[ قوَاميسنا : فوَانيسنا ]

[الشعر الشعبي]

اللّفظُ : ذَاكَ القَادِرُ عَلى إِحَالَةِ المُحَال إِلَى مَا يُقَال ،
هُوَ مُعجِزَةُ الشُّعرَاءِ وَ أَ دَاتُهُم فِيْمَا أَنْجَزُوُهُ .
وَ لِكُلٍّ قَامُوْسُهُ الخَاصُّ بِهِ وَ الدَّالُّ عَلَى تَجْرِبَتِهِ
وَغَيْرِ المُتَّجِهِ إِلاّ إِلَيْهَا .
وَعِنْدَ تَجَلِّيْهِ فِيْ الكِتَابَةِ يَستَحْضِر أَوْ يُحْضِر قَامُوسهُ ذَلِك
مِنْ غَيرِ قَصْدٍ وَعَمْد لِيَقْطِفَ مَا تَدَلَّى مِنْ أَقْمَارِهِ وأَسْحَارِهِ

هُنَا ../ سَنُحَاوِلُ أَنْ نَجْمَعَنَا فِيْ قَامُوْسٍ وَاحِدٍ
رُبَّمَا لا يُشْبِهُ بَعضنا../ لَكِن بالتَّأكِيْد سَيُشْبِهُ الآخَر _ وَلَو بِجُزْءٍ مِنْه _
وَ لأنَّهُ الشِّعْر : تَجَارُبٌ لَيْسَ شَرْطُها الاكْتِشَاف
إِذْ يُكتَفَى بالاعْتِرَاف بالتَّجرُبَةِ فَقَط

فَامْنَحُوْنَا فَوَانِيْسُكُم
وَلْتَقُلِ اللُّغَةَ : إِنِّي آنَسْتُ نَارَاً




.

.

 

[الشعر الشعبي]

:

[ قَوَامِيْسُنَا ] :

هيَ كِلمَاتٌ / ألفَاظٌ نَقوْمُ باخْتِيارِهَا وَ - رُبّمَا - لا تَرَى
العَلاقَة بيْنَ بعْضهَا الْبَعض .. لأنّهَا كَذَلكَ !


[ فَوَانِيْسَكُمْ ] :

هِيَ المُضِيْئَةُ عَتْمَةَ الْقَوامِيْسِ السّابِقَة ، بِتَكوِيْنِ
عَلاقَةٍ بيْنَ الألْفَاظِ السّابِق اخْتِيَارِهَا .

:

[ كَيْفِيّةُ الإشْعَالِ ] :

مَا عَلَيْكَ سِوَى جَمْعُ هَذِهِ الألْفَاظُ فِيْ مِشْكَاةٍ / قَصِيْدَةٍ
لا يُشْتَرَطُ فِيْهَا قَالِبَاً دُوْنَ الآخَر .. أيْ :
عَمُودِيّةً كَانَتْ أمْ تَفْعِيْلَة .. بِشَرْطِ :
- ألاّ تَتَجَاوَز العَمُوْدِيّة خَمْسَةَ أبْيَاتٍ وَ لا تَزِيْدَ التّفْعِيْلَةُ
عَنْ مَقْطَعَيْنْ .

:

[ نُقَاطٌ ]

1 - التّقَيّدُ بالألْفَاظِ القَامُوْس بِعَدَم تَغْيِيْر صِيَاغَتِهَا ،
أقْرَبُ للضّوْء .

2 - بَيْنَ فَتْحِ القَامُوْسِ وَ إغلاقِهِ ثلاثَة أيَّام ،
إذْ يَليْ ذَلِكَ يَومان للتّصْوِيْتِ عَلَى المُشَارَكَاتِ .

