــــــــــــــازيـــــــــــا! (الكاتـب : عمرو بن أحمد - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1319 - )           »          عصف ذهني حول الموت ! (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 4 - )           »          [ دعوة لـ حضور زواج ولدي عبدالله ] (الكاتـب : صالح العرجان - آخر مشاركة : عبدالله السعيد - مشاركات : 4 - )           »          وللحديث بقيه (الكاتـب : ساره عبدالمنعم - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 94 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7528 - )           »          مقولة أعجبتني (الكاتـب : محمد سامي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 35 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الشعر الشعبي

أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-24-2009, 10:46 PM   #1
خالد العلي
( شاعر )

افتراضي


.
.
لشدة اعجابي بما قرأت اعلاه!
أجدني غارق في التفكير في من يرونك باعينهم!
وان كانت الدنيا تحتوي على سبع عجائب! فالرقم[8 ]لبركات الشمري
هكذا انا ياصاحبي اهذي حينما اقرأ شعرا [نازلا الى السماوات]من السماء!
حظي الليلة في يمن وبركة والفضل لله سبحانه ثم لهذا ال/بركات الرائع والعذب



شكرا كـ/أهل الجنة

 

التوقيع

.
!!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!!
http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=44710
لم أكتبها طلبًا للضوء ، ولا طمعًا في مديح ، هي قصاصات مبعثرة كُتبت في العزلة
بعضها تجاوز العشرين عامًا وهي نصوص شخصية اقتربت من الاعترافات
ولم يعرف أحد إسم : نذرولوبيا أو كتبه قبل أن أكتبه ..
.
خالد العلي
.

خالد العلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2009, 11:22 PM   #2
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي







مِن قِراءةٍ أولى :
تلبّدت عَيني بِالغَيم , و تَنفّست بَين أضَلُعِي أشْرِعةً مُهْيِبة .
هَذا هُو الْحُزن الَّذي يَهِب لِكلّ مَوتٍ قِيْمة , هَذا هُو الْحُزن الَّذي يَدعك كفيّه بِالْحُلم لِتَسْتَيقظ أصَابعه فِي غَفْوة الْمَطر .
هَذا هُوَ تَماماً الَّذي يَحُوّر وَجْهِي لِقْطعةِ طِينٍ ليّنة , وَيلزمه الْحَواس الْتِي تَفوق الْخَمس لِيُسْتَوعبَ كَما يَنْبغي لِحنينه ,

بَرَكات ,
وأهلاً بَركات .
أهلاً ,
ولا أتخيّل الآن , بِأني بَاغتُك بِالحديث قَبل أن أصَافح رُوحك الْتِي سَبحت فِي الريّح و الْغِياب كَوشاحٍ استنفذَ دِفئة .
لَكن حَقيقةً وَ بِجديّةِ الْخَفقة الْعَالقة فِي حُنجرتي الآن : هَذه الْمَرة صَوتَ شِّعرك راعٍ , وَ الْغُيوم خِراف .
هَذه الْمَرة الْسُفن تَجْرِي مُكبّةً عَلى أشْرِعتها , تُنقذ الْعَالم مِن : حُزنك .
حُزنكَ الًّذي أنتَ جَميلٌ فِيه جِداً ,
كُلّ شيءٍ جَميل فِيه جِداً
الْحُزن الًّذي أحنّ إليه لأنه أحنُّ إليّ مِن قَلْبِي
الْحُزن الَّذي قُلتُ بأنه : يَجعل الأشياء أكثر قِيمة ,
وِفعلاً : هَاهِي تُوّلد الأشياء عَلى هَيْئة الْمِيلاد الْشَرِيد الًّذي يُغَني لِوطنٍ يُفرح فِيه
الْصِغار جميعاً .


فِي أمانِ يَديها يَا بَركات ,
وَ الْصَباح ..
كُوب الْقَلق , وصَحِيفة الوفيّات
الحيّة .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:42 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.