شهيقٌ وزفيــرٌ في سماءِ الأبْجديّاتْ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مجنون قريتنا .. (الكاتـب : عبدالعزيز المخلّفي - مشاركات : 0 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3416 - )           »          اعلانـــات مبوبة ... ؟؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 532 - )           »          تعجبني ! (الكاتـب : حمد الدوسري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          ....&& ندبات وجراح&&... (الكاتـب : زكريا عليو - مشاركات : 8 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75181 - )           »          روض الأبعاد ... (الكاتـب : ضوء خافت - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 74 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 586 - )           »          العين (الكاتـب : عبدالإله المالك - آخر مشاركة : حمد الدوسري - مشاركات : 15 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 326 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-21-2007, 06:21 AM   #1
علي الدليم
( كاتب وناقد )

افتراضي شهيقٌ وزفيــرٌ في سماءِ الأبْجديّاتْ


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









سلامٌ يتهادى عبيراً وعُلوّاً بعبق الياسمين وزهرة البنفسج من‎ ‎زواياه

‏ ورحماتٌ تتمحورُ على أرّوِقةِ قلوبُكمْ النقيّة ذات البياض بين ثناياه‏

‎ ‎وبركاتٌ تتسابقُ الى أنفاسِكُمْ العطِرة‎ ‎‏ من رياض سماءِ الله .‏


يا وِدَادَ القلبْ . . وعبقِ الذهبْ . . ‏


حضرتُ أستنْشِقَ عطوركم ‏

وألْتَحِف سماءَ طُهْركُمْ .‏

جئْتُكم كما عهدتموني مُداعباً لأرواحِكُمْ ‏

ومُعاتِباً لــ غَضَبِكُمْ ومُجلْجِلاً لــذِكْرَاكُمْ ‏

ها أنا عُدّتُ مُجدداً اليكمُ أحْمِلُ في‎ ‎يدي قنديلٌ من طُهْر

وفي يدي الأخرى شموعٌ من ودٍّ

لأُمارسَ سفحَ دماءَ حرّفٍ تُعانِقَ‎ ‎الروحُ زواياه

بهكذا حبورٍ على مرافيءٍ النور ‏

ياسادةُ وياسيّدات . . .


وريقاتٌ كانت مُبعْثَرةٌ في صفحاتٍ مُتأرجِحة

كانت رفيقةَ " لأكْفَانٍ مُبلْلَةٌ "



أبدأُ بسم الله الذي لا يبدأُ الحمدُ الا بإسمه



أريحيّةٌ مُطْلَقة


أشْعُرُ في أروقةِ الروح عن هِضَابِ الوجعْ ‏

بأنها جدْباء تبْحثُ عن قِطْرُ الراحة ‏

و يدُّ القدر مُخْضَبة على شهيقِ الأرواحِ

و تتمرّكزُ في كهوفِ الذات

هكذا كُنت . . في تلك الليلة ‏

حتْماً ستترُكني‎ ‎أمارسُ التبعثُر‎.. ‎كيفما يكون ذلك التبعْثُرْ ‏‎



روتينٌ يُرّهِقُ الروحْ


كالعادة . . . لا جديد . .

في مدينة مالبورن بأستراليا

أبدوا مُعانِقاً لأمواجِ بحرٍ‏‎ ‎يحبسُ أنفاسي ‏

إخْتناقٌ بهكذا لون

يجْعلُني أستنْشِقُ الأنينْ

وأرتمي في كهوفِ ‏الألمْ ‏

لتُثْبِت مشارطَ الْوجعْ

بأجساد‎ ‎الأبْجديّات سمومُ المُفردات‎ ‎بهكذا نور‎ ‎وحبور

بعد أن شُنقِ " الحرّف " على مِقْصلةِ ساحات الإنهاك‏‎

‎وأكفانِ ‏النَصَبْ‎ ‎برزنامة تاريخٍ من شَتَاتْ‎..




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الـــساعة 55ر2 فجراً‏

لا جديد . . . يُذّكرْ‎

هو الحالُ بــ مُعانَقةِ شَبَهِ المُحالْ‎ !

تماماً وكثيراً ما يحدث‎ ‎بمثل هذا الوقت

أن ألْتحِفَ سماءَ الآه‏‎ . .‎ ‎

لروحٍ تغادرُ الجسد‎! ‎


زوايا التعبْ ‏


في مدينةِ سيدني ‏

في غُرّفتي الأنيقة دوماً حين أستيقِظ‏

أرقبُ (ن ا ف ذ ت‎ ‎ي)‏

لعلّي أستنْشِقَ ومْضاً من ضِياءْ ‏‎..

