[نص شعري - يُقلد القرآن] لأستاذ بجامعة حلب يثير جدلاً واسعاً في أوساط المثقفين ] ~ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 21 - )           »          عزاء (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 0 - )           »          عندما تشيخ الحروف (الكاتـب : جاك عفيف الكوسا - مشاركات : 42 - )           »          همسات الساعة العاشرة قبل منتصف الليل (الكاتـب : جاك عفيف الكوسا - مشاركات : 81 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 511 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75167 - )           »          [ اعتِرافَات شَعْبيّة ]: (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 70 - )           »          سأخون قلمي (الكاتـب : ضياء شمس الأصيل - مشاركات : 68 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضياء شمس الأصيل - مشاركات : 2781 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 42 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإعلام

أبعاد الإعلام مِنْبَرُ الْمَنَابِرِ وَ حِبْرُ الْمَحَابِرْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-18-2011, 09:19 PM   #1
نوف سعود
( كاتبة )

Arrow [نص شعري - يُقلد القرآن] لأستاذ بجامعة حلب يثير جدلاً واسعاً في أوساط المثقفين ] ~




فيما عدَّه البعضُ تقليدا للنص القرآني..
نص شعري لأستاذ بجامعة حلب يثير جدلاً واسعاً في أوساط المثقفين


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وكالة أنباء الشعر/ عمر عناز
تسبب نص تناقله مثقفون على شبكة التواصل الإجتماعي "فيس بوك" بجدال كبير بين العديد من الأدباء والكتاب العرب بين مستنكر ما اعتمده كاتب النص الشاعر والناقد د. سعد الدين كليب رئيس قسم اللغة العربية بجامعة حلب، من طريقة تذهب الى تقليد الأسلوب القرآني ومحاكاته بسخرية وتجاوز تنالان من قداسة النص الآلهي حسب زعم البعض، فيما رأى آخرون أن قراءة الأمر بهذا الحدية يعد تطرفا وسحبا للموضوع من حقله الفني الى الديني الذي يرون أن الدكتور سعد الدين كليب لايقصده بالضرورة لما له من تاريخ أدبي وثقافي وعلمي، وتنشر الوكالة نص الدكتور سعد الدين كليب مستعرضين الآراء التي أحاطت بالموضوع وتعرضت له..

النص :
والبحرِ والجبلِ العليّ,إنّا جعلنا الشامَ في جسدٍ بهيّ,ثمّ زيّنّاها بجبال من سندس أخضر,وفجّرناها عيوناً تصبّ النور في حضن النبيّ,ثمّ أرسلنا إليها البحر, وكان عرشنا الباهي عليه,فراحَ بين الرمل والتفاح مثل العاشق الشقيّ,وحين ناديناه من طورنا الأعلى:اتئدْ يا بحرُ,تكسّر الرمّان في الرمل الرضيّ...والبحرِ والجبلِ القديم,إنّا بنينا الشام من حجرٍ كريم.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شاهر خضرة: أجدادنا كانوا أكثر انفتاحا على ابتكارات الشعراء ومجونهم


