ما زلت أتساءل ؟

[فاطمه حسين]

هل تعلم حقًا ما معنى أن يثق بك شخص فقد ثقته بالجميع ؟ حتى بنفسه ! أن يبوح لك بأمور غريبة تشعره بأنه مصاب بالجنون كلما مر بذكراها ..

هل فكرت يومًا ما معنى أن يضمد جرحك شخص مكبل بالجراح .. مصاب بلعنة الطعنات ذو قلب مثقب ؟

أتعرف ما معنى أن يجعلك أحدهم تستعيد الأمل .. تلتقي بأحلامك مجددًا .. و هو ضائع في خنادق اليأس .. خالٍ من أي هدف .. غارق في الظلام دون إنقاذ ؟

هل تعي ما معنى أن يتمسك بك شخص كثير الفقد ؟ قادته الطرق للاعتياد على اللاهتمام .. أنه بالرغم من ندوب علاقاته البائسة و إستغاثة قلبه قرر أن يختارك ؟

هل جربت يومًا أن يمنحك أحدهم النور لتعود إلى ذاتك .. لتعثر على نفسك المفقودة .. و تتجرد من كل شيء الا منك ..و عاد ليأخد دوره كممثل بارع على قيد الحياة دون عناء المواجهة ؟ مواجهة هذا العالم البائس !

 

[يوسف الأنصاري]

ما زلت أتساءل ؟
مثلك ..

فالنص سمكة تتوق لبحر الأمل ..
كي تعيش على فضول الجواب ..

ربما لا اعلم الشعور ..
لكن صدقيني ..
اود ان أختبره ..

موفقة

 

[نورة القحطاني]

الله يافاطمة
سكبت حديث قلوبنا
وأسرجت خيول أفكارنا
رائعة وأكثر معنى ومبنى

 

[رشا عرابي]

مصدر التساؤل هو بعينه الـ يأتي بالإجابات
تُعنى بها التجربة
التجربة فقط!

والحيرة ميزانٌ غير عادل

لقلبك براحات السّكينة

 

[نادرة عبدالحي]

هي الثقة التي منحتها لذلك الإنسان مهما كانت عاطفته او جنسيته أو مُعتقداته .

تساؤلا لا تنتهي تساؤلات تتكاثر بداخلي لا تموت خلاياها . تساؤلات من طينة

لا نتسأل يا عزيزتي إن أصابنا الفرح نتسأل إن أصابنا داء الحزن والفقد .

هل تعي ما معنى أن يتمسك بك شخص كثير الفقد ؟ قادته الطرق للاعتياد على اللاهتمام ..

أنه بالرغم من ندوب علاقاته البائسة و إستغاثة قلبه قرر أن يختارك ؟

وللإجابة على هذا التساؤل نعم يا عزيزتي جربت وعثرتُ عن نفسي المفقودة التي نسيتُ يوما ما

أنها موجودة ....هي الذات التي عثرتُ عليها جائعة جريحة حتى لا تفقه اللغات الرسمية التي يتقنها البشر .

هل جربت يومًا أن يمنحك أحدهم النور لتعود إلى ذاتك .. لتعثر على نفسك المفقودة ..

 

[مرايا الروح]

نصك سيدتي يحيلني الى فلسفة الشموع التي التذوب لتنير حياة الآخرين
و هنا اتسائل معكم
هل يجب ان نحترق حتى يستشعروا وجودنا بالقرب ...؟

ل روحك

 

[بلقيس الرشيدي]

...
...

مُجريَات تدُور فِي دائِرة تلك التَساؤُلات كُلَّما توقَّفت عن الركض !
هكَذَا تبقَى مجهُولة الإجابَة وإن إمتلكناهَا نبقَى فِي تلك الدائِرة الَّتِي لاتنتهِي !

فاطِمة ولكِ قوافِلُ الإمتنانِ سَلسبيلَ عِطرٍ وأكثر
كُل الوُد

.

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

و أنا لازلت أتساءل يا صديقتي
هذه التساؤولات التي لا نريد أن نسمع إجاباتها
تتوارى الحقائق مابين مانتمنى و ما سيكون

نصّ مبهر جميل كصاحبته
سلمت الأنامل