آآآآه إني أنّطرِحُ في‎ ‎مقابرَ الحِرمان‎ . . ‎‏‎
‎ ‎
بــ هكذا صورة . . .

أُتقِنُ صِناعةَ الموتُ‎ ‎لِروحيّ المُنهكة! ‏‎ ‎

ربّاهُ . . ربّاه . .إني اليكَ سائلٌ وراغِبْ . . ‏‎ ‎

تُراشِقُني‎ ‎كُريّات الألمْ . . وتعشقُني مياسمَ التعبُ‎ ‎
‎ ‎
‎و‎ ‎تُحيطُ‎ ‎بسوارِ‎ ‎مِعصَم الروح‎ ‎سيوفُ‎ ‎الإنْتِظَار‎ .




همْسة




همْسةٌ‎ ‎لأرواحِكم‎

فلا تتعجبوا يا أيها الأنْقياءْ‎

‎خذوا مايروقُ لطُهارةٍ قلوبِكُمْ ‏النقيّة . . .

وأشيحوا بــ وجوهكمْ‎ ‎العطرة عن ما يُكدِّرُها‎ ..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عقاربُ الساعة الآن‎ . . . ‎تُشيرُ الى‎ :‎

الــ ثالثةِ والرُّبْعِ وجَعاً . . ‏

سماءٌ بلا نجوم . .

وأرضٌ‎ ‎تفْترشُ الإحْتِضار‎ . .‎وهواءٌ يُلامِسَ ‏النحَبْ‎! ‎

وصَخبٌ لغُبارَ عِشقٍ‏‎ ‎مُنهمر‎ . .

تتسلْسَلُ الآه بزفَراتِها المعهودة

عبر كؤوسٍ مُكتظْةٍ بــ حجافلَ الثُّمالة ‏

تلك الحياة . . إفتقدتُ فيها . . كُل مقومات الحياة . . وركائِزُها‎ . .

أحتسي‎ ‎منها كؤوسَ الوجع .. عبارةٌ عن مزيجٍ لأحلامٌ . . مُبعْثَرة
‎ ‎
وتمْتَماتٍ مُتأْجِجَة‎ ‎و إنهيارتٍ تتوالى بِروح الغُربة‎.

بصُحبةِ جيوش العتمة على مشارفِ الرحيل, وفجرٍ‎ ‎جديد يُولدُ ‏بالأفُقْ‎..

آآآآه ثم آآآآآه . . . حتْماً سأكونُ هكذا . . . ‏

سوف أجْثوا على رُكبتيّ لآوي الى رُكْنٍ شديدْ‎

‎للتقوقُعِ..عبر بوابةِ مشّرعةٌ ‏من الإنزواءِ لقلبي المُنْهك‎..



في مدينةِ . . سيدني‎ ‎


في مثل هذه الشُرّفة . . المُطلْة . . على‎ ‎شوارعِ ‏جورج ستريت‎ ‎

يعتريني صخبٌ من جراءِ‎ ‎غُصَصٍ لأنفاسٍ تتسابق ‏ما بين الشهيقِ والزفيرْ‏


خُلاصتُها :‏

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




في الخامسةِ فجْراً فراشةٌ تزكوا بها سماءُ الروحْ

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هي أنثى مُكبْلةٌ بمشاعِرَ مُقيّدة
‏ ‏
بأسوِرةِ اللظى مُوّشومة ‏

هي سوسنةٌ تحت ظلٍّ أشجارِالودّ وأوراق العذوبة

مابين أنْفَاسها ومَبْسَمِها ‏تفوحُ ‏

منها روائحَ المِسّكْ عبر توابيتَ من عِطر‏‎ .. ‎



قالت لي ذات ليلة مُلبْدةُ بغيومِ الشوقْ :‏

‏ ‏
ويّحكَ أيها المُشاكِسْ . .

إياك أن توْقِظني من جمال حرّفٍ أستمتع لـ ‏قراءةِ ألمه . .

سوف تكونُ وشّماً في الروحِ لا يزولْ . سوف أحْتَسي كؤوس ‏

وجَعُك حدّ الثُّمالة .وأنّزِفُ أنهاراً تُلامسَ البشّرة وتُعانِقَ الأجْفان ‏


يــاااااااااااااا ه . . . ‏



تلك الطاهرة ‏



جلست تُردِدُّ هديلَ اليمام عبر مواسمَ التغريدّ

فازداد اختفاؤها بين ‏مخابيء المعاقل وطلاسِمِ الروحْ . . ‏

في مقابل ذلك لم يكن في جعبتي سوى بضاعةٌ مُزّجاة ‏‎

بِـ قلم عَنكبوتي وبِـ صُحبة ورقة كيبوردية‎!

