أنشودةَ المطر ،
تشرب من أفواه الغيم حتى ترتوي ،
ل تنسآبَ في تناغمٍ مُدهش ، يجعلنا نرقص مع إيقآعاتِ زخاته المُتتابعة !!
كل ما هنا يغسل عنا أدران الآه ، ويسلبنا أسمال الخريف ،
يُحدث الفوضى الوردية .. والتي أعشقُ رتمها وسلاستها ومباهج الحياة
التي تستنطقُ كل جزءٍ منها / أن حيّ على الحبور ،
اممممممممم
ولكن سيدي مهلاً ،
أين المطر ؟!
لقد باتت السمآء أشحّ من أن تذرف لنا دموعها ،
بعد أن تحجرت قلوب الغيمات ، ولونها السواد .. : )
رغم هذا ، ف أنا لا أملك إلا كفوفاً تصفق لك حتى تلتهبُ الأمنيآت ،
ولسآناً يلهج عليك ب أرتالٍ من صح لسانك حتى ترضى ،
ك الغيم تماماً .. عندما يشي ب المطر .. أيا شقيق العطر ،
ولا عدمْ } ،