[ الغياب . ]

[مها الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الغبين

إضافة لما قاله اخي قايد،
يتجه النظر إلى الأسفل،
حيث خُطى الغائبين.
وحيث خَطَأ غيابهم !
الهدوء هنا معبّر.





راح النهار بشاعري،
روحي ،
جسدي،
لا شوف بي، لا نبض،
ولا حتى دما !
ماغير صوتٍ حالمٍ ويرددِ :
[هاتوا قميصه يمكن يروح العما ..
خلوه يرجع لي ويعلن مولدي]
واستنطق الشباك،
ونجوم السما.

عبدالرحمن ،
لهذا العبورك وإقتناص المعنى بشكل مختلف ..
لك من الفرح ما يحملك الى مرافيء البهجة دوماً ..

ودّ

 

[مها الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصايل شماليه

مها الأحمد




أوقَدْتي شَيئاً مِنْ العَواطِفِ الخَرسَاءِ .. هُنَا



ألف شُكر


و لـِ قلبِكِ سَعادَةً أبدِيّة

ألف شكر هذا الحضور / أصايل .
ولكِ من الفرح أنقاه وأميزه..

ودّ

 

[مها الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

مها الأحمد ...




رغم أنه انكسارٌ و ألم إلا أنه تصوير / خَلْقٌ رائع ...




مودتي ...

هناك من يقتات ُ الألم لمداواة روحه / حمد .
أبعد الله عنك الأنكسارات ، ورزقك الله بهجات لا تفارقك .

ودّ

 

[مها الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

:

ريشة الغياب ترسم
الكون [ فقد ] !

إلا

الغياب [ ذابح ] !
:

مها !

خطاً ورسماً مبدعة!

شكرا لك !

وحضورك يرسم المتصفح بهجة / مطر .
لك الفرح الذي يظللك ويتبع خطوك / مروان ..
ودّ

 

[مها الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلّم زيد

مها الاحمد : مااجمل كلماتك وماأجمل لوحتك

فيها هدوء رائع تأملت النظر فيها كثيرا

لك كل الود

ممتنة لك جداً، وصدقاً ..
ودّ

 

[مها الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز الشمري

الاخت الفاضلة / مها

ابدعتي وابدعت اناملك

جمال فاق الوصف

لك اجمل التحايا





همسة صغير بيني وبينك

<< اول ماشفت كملة غياب انفجع قلبي
لان اسمي بالعمل دايم مكتوب جنبه بالخط الاحمر غياب



لك تحياتي


اخوك / عزوز

ممتنة لحضورك ورأيك ..
ولك فرحٌ لا ينقطع، وسرور مقيم بحضور دون غياب .


ودّ

 

[مها الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهــــــــــد

لأنّهُ [ الغياب ] ..،
أعرفُ كيفَ تسقطُ الأحلام بمحطةِ انتظار/احتضار ..!

•
•

/ مها
رائعة [ جـ....ـداً ] .

•
•

•
•

دُمتِ .

•شهــــــــــد

ولأنني أعرف روحكِ تماماً ،وأنتِ ممن أن صممن أبدعن
ومنحن جُل أرواحهن بالصورة ..

ممتنةٌ غاليتي الجميلة ورب القلوب بتشريفك .
ودّ