لأفْصِحَ بمبدأٌ‎ ‎كُنتُ أنادي من أجْلِه ‏

لا سيما أن للـ وجع مساحات‏

‎ . . ‎ ‎هكذا أبدوا .. نكتُب‏‎ ‎الحُزن‎ . . . ‎ ‎

فــ‎ ‎تتساقطُ السعادة داخل أرواح ُ. . . هم . . . الطاهرة‎

.. ‎ليبوح ‏

العشاق

بكل الفنون

إلى‎ ‎يوم يُبعثون‎





لحْظةُ صَمْت . . ‏‎



قالت ذات مرة :



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



لا زلتُ أتبعثرُ أشلاءً تبوحْ..‏

يسكنني الألمْ‎ ‎ويُسربِلُني الشوق‎

أي ذنبٌ تستَحِقهُ تِلكَ الـ ,,, ـماء؟‎

لا شيء . . سوى استنشاقِ الوجعْ . .





وعْدٌّ وعَهد ‏



سأسكُبٌ كأْساً من نبيذٍ مُعتقٌ‎ ‎سأنّزفُ‎ ‎قلباً‎ . . .‎

على موائد الروح‎ ‎

سأهدي سلسبيلاً ‏‎

بـــ قطراتٍ من رحيقٍ‎ ‎مُصفّى‎ .‎ ‎

عبر سطرٍ‎ ‎مُلتَهِب . . .

وحرّفٍ مُضطرب‎..

سأدعني أكتب‎ ‎لها‎.. ‎






إرتعاشةُ من أجلِ أنثى
‏‎



أهازيج مُكبْلةٌ بأطواقِ اللظى ‏

وفي داخلي‎ ‎بوحٌ‎ ‎صاخِبْ متأججُ‎ ‎

لهيباً‎ ‎يكادُ يحطمُ أركاني‎ ‎ويُزلزِلُ كياني‎..

وصل بيِ‏‎ ‎الإنْهاكْ حدّ النُخاعْ..من أوجاع الغُربة‎..

بــ حديثٍ يضيءُ كُلَ الأمسيات ‏‎ويقتحمُ فضاءاتِ الغرامْ‎ ‎‏‎ ‎ ‎

حديثٌ يُغويّ العذراء في خُدرها‎ ‎وقد يهتكُ‎ ‎أستارَ‎ ‎مِحرابها‎ ‎ ‎

يفترشُ مساحاتٍ لصدرها ‏‎ويُقبّلُ عَتبةَ عِشقِها

و عيون الناس لا تروى العقول‏

هو حديثٌ يلْتَحِفُ الجفن‏‎ ‎ويُشعلُ النبض‎ ‎

ويُمسك بسلطان الظلام‎ ‎ويستبدله باركان النور‎ ‎‏

حديثٌ ياسيدتي يلفحُ‎ ‎الوجه ‏ويُثير الجسد وعنفوان‎ ‎العقل‎.. ‎لروحٍ ‏

تنْتَثِرُ أشْلاءً ونيازكَ بــ‎ ‎شَرَارَةٍ كالقصْر‎.. ‎





ياسيدتي :‏‎



بين‎ ‎صمّتي والسـراب دمعةٌ بـــ عُمر‎ ..! ‎‏‎‏‎ ‎ ‎ ‎‏‎

وبين عُمري‏‎ ‎والسراب‎ ‎إبتسامةٌ بألم‎ ..! ‎

سُّكونٌ‎ ‎وهدوء . . .أبعثه اليكـِ من‎ ‎بلاد الغربة‎‏‎ ..!

