شبابيــــك .

[ألق]

الأبواب المُشرعة أكثر من اللازم
ينفذُ (الضالّون) منهاا
بلا انحناءة تشرطُ الإيااب !!
زياراتهم الخاطفة الأخيرة تغرس بجذورها عميقًا في الذاكرة ,
تئن الأبواب , تحتفظ طويلًا بما علقَ من بقايااهم ..
لتلفظهم بعد حيــــن !
و ( لييييه خلّتني احبك ! )

روووح منّك لله

 

[ألق]

.. هالوردة دبلت بكّيرر
http://ozq8.com/song-17307.ram

( ورده قد تذبل / انثى ى تعيششش )
صياغتان لعبارة واحدة !!
بمسافة انثويّةٍ متبااينة بين كلّ رجل ووردة , أجزم بحضورٍ أنثويّ ما !!
الوردة أنثى .. والأنثى وردة ..ربّما لهذا يأتينا الحزن
_ نحن الإناث _ على هيئة ذبول !!

 

[ألق]

* اللوحه لمارك شاغال .




مش فارئـــه معاي


,,,



منذ زمنٍ قليل
اصبحَ كما الظلّ الباهت
لا يبرحُ مكاني
مثلُ
غبار ملوّن
تحت سماائي !
يتمسّح بي ..
ويلتصق بذيلِ ردائي
يعلقُ بسقف الغرفة
أغصّ به كثيرًا
ولا يفهم !
أتعمّد الزلل
ويغفركبيرهُ واللّمم !
اختلق الأعذار
المُفبركة وبـهدوءٍ يتفّهم !!
بارد كصقيــــ ع ع
مُكتمل حتّى الضجر
ومضجرٌ حدّ الاكتمال !
معهُ .. كل شيء يبدو في
مكانه الصحيح ..
و كلٌّ قابل للجبرِ فيما لو انكسر !!
( غبارٌ ملوّن )
يصّاعد على أنفاسي
يتكاثر ويتمدّد فيّاا
كـ رمادٍ خانق !

 

[ألق]

*

•أنتِ مطرًا بلّل قلبي !

•وأنتَ حرمةً أنتهكُتها كثيرًا ولم أرتوِ !!

 

[ألق]

( ) *
هذا المكان جافّ ويشعر !
وبينما يقبضني بجوفهِ
في عجلٍ كما لؤلوةٍ
بين جدرانه
المتهــالكة ..
أعبث بخاتمي ..
خاتمي في الإصبع الـ ماقبل الأخير
بعيييدًا اتمرّغ في خيالاتي ..
حدّ ألّا أكاد بجفافهِ
أشعر !


* المعزوفه Waltz in A mino لشوبان .

 

[ألق]

اذا اردت ان تنحتتت امرأه فلا تلوي عنقهااا

* بيكاسو













وهنا تكّه ع
طاررت متل النحله بفستاانا الكحلييييي

 

[ألق]

يا لحزنِ الأشياء التي لم أطأها بعد !

 

[ألق]

رقصة المطر





بين اصبعين , كما كمشةِ قطنٍ
في احضان المطر
فوق الريـــح ..
تجسّ السماااء
زوّادةً لوقتٍ
تصير فيهِ إلى ضجر !