و شيء من جوع !

[محمد الضاوي]

من ذااكرتي !

الاهـدااء الى / محمد الضااوي ، فقط !


:
:


و اجدلك ../ سـ نااابل صدري المشحون بـ الغيااب

و جيه احباااب !

نـ سوا في بـعدهم تـ لويحة الذكرى على بااالي .../. حنين البااب

اذا جمـعني الحزن / البكى في ليل .. يـ شعلني على صوتك !

انـ نين الارض موااالك

و انا المرتااب ../... فـ شفااه الكلام ان قلت : يـ بلااادي

و اجدلك ../. ظفااير حلمي المبلول في ريقك

و اعيد اشربك في بـ عدك .../. غناااوي لـ المكاان الي جـمع آخر هماااليلك

عناقيد العنب و انفااس منديلك !

مداااك و تـ متمااتي ../. لا سـ هيتك و انت قداامي :

مسـاءً و الحماام اسـرااب في صدري و لا فضفضتلك ياا مريمي بـ جناااح !!

و لا تـ سمع ..

و اهجك كل ما ضجّت تـ عااليلك !

عرفت ان السماا ارضي ../. و ان الارض اوزاري

تـ صعلكت المساافه و ابـ تسم جرحي !

كـفرتك قد مـ دفااني ../

قطف ذكرااك من غصن الـ مكاان البااارد الخااوي

و اجدلك ../. سـنابل صدري المشحون بـ الغياااب

وجيه احبااب ..

اذا مرّوا على عيني .../. كثير اغراااااب !



/
\
/


قبل ان انـ سى ، ذو صله ايضاً



تـ طااولتك عبث ../. و الليل محرااب الدعااء و المااء !

...................................... شـ حذت الطين وجهي ./... من شقوق الملح مـ عطااني !

ضـربت الجوع في عرض الجفااف ../ و طااحت الاسمااء

...................................... فهمت الاحجيه ./.. و اشـرعت لك حزني و تـ نساااني ؟!


/
\
/


م / ضـ

 

[عبدالعزيز رشيد]

حسبي الله عليك ثاني مره تخليني أقول
لي عودة باذن الله



,

[بعد التعديل]
>>لاوتخلّينا نخطي بالإملاء بعد

 

[خالد الداودي]

مسـاءً و الحماام اسـرااب في صدري و لا فضفضتلك ياا مريمي بـ جناااح !!


ولا تزال عالقة في الصدر يا صديقي
اتلذذك شعرا حينما اقرأ لك


لأنك عزف منفرد لا يتقنه الا الضاوي
لذا اكره غيابك الغير مبرر


انا بحاجة لك كثيرا

 

[ريم علي]

ابدعت فامتعت يالضاوي
الف صح لسانك على هالرائعه

 

[هنادي المطيري]

محمد .. لازال نجمك في صدر الليل ضاوي !


أعشق التواجد هُنـــا


مودتي ،

 

[ميــرال]

اربع مداخلات فقط شيئ مؤسف ياشعر

اكيد مامر احد من هنا


جنون

 

[سحايب شوق]

جنون وربي ..

صح نبضك

 

[منتهى القريش]

محمد يا ضاوي

لك أسلوب مختلف لا يتقنه إلا أنت ..
وربي أفقد القدرة على الكلام أمام إبداعك ..
كل الأبجديات تتوارى خجلا أمام هذه الروعة ..

شكرا لهذا الجمال الذي تبهرنا به ..

ولقلبك ياسمينة