اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرحان الزهراني

فقدت آحسّ بك !
قلت احسبك .. تذكار !
على ريحة صلاح الدين ينبت يا سمينك غار !
على بعضي تناولت الكلام ,
ومـ انتهى المشوار
[poem="font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=right use=ex num="0,black""]إذِن من طين , والأخرى عجين وشوف عيني مات : = ضميرٍ ينبت بإرضي | جهاد , وثورتـه ( قسّـام )
لاجـل ألله توارى دمعي المغلـوب خلـف الآت ! = لـغزّة , والدموع اطفال تترامـى علـى عـزّام ..!
دخيل المهد ! وعيـون اليتامـى والفجـر لـو بات = بمنديل التخـاذل تمسحيـن القصـف , عـن نيّام
دخيل ارضك , أنا عرضك , عروبة في وسط حانات = بتأويـل البيـانـات انتهينـا ، وأتّـكَـا إسـلام
غفلنـا لين خلينـا صبـاحك مـزعج ، الـآهـات = شربنا دمّك / آلامك / حمـامك ما حللنـا احـرام
تأبّطنـا السكوت / وكل عـامٍ مـا صحت لو ذات = تقول : الموت قنـديل العظيم ، وخنجـر المقـدام
على جنّة ، نمـا سور الشّهيـد وخـالقي / جنّات = مدى في شاطيء احزان الفرات ، ودجلة الصـيّام
هنا غزّة ./ هنا وجـه الخليـل وليـل من أنّـات = هنا أرضٍ سكبها الخوف في عين الجهـاد آثـام
هنا تعبت يـدي من تعزية قدسك علـى الأموات = غفل عنك الكبير ودافـعت عنك الحجـارة أعوام
لـ غزّة , ترتفـع كفّ الفقيـر بتمتمة دعوات = تناغيها أماني للمسيح , وليلة الميلاد بـ الأحـلام
بصوتٍ حيل متباكـي وواضح فيه بالنبـرات = عطش أمّـة لنصر الفجـر , لعلاجـك من الآلام
إذِن من طين , والأخرى عجين وشوف عيني مات ! = صفير أغصان زيتونك تهالك في ثرى الألغام[/poem]
|
واتفق العرب اخيرا
على حث اسرائيل وقف العدوان الاستيطاني وقتل الابرياء حتى نهاية خليجي 19
ايها الصدى البعيـد
صرختك طفل ودموع محبرتك ام وانت غصن زيتون شاهد
ها انت تطالب اصحاب الرأي بموقف وهم يطالبون اصحاب القرار بموقف
اي كلنا عاجزون
يا صديقي * لو وصل سعر البرميل درهمين لن تستطيع الحكومات وقف صادراتها خوفا من تحمض المخزون داخل براميله
اتدري لم ينزعج الحكام من القصف؟
لأن ذلك يثير شعوبهم ويدعوهم الى الخروج في مظاهرات قد لا تكون سلميه
شكرا جزيلا يا اخي فقد لامست شجون حرفك الندي المتساقط من ورق الزيتون