![]() |
صُبح
أيا صُبح ماذا فعلتي بنا في هذا المتصفح ترتشفين الأرواح بهدووء وتغرقينا في الهذيان ما بعد الطبول نظرات وسلامات حب ممتعه أنتِ يا جميلة |
اقتباس:
استاذي عبد الله ... شكراً إن شققت عباب الكلمة وأرويت بوارق اللغة ...! وطوبى لخيالاً مني لاقى خيالياً قارئاً يسمع ويعي ، يقرأ فيستشعر !! حيّاكَ اللهُ دائماً وأبداً أستاذنا ... ممنونة لكَ جدّ شاكرة ... دمتَ أخي ودامت لك الرّحمة .. صُبــح |
الفاضلة صبح تناول مخملي لمشكلة حمراء مفردات من ياسمين مقابل ذؤابات من التخلف توشح الرقاب أفصحتِ فتمكنت من لغة استطاعت تناول الحدث بشفافية ورومنسية وهذا ما يقوى عليه القلب، ولكن... كم من لغة ستنهار عليها هذه الكلمات من دون جدوى |
ذهبت الى العراف خلسة بعد قراءتي " ما بعد الطبول" أشكو إليه هـــذا السحر فأعطاني حجاباً ... وادعى أنه يبطل كلّ سحر أجبرني فضولي لأرى ما فيه .. ففتحته لأقرأ طلاسمه... فلم أجد فيه إلا كلمة واحدة / / / / / / / صــــــــــــــــــــبح |
اقتباس:
سيدة العبق ... شهيق وردهـ وكأنكِ هنا حاربتِ ظلام الأعراف لآخر امتداداته وأستنبتِ الجمال الذي يميل نحو الفرح الذي بالكاد يستوعب نفسه ! ياسيدتي ... يقفو الحب أثر خطواتنا كل صباح فيعتنق يومنا متلبساً أجسادنا عنوة ... ! نجادل شكنا فيه فلا نتيقن ونراهن على طرده بفرحة يتيمة لنا فلا نجد ... ونسرف في الظن رغبةً منا بمعرفة سر توحده وتمدده في قوالب ذاتنا ! ولا نفلح ! الأجمل والأرق ... أقسم بأنكِ أصبتِ الحب في مقتل ! وبصمتِ حنينك الذي تفجر كشهقات نور في زفراتي ! شكراً لأنكِ هنا ... صُبــح |
اقتباس:
المعلّم قايد الحربي ... حقٌ للحرف أن يصفّق هنا ويشدو ويتمدد فخراً لأن هذا الشاعر شقّ فضاءات الكلام الكئيبة وتنفس ... ! لك الشكر ياسيدي ... صُبــح |
اقتباس:
عبق الأنوثة قيد من ورد ... المعذرة ياسيدتي فلي حرفاً شغوف بهدر ماءه ! كلما رأى الظمأ يستوطن الأوردة راح في طلبه ! سيدتي ... لبعض الحرف روحاً طليقة بما يكفي لكشف المستور ! ومع ذلك، الإسهام في تسريح العري مباح حين تستبدّ الأغطية بحرية الأنفاس ! عذراً لجرأةٍ ضلّت الذوق اليكِ ... صُبــح |
يعجبني الحرف الذي يحمل على كتفه كاميرا ويتلاعب بالتفاصيل
أدهشني هذا الحرف صورة ترتسم في العين وصوتاً يتردد في الدواخل تقديري لأنامل طرزت هذا الجمال |
الساعة الآن 03:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.