ما بين‎ ‎سهري والدموع عشقُ يُفتِكـُ بـ‎ ‎مُقلتي‎‏‎ .. ‎‏‎ ‎ ‎

أشجانٌ‎ ‎وأشواق ورقصاتُ روحٍ من أجلُكِ‎ ‎تستميت‎‏‎ ..! ‎

أمواجٌ في‎ ‎بُهجتي تكتُبُ هواها‎ ‎بقلبِ‎ ‎القدر‎ ‎ ‎ ..
‎ ‎
هي همسةٌ لكـِ من القلب ‏





‎ ‎ ‎أنينُ يُخّتَزلْ عبّرَ السراب . . ‏



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

طريقٌ تشوبُهُ‎ ‎العَتَمةبـأروّقة الإبهام‎

‎و‎الخوف من المجهول‎ ‎على عرشِ‎ ‎‎السراب‎ ‎ ‎ ‎ ‎



‏ ليلةٌ إخْرى من ليالي . ( مالبورن‎(‎

‎ ‎
أبدو مُتْخَماً بــأروقةـ‎ ‎الجِراحْ‎! ‎بصحبةِ الصمتْ وإنسِكابِ كُريّاتِ ‏

الآهـ في لُجج ودهاليز الألم‏‎ ‎
‎ ‎
يعتصرُ ذلكـ‎ ‎القلب فيها اعتصاراً‎

ينزفُ حتى وإن كان صامتاً‎ ‎أمام مشاعر الأخرين‎ ‎الذين يشعرون به‎ ‎

يزداد ذلكـ النزيف حينما تخشع الأنْفُسْ‎ ‎اغفاءةً‎ ‎

تلكـ الذات‎ ‎‏/ الوجع ....الذي‎ ‎يمارِسُ طقوسه........ كيفما شاء

وبأيّ ‏طريقةٍ شاء‏‎ ..‎ ‎ينزف بها‎ ‎ألمٌ يختلج في الصدر‎..

ذاك العاشق

من هول فقدان مافي اليدين‎ ‎والخشية مما يخفيه‎ ‎القدر جعله ‏

يبوح بمشاعره ذات الرياض العطرة‎

.... ‎ ‎لتتزاحم الكلمات‎ ‎‎

وتُترجمُ معاني خفيّةً في القلب‎

... ‎ ‎ويتشح شيخ الوجع بأركانه‎ ‎الشامخة‎ ‎بوشاح الانكسار ..

وأكفانِ التعبْ‎ ‎ ‎تحرق نيران الشوق‎ ‎

بحُطامٍ قلبٌ يتراكم بجوار جيوش الصدّ‏‎

‎لعاشِقٍ يتجرعُ الوجَعْ من ذلك‏‎ ‎القدر‏‎.......‎ ‎


‏ يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎

‎ ‎يا رواجف صدري‎

‎ما أشدَّ الرحيّلْ و الأكْفانٌ مُبلْلةٌ بــ مياسمَ‎ ‎الإنهاكْ‎ .

بُمباركة قيودٍ بأسورةِ اللظى

و استنشاقٍ برئةٍ مثْقوبة‎ ‎لأنثى‎ ‎تتساقطُ

على‎ ‎مرافيءِ التيّه..

تذوبُ معها مطارقُ‎ ‎الكون‎ و حناجر ثكلى‎ ‎تغُصُّ‎ ‎بذكراها ‏

رغمْ الفقدْ‏‎

‎أشّعُرُ بها عبر ثنايا موتٍ يشطرًني‎ ‎نصفين

يتأرجحان عبر زوايا‎ ‎التعب‎ ‎‏‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎‎ ‎ ‎




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

‎ ‎رزنامةُ إحتضار‎ ‎لروحٍ‎ ‎موؤدة


‎ ‎و نَحيبٌ يُحطمُ زُجاج الروح‏‎على سفوح‎ ‎الفقد‎ ‎

‎ ‎بحثتُ عنها كثيراً‏‎ . . . ‎ولم أرّتَقِبُ بصيصَ ‏أَملٍ يُنير القلب‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎
‎ ‎
فوجدتُها‎ ‎عبر أركان الـــــــ‎ Hero ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎


فقالت‎ : ‎ ‎

ياعَاشِقاً عبرَ زوايا الأْنينْ :‏

هلُمَّ اليَّ‎ ‎لــ‎ ‎نُمارسَ أبجديّات بعضُ الوجعْ

على موائدِ لقاء الأرواح في خفاءِ ‏الأنْفاس :

(‎ (Enrique Iglesias

لــ تتوالى بيني ليالي الأرقْ..