بمداخلة نقدية تستعرض جانبا من الموروث الأدبي بما يتوافق مع النص موضوع الخلاف تحدث الشاعر السوري شاهر خضرة قائلا : بلا شك إن أسلوب النص أسلوب يتماهى مع أسلوب القرآن والقرآن كنص أصل دائما منذ أنزل دأب الكثيرون من البلغاء والصوفيين أيضا التماهي مع أسلوبه فيما يكتبون من نصوص ، ولا أظن أن المسألة تكمن في تقليد أسلوب القرآن بل المسألة هل أراد الشاعر أن يسخر من القرآن كما تكلم البعض ؟ ولا أرى لهذا الرأي سندا من النص فالنص ذهب بمعانيه مذهبا آخر في موضوعه ، وأتى الشاعر بمعان مبتكرة لا يضيره أن وضعها بقالب يقال عنه تناص مع النص الأصل (القرآن)
الشاعر إبداعه يكمن في لعبة لغوية تبدو للقارئ أنها مكرورة ولكن بالإنعام في النظر في النص نرى أنه حاد بأفكار القصيدة عن التقليد وجاء بجديد في منحاه الشعري كأن يقول ((وحين ناديناه من طورنا الأعلى:اتئدْ يا بحرُ,تكسّر الرمّان في الرمل الرضيّ)) لدى الشاعر في علاقته بالقرآن تصور للطور وللمناداة من فوقه ولكن حذف التوقع الذي ينتظره القارئ من ذاكرته وقال اتئد يا بحر .. إذن الخطاب ليس لبشر نبي بل للبحر ومن ثم يتابع الشاعر أن ما تلى مناداة البحر " كسر الرمان في الرمل الرضيّ" فأي قرآن هنا وأي عقيدة أرادها الشاعر سوى هدف القصيدة وهو الشعر بخلق الصور وابتكارها كأن نقول بنى على جذور ولكن أي شاعر لا يبني على جذور والمهم هو أغصان الشجرة وثمارها التي خصته كشاعر وأعطتنا كمتلقين خيالات لها ماضيها ولكنها توسعت في حاضر القصيدة أثناء نشوئها ونحن نقرؤها كمادة لغوية تسمى باللعب بالكلمات وما الشعر سوى لعب في اللغة أساسا .
ولنا أيضا أن نقول : في هذه الجملة الشعرية .
((والبحرِ والجبلِ العليّ,إنّا جعلنا الشامَ في جسدٍ بهيّ,ثمّ زيّنّاها بجبال من سندس أخضر,وفجّرناها عيوناً تصبّ النور في حضن النبيّ, )) أليس الشاعر يقدم شعريا رؤية شعرية متداخلة مع نص القرآن ولكنها بقدر ما تستدعي التراث بقدر ما تنزاح عنه إلى جديد يريده النص وإلا كيف يقول الشاعر : "فجرناها عيونا تصب النور في حضن النبي" هل هذا من القرآن في شيء ؟ إنه الشعر وقد ذهب إلى معان يمكن للباحث أو القارئ المتتبع أن يدرك أن الجملة بعيدة الشأو فكرا ومخالفة أو مؤالفة أيضا لذاكرتنا القرآنية
هذا ما أقوله في عجالة فأجدادنا كانوا أكثر انفتاحا على ابتكارات الشعراء وعلى مجونهم أيضا وعلى عقائدهم المخالفة للدين المصبوبة بالشعر
أبو نواس يقول ما معناه : للناس دين ولي دين والمعري وضع قرآن المعري وأنكر بالعقل الوحي وظل الأجداد يتقبلون كل شيء من مخالفات للسائد إن في الفكر وإن في الشعر وإن تضمنه تمجيد اللواطة كبيرة الكبائر وإن تضمنه تعظيم شرب الخمر موبقة الموبقات فقهيا ناهيك عن التغزل الإباحي وكله وصلنا من أمهات كتب التراث ، أما الحالة التي نحن فيها فهي حالة القصور على يجوز ولا يجوز على طريقة التحريم الفائضة عند شيوخ الوهابية ومتشددي السنة والشيعة وغيرهم حتى كرهوا الناس دينهم، وقائمة التحريم والفتاوى السخيفة تحط من قدر الدين وتحبس المسلمين في سجون جامدة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

منذر غنام: يذكرني هذا النص بماروي لنا عن مسيلمة


هذا الموقف لم يكن متوافقا مع ما علق به الشاعر منذر غنام الذي استهجن النص واستنكره معلنا أن هذه المحاكاة للنص القرآني لاتصح بحال مضيفا : لست مفتياً..وهل يصح لبشر أن يتكلم على لسان الحق سبحانه.؟؟؟ يذكرني هذا النص بماروي لنا عن مسيلمة اليمامة...إنه لايصح بأي مقياس لغوي ولا أدبي.
إن المتتبع للنص المشار إليه يجد الآتي: اعتماد أسلوب الجملة القرآنية ذات الجرس السريع المعجزالذي تحدى به الله تعالى الإنس والجن أن يأتوا بسورة من مثله وقد كان العرب الأقحاح جهابذة الألفاظ ونقاد المعاني ممن سجد للآية من كتاب الله أو للفظة لما لها من تأثير على النفس والعصب والبدن مما يثير قشعريرة الإيمان بل الخشية من كلام العلي القدير....إن محاكاة الأسلوب القرآني الفذ مطب ومنزلق لم يحاوله إلا مدعو النبوة ممن سبق كمسيلم وسجاح وممن لف لفهم..ولعمري لقد أساء إلى أدبه ونصه من نجى هذا المنحى.!!!!

