سنابل .. في طنين الريح .!

[قايـد الحربي]

عبدالعزيز المالكي
ـــــــــــــــ
* * *


يُحِيْلُ السّنَابِل إلَى بَلابِل ،
إذْ تَشْدُوْ ، لا تَمْلكُ الرّيْحُ إلاّ التّسْبيْحَ .

فيْ هَذهِ السّنابِلُ ،
كُلّ سُنبُلةٍ بِمِئَةِ قَصيْدَةٍ وَ الشّعْرُ يُضَاعِفُ لِمَنْ جَاءَ ...
وَ هُوَ المَالِكيّ الذيْ طَالمَا حَرَثَ اللغَةَ وَ بَذَرَ فَـ نَذَرَ
نَفْسَهُ وَ نَفَسَهُ للشّعْر ،
حَتّى بِتْنَا ثَمَرهُ النّاضِجُ وَ قَمَرَهُ الوَاهِجْ .

:

عبدالعزيز
آياتٌ وَ رَايَاتٌ مِنَ الشّكرِ تَتْلوكَ حدّ الرّفْرفَة .

 

[حسين الحوالي]

من طنين الريح .. لـ إهتزاز السنابل ..
على إيقاع بوحك المؤلم .. هنا
يا .. عبدالعزيز
والعيون تتأمل .. والقلوب تخفق ..
احلتنا إلى أحداث .. رئيسيه ..
في مشهدك .. الشاحب أعلاه
نشاركك الحزن .. ونقسم لك الأمل ..
مع كل بيت .. بـ إمتنان ..!

ومع كل زفره منك .. تنهيدة آسى .. تنفثنا
وتربكنا .. وتعجزنا ..
أجدني .. فيك .. وأجدك فيني ..
دوما ً ..

لماذا ..؟
لاأعلم ..!

ولكن لـ حرفك إيقاع قبل أن يطربني ..
يغريني بـ الغوص ..
في خيالاتي / حروفك

وأجدني تائها ً .. في آخر قراءه ..
لـ أعود واقرأك .. مجددا ً
باحثا ً .. عني
فيك ..!



عبد العزيز المالكي ..


ومتصفحك دوما ً .. ما يمنحني المدى .. كل المدى ..
ويخلق لي أجنحه ..
فـ كيف لاأجد فيك .. وفي حرفك ..
فسحة ً لـ الروح ..؟

صح قلبك .. النقي دوما ً ..

دمت حاضرا ً .. لـ نتأمل
و ..

دمت بخير ,,















ح . ح . ح

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحوالي

من طنين الريح .. لـ إهتزاز السنابل ..
على إيقاع بوحك المؤلم .. هنا
يا .. عبدالعزيز
والعيون تتأمل .. والقلوب تخفق ..
احلتنا إلى أحداث .. رئيسيه ..
في مشهدك .. الشاحب أعلاه
نشاركك الحزن .. ونقسم لك الأمل ..
مع كل بيت .. بـ إمتنان ..!

ومع كل زفره منك .. تنهيدة آسى .. تنفثنا
وتربكنا .. وتعجزنا ..
أجدني .. فيك .. وأجدك فيني ..
دوما ً ..

لماذا ..؟
لاأعلم ..!

ولكن لـ حرفك إيقاع قبل أن يطربني ..
يغريني بـ الغوص ..
في خيالاتي / حروفك

وأجدني تائها ً .. في آخر قراءه ..
لـ أعود واقرأك .. مجددا ً
باحثا ً .. عني
فيك ..!



عبد العزيز المالكي ..


ومتصفحك دوما ً .. ما يمنحني المدى .. كل المدى ..
ويخلق لي أجنحه ..
فـ كيف لاأجد فيك .. وفي حرفك ..
فسحة ً لـ الروح ..؟

صح قلبك .. النقي دوما ً ..

دمت حاضرا ً .. لـ نتأمل
و ..

دمت بخير ,,















ح . ح . ح

ورطتنـي بك يا حسين
وأنت المتورط في صدري اصلاً ..
رششت العطر ..
وأحسست أن الماء ينسكب على وجهـي ..
ويمسح التعب ..
يا حسين
وكيف لي القول ؟
وأنا الآن أبتسم في عينيك ..
وأُبصر العالم أُرجوحة .. وأنا طفل

كريم أنت ..
وأنا الشُكر كُله لك .. عليك

 

[مروان إبراهيم]

:

يَا عبدالعزيز ،

لِماذا كُل مَا أقرأ لَك .. أتقمصك دونَ إرادة .. أجدني أزمُل نُقطتك ، وأتزئبق !

حقاً الشّعر يتَصوّف بِك .. وَ يصلّي فِيْ أعماقِ روحك !

مُدهش جداً !

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

يَا عبدالعزيز ،

لِماذا كُل مَا أقرأ لَك .. أتقمصك دونَ إرادة .. أجدني أزمُل نُقطتك ، وأتزئبق !

حقاً الشّعر يتَصوّف بِك .. وَ يصلّي فِيْ أعماقِ روحك !

مُدهش جداً !

لماذا يا مروان دائماً لا نلتقي ..
وكأننا مشرق ومغرب ..

أفتقدك وجودك .. وأنت بخير دائماً

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

عبدالعزيز المالكي
ـــــــــــــــ
* * *


يُحِيْلُ السّنَابِل إلَى بَلابِل ،
إذْ تَشْدُوْ ، لا تَمْلكُ الرّيْحُ إلاّ التّسْبيْحَ .

فيْ هَذهِ السّنابِلُ ،
كُلّ سُنبُلةٍ بِمِئَةِ قَصيْدَةٍ وَ الشّعْرُ يُضَاعِفُ لِمَنْ جَاءَ ...
وَ هُوَ المَالِكيّ الذيْ طَالمَا حَرَثَ اللغَةَ وَ بَذَرَ فَـ نَذَرَ
نَفْسَهُ وَ نَفَسَهُ للشّعْر ،
حَتّى بِتْنَا ثَمَرهُ النّاضِجُ وَ قَمَرَهُ الوَاهِجْ .

:

عبدالعزيز
آياتٌ وَ رَايَاتٌ مِنَ الشّكرِ تَتْلوكَ حدّ الرّفْرفَة .

اُدندن بيني .. وبيني
منذُ ليلة الحبر يا قايد بـِ أسمك ..
وفي صدري تلاوة شكر ..
وعرفان ..
على الضوء الذي تهبه الاخرين بفكرك ..
ورحابة حضورك ..

شكراً تتلوك إلى حد السماء ..