ويتوالى فجرُ الفقد وأنا لا زلت أعتلى تِلال ‏وجَعٍ‎

‎بسعادة أرتجيها قبل القدوم >>>>>>



http://www.6rb.com/song5/spanish/enr...esias_hero.ram




Would you dance if I asked you to dance
Would you run and never look back
Would you cry if you saw me crying
And would you save my soul tonight
Would you tremble if I touched your lips
Would you laugh
Please tell me this
Now would you die for the one you loved
Hold me in your arms tonight
I can be your hero baby
I can kiss away the pain
I will stand by you forever
You can take my breath away
Would you swear that you'll always be mine
Would you lie
Would you run away
Am I in too deep
Have I lost my mind
I don't care, you're here tonight

I can be your hero, baby
I can kiss away the pain
I will stand by you forever
You can take my breath away

I just want to hold you
I just want to hold you
Am I in too deep
Have I lost my mind
Well I don't care
You're here tonight

I can be your hero, baby
I can kiss away the pain
I will stand by you forever
You can take my breath away

And I can be your hero
I can kiss away the pain
And I will stand by you forever
You can take my breath away
You can take my breath away

And I can be your hero








الخامسةُ فجْراً يُداعِبُ وميض الصُبح ‏‎


لأرواحِكُمْ . . . الجمال . . و النقاءْ‎ ‎ ‎ ‎


‎ ‎ألقاكمْ على خيرٍ‎ ‎باذن‎ ‎الله‎ ‎


‎ ‎ ‎
أخيكم / علي الدليم ‏


أستراليا ‏


21/4/2007‏






 

علي الدليم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-21-2007, 01:37 PM   #2
لمى السويدي
( روآسي )

افتراضي مساء أُرتّب تفاصيله في مرآة السماء


.
*
.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إبداع متناغم رغم توشحـه بِـ السـواد

يبدو الألم جليآ خلف السطور ورغم ذلكـ

يبقـى نص مُتخم بِـ الروعـه


.
.

جنونـ الحروفـ هُنـا لـه نكهـه خاصـه

والإرتـواء منـه يصل بي إلى حد الثماله


.
.

علي الدليم

لا جعل الله في حياتك حائط

يرتد من خلاله صدى الوجع


.
.

دمتـ أيها النديـ أينما كنتـ

.
*
.

 

لمى السويدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-21-2007, 02:00 PM   #3
د.فيصل عمران
( كاتب )

افتراضي


شكراً علي لمشاطرتنا
غربتك ...
تأكد أن للكلمات التي خطت من ملامحها
نصيب من الرثاء ..

دام حنينك وهّاجاً
لنقرأ لك ..



مودتي

 

د.فيصل عمران غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-21-2007, 09:31 PM   #4
لحظة
( كاتبة )

الصورة الرمزية لحظة

 







 

 مواضيع العضو
 
0 جحود ...
0 حساباتي ..!
0 وداعية ..
0 للحب طرق ..!

معدل تقييم المستوى: 22

لحظة غير متواجد حاليا

افتراضي




رغم جمال بعض المناظر

ورغم الأجواء الهادئة


والجو البارد الدافئ ... بجمال


تختلج في النفس ... أحزان

وتكتظ الغصات ... في كل الزوايا

...


عفوا ً أيها الصبر ... لم يعد لك مكان

فقط كثير من الأحزان وكثير من اجليسيس


وفجرا ً .... يعلن الإنهزام ...



علي الدليم ...


كنت هنا لحظة بلحظة ...\\


حتى حان وقت الصمت


سأبقى بعضا ً من الوقت .!!


فعذري .. فارق التوقيت ...


ولكن ..... مهلا ً بقلبك


فقد لا يتسع الفضاء يوما ً ..


حتى لبعض أنفاس .. بغربة


كن بخير أخي ..



دمعة في زايد

 

التوقيع

http://www.shbab1.com/2minutes.htm

ششششششششششششش
هدوووووووووووووووووووووووووووووووووء
لحظــــــــــة تكتب للحظــــــــــة

لحظة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-22-2007, 01:01 AM   #5
عبدالرحيم فرغلي
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالرحيم فرغلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4846

عبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالرحيم فرغلي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام البورنزي



افتراضي


الأستاذ الفاضل علي
كلما اشتدت الغربة نبتت الآه .. وأثمرت عن مساء
يقذف بقلب صاحبها على طرقات لا تنتهي تقاطعاتها ..
إلا ونحن لننتبه لإشارات الألم الحمراء وهي توقف شهيقنا
ونزيفنا .. فإن كان مع ألم الغربة وجع العشق .. كان ذلك
أدعي ان تزهر الكلمات والمعاني فينا .. فتنساق بجمالها ..
كما هنا .

لك فائق تقديري واحترامي

 

التوقيع

المدينة المنورة ،، حيث الحب الكبير

عبدالرحيم فرغلي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:34 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.