ودِّني لك

[عبدالرحمن مقبول الزهراني]

.
.
ودِّني لك



ودني لك حظي المقرود عـيا
أو تعال وخذ معي لو ربع ساعة

العذر من وصلك اللي ما تهيا
ياوحيدٍ داخلي تسوى جماعة

بيض الله وجه ديمك يا الثريا
وقبح الله وجه عذري وبطن قاعة

أنت أبيض وجه يا طلق المحيا
العذر تقبله عن طيب و قناعة

مير عديها بلا عـذر و بليا
انكساري أنت اكبر من سماعه

أنت اغلا من بقى بالناس حيا
وأنت أخر شخص اسعى لـ انقطاعه

قـلبي اللي ظلك الوارف تفيا
لو قطعتك ما رضا فيك القطاعة

كل دربٍ ما يودي لك فـ غيا
وكل دربٍ ياصلك حق اتباعه

إيه أحبك شيمة و قدر و حميا
في عيوني لو ما اشوفك كل ساعة

عبدالرحمن أبو ريلام
.
.
.

 

[عبدالله ثويني المانع]

الرائع / عبدالرحمن مقبول
نص مفعم بالجمال والعذوبة
سلاسة تعيدنا لفتنة الشعر والمشاعر
وتفرد الشاعر .

 

[رشا عرابي]

لله درُّ الشعور حين يَجدلُ في مقلةِ القصيدِ
كوناً من الرّهافة

وُجهة القصيد نبض
والوِشايةُ العُظمى ميثاقٌ لا يفقه إلّاهم درب

أيّها السامق
لك التّحايا عاطراتٍ بالورد

 

[عبدالإله المالك]

صديقي أبا ريلام

حياك الرحمن

ولك شيمة وحشيمة وورد وأقحوان

ارهافة شعرية بديعة وقوافٍ رشيقة وأبيات أنيقة

أسعدك الله

 

[عبدالرحمن مقبول الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله ثويني المانع

الرائع / عبدالرحمن مقبول
نص مفعم بالجمال والعذوبة
سلاسة تعيدنا لفتنة الشعر والمشاعر
وتفرد الشاعر .

يا مرحبا يا عبدالله ثويني
شرفتني بحضورك واسعدتني بتعليقك
شكراً حد السماء لكل حرف كتبته هنا

 

[عبدالرحمن مقبول الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

لله درُّ الشعور حين يَجدلُ في مقلةِ القصيدِ
كوناً من الرّهافة

وُجهة القصيد نبض
والوِشايةُ العُظمى ميثاقٌ لا يفقه إلّاهم درب

أيّها السامق
لك التّحايا عاطراتٍ بالورد

رشا عرابي

باسقة الشعور تساقط من الكلمات رطباً جنيا
وماذا عسانا ان نقول لنوفي حروفك حقها من الحسن
وأنتِ يوسفية حرف

طبتي و كفى

 

[عبدالرحمن مقبول الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

صديقي أبا ريلام

حياك الرحمن

ولك شيمة وحشيمة وورد وأقحوان

ارهافة شعرية بديعة وقوافٍ رشيقة وأبيات أنيقة

أسعدك الله

حياك الله دكتور عبدالإله المالك

الله يرفع قدرك يا طيب الأصل
ولك الحب و التقدير و الأحترام

صديق تشرفت بمعرفته واعتز بصداقته

لك الود يا الغالي

 

[نادرة عبدالحي]

الشاعر الزهراني أسقيتنا من الينابيع التي لا تتجرأ
على مُصادقة الجفاف ، بصمات لا تُمحى من الذاكرة ،
سلمت يمناكَ واسعدكَ الله،