أما تقليد النص القرآني والتأثر به والاقتباس منه فهو من غرر كلام العرب بعد نزول القرآن حتى أن شاعرهم خرس وضعف بيانه إلا أن يتغمده الله بنعمة من عنده..بلفظة او آية أوجملة...وللحديث بقية للمستزيد.
انظر إلى شعر ابن نباتة المصري:
حمالةُ الحلي والديباج قامتُهُ....تبت غصونُ الربى حمالةَ الحطبِ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نسرين طرابلسي: نص د. كليب جميل جدا


أسلوب الإعجاز الذي أشار اليه الشاعر منذر غنام دعا القاصة نسرين طرابلسي الى وصفه بالتناقض فيما ذهب اليه من اتهامات للنص حيث ردت: أنت ناقضت نفسك بقول الآتي: اعتماد أسلوب الجملة القرآنية ذات الجرس السريع المعجز الذي تحدى به الله تعالى الإنس والجن أن يأتوا بسورة من مثله ، فهل تقصد يا منذر بأن الدكتور الكليب نجح في الإتيان بجرس معجز؟؟ وبالتالي فالشاعر بإمكانه فعل ذلك وبالتالي تنتفي صفة الإعجاز عن القرآن؟؟ أظن أنك بالغت، نص د. كليب جميل جدا واعتمل محاكات شكلية أسلوبية وصفية لمدينة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أحمد أبو بكر: الفارق كبير


غير بعيد عن موقف القاصة طرابلسي يتحدث الكاتب أحمد أبو بكر قائلا : والشعراء يتبعهم الغاوون، وهم الذين يقولون ما لا يفعلون، في إطار الارتفاع بالشعر إلى المقدس باعتباره يعطي القيمة والحكمة فهو من المقبول في الفن الشعري، الشاعر يكتب شعره بالتناص الشكلي للقرآن فقط ، ولكن الشاعر يعترف أنه شعرٌ وليس نصاً مقدساً، فالفارق في هذه الحالة كبير بين الشعر كعملٍ إنساني ، والقرآن كنصٍ مقدس منزل من قِبَل الله تعالى.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ابتسام تريسي: إنّه مجاز تعودناه


أما الروائية السورية ابتسام تريسي فقد انطلقت في حديثها عن النص في قراءة الأنا التي عمد اليها الدكتور كليب في نصه قائلة : هذه الأنا في المحاكاة لا تمس الذات الإلهية ، لا أحد يستطيع أن يدعي أنّه كلي القدرة ، وأنّه الله ، ونحن نستخدم كلمات الخلق أثناء حديثنا عن شخصيات الرواية مثلاً ، فهل أقوم بالخلق فعلا ؟ إنّه مجاز تعودناه ، ولأجل ذلك ، يمكنني نفي مقصد "فكرة السخرية" فهي غير واردة بالمطلق ، والشاعر لم يأت بكلمات تشبه الأسلوب "الساخر"..

إنّها سوريا ، بدأ الشاعر من حمص، وحماة وحوران، ودير الزور ووصل الشام ، هي نصوص وليست قصائد ، نصوص تستقي من الثورة مادتها وإن جاءت محاكية لأسلوب القرآن .. فهي لا تدّعي القدسية التي للقرآن .. وإن كنّا نخلق نصوصا وأشخاصا وأحداثاً على ورق ، فهذا لا يعني بحال من الأحوال أنّنا نخلق أناسا من لحم ودم .. هناك فرق فيما أعتقد ..