3 - تُرْسَل المُشَارَكَات لِمُعَرِّف [ الشِّعْر الشَّعبي ]
وسَيَتِم طَرحها تِباعاً فِي نفس المُتصفّح
مُرقَّمَة وبِدُون أسْمَاء

4 - فَور انتِهاء التّصويت سَيتم إعلان الفائز
بأعلى نسبة تصويت

5 - سَيَتمّ اسْتِبْعَادُ مَا اخْتَلّ وَزْنُهُ وَ اعْتَلّتْ قَافِيَتُه .

 

[الشعر الشعبي]

أَبْعَادِيُّونا الكِرِام ..

وَ على ضِفافِ قَوامِيسنا ..
اكتَملت حَكايا وأحَاجِي
نَبشنا صُدورَ الشُّعراءِ واستَخرجنا مَا تَعتَّق من لذيذ حرفٍ
واستللنا ما تخبأ في جيوبِ أرواحِهم مِن تركيبٍ عذبٍ للكلمات
حِينَ منحوها الحَياة ..
وخَلَقُوها .. [ شِعْرَاً ] سَويَّاً

نشكُرهم شُكراً جَزيلاً _ والشُّكر في حَقهم قليل _
ومازَال ضَوء حُروفِهم فَناراً يَهدِينا لأعذب الشعرِ وأجمَلِهِ وأجزَلِه


ثُمَّ خَالصُ الشُّكر للشّاعر : حسيْن الحَوالي ..

عَلى اقتِرافِه للضوء في قَوامِيسنا الأربعة ..
وإمتاعِنا بجميل مُتابَعتِه الشِّيقة .. وحرصهِ على المُشاركة
مَا يجْعَله مستَحِقاً وَ بـِ جدارة لـِ جَائزة التَّواصُل الأجمل

وَ هي :

تمكينُ شَاعرنا مِن الانترنت لِمدة [ سَنة كاملة ]
و [ بسرعة فائقة ]






شُكراً من القَلب للجميع ..

و سنَتلوا الصُّبحَ بِكم في فعالياتٍ قادِمة وَ قريبة_ بإذن الله _


.
.

 

[جُمان]

كُلَّما صوَّبتُ بصري تِجاه الفَوانِيس ..
آمنتُ بالحرفِ سماءً ..
وصدّقتُ بتأويلِ الألوان
وبالشِّعر : سِدرةُ المنتهى

كُل الشُّكر : لكل من ساهَمَ بِمشاركةٍ أو تَصويتٍ أو مرور


و أهنيء الشَّاعر العذب حسين الحَوالي
عَلى مشاركاتِه المُدهشة في الفوانيس
وتواصله الرائع ../ ولبعثِهِ فينا مطراً لا ينضب

مباركٌ لك / وعليك



.


.

 

[حسين الحوالي]

الشعر الشعبي ..


شكرا ً لهذا التكريم .. الكريم ..
أنا للأمانة متواصل لأجل الإستمتاع ..
ولاغير ذلك وربي ..
كل المشاركات التي فازت كانت .. الأجدر
وكنت بها مستمتعا ً .. شاكرا ً ..

والعجز لـ الأبعاد كان ولايزال ..
متواجدا ً في قلب حسين ..
وحرفه ..
وحضوره في أي قسم .. وفي أي إتجاه ..
لأنها .. [ أي الأبعاد ] .. مترامية الإبداع ..
وفسيحة الذهول ..
بـ كُم ..

وأنا ممتن لها ..
لأنني بينكم .. وهذا يكفي ..
فـ شكرا ً على كل شيء ..


جُمان ..


شكرا ً يانديّه ..
ويبارك بعمرك .. يارب

دمتم جميعا ً ..
بـ خير ,,









ح . ح . ح

 

[سعيد الموسى]

شكرا الشعر الشعبي





شكرا جمـــــــــان




شكر حسين الحوالي





لقلوبكم الطهر ياأنقياء

 

[فيصل الحلبوص]

حسين الحوالي



تستحق ذلك وأكثر


يا حسين



شكراً للجميع وللشعر ولـ أبعاد