أمّا عن النبوة ، فالشعراء أنبياء بما يتمتعون به من حسّ النبوءة، يحملون رسالاتهم الخاصة ..على عاتقهم تقوم الثورات أحيانا ، ولا أحد يستطيع إنكار دورهم في التغييرات التي تحصل في المجتمعات ، لكن هل يعني ذلك أنهم أنبياء بالمعنى المتعارف عليه للفظ "نبي"؟ إنّهم لا يبشّرون بدين جديد ، لكنهم يحملون رسالة بالتأكيد ، ونظرة فاحصة للتاريخ تخبرنا بكلّ ما نريد ..


أياد عمار: محاكاة الشعر للقرآن ليست سلوكا يحمده الشرع


مواقف التصالح هذه مع ماكتبه الدكتور كليب لم تُصب موقعها لدى الجهة المعارضة للنص حيث يقول الأستاذ أياد عمار معترضا على محاكاة النص القرآني: محاكاة الشعر للقرآن ليست " باعتقادي " سلوك يحمده الشرع .. والله أعلم ..فهل يصح أن نقلد الله تعالى بأسلوبه بما أنزله من كلام مقدس ؟؟
فهي إن كانت تصحّ ، لتحولت إلى مجالاً للسخرية بالتعبير عن أي واقع أو حدث كأن نقول مثلاً " القامعات قمعاً، والشابحات شبحاً .... "..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

منى حسن محمد: محاولة واضحة لتقليد القرآن الكريم


الرؤية ذاتها أعلنتها الشاعرة السودانية منى حسن محمد التي استهجنت النص بما اعتمده من أسلوب يقلد الطريقة القرآنية حيث قالت: إن في هذه الكتابة محاولة واضحة لتقليد القرآن الكريم، بل إن صاحبها يتحدث محاكيا الطريقة التي يتحدث بها القرآن على لسان الله عز وجل - هذا مع الاختلاف الكبير بين ما ورد في القرآن وبين ما أقرؤه هنا بلاغة وبيانا وسبكا حيث أن القرآن لا يمكن تقليده، وما هو بقول بشر - ، ونرى أن صاحبه
يوشك أن ينصب نفسه – حسبما جاء في النص - إلها خلق الشام وأرسل لها البحر ، إضافة لقسمه بغير الله وهو ما لايجوز سوى لله الواحد الأحد، وأضافت: هذا رأيي أكتبه تبرئة لنفسي أمام الله وتنبيها لإخوتي الذين أعزهم أن لا يوردهم الألم على الشام موردا لايرضاه ربهم،
أسأل الله أن يفرج كرب أهل سوريا وأن يحقن دماءهم وأن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام ويجعلنا وإياكم من المغفور لهم المعتوقين من النار بإذنه.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

غفران طحان: لست أرى في هذا حرجاً


رؤية منى حسن محمد لم تتوافق مع ماذهبت اليه القاصة السورية غفران طحان التي تحدثت قائلة: لن أدافع عن الكلمات..فجمالها يدافع عنها..ولن أدافع عن قائلها..فهو لا يحتاج لذلك طبعاً..سأناقش مسألة مهمة..هي مسألة محاكاة الأسلوب القرآني..أو التناص معه..لأؤكد أنّ القرآن الكريم مقدس بما هو عليه بين دفتيه..بكلماته، وحروفه، ومعانيه الخاصة، وقدسية الذات الإلهية التي جعلته إعجازاً..فهو أعظم من أن يقلّد..وما يحاكى هو الأسلوب والرتم الموسيقي للآيات..ولست أرى في هذا حرجاً..شرط ألا يكون حاملاً لسخرية من القرآن وقدسيته..
أمّا القسم بغير الله..فهو غير جائز واقعاً..أمّا في الشعر والمجاز فلا أظن في ذلك مشكلة..والشعر لغة تحتمل التأويل..إن أوّلناها بخير كانت..وإن ضيّقنا عليها كانت"كفراً" وليس يخفى ما حدث لشعراء كالحلاج وغيره من ظلم نتيجة لطريقتهم في البيان..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وفي تعليق لاحقحول الموضوع تحدث الاستاذ الشيخطه عبد الوهاب خبير الأصوات والمقامات الصوتية القرآنية والمحكم الدولى فى المسابقات القرآنية قائلا: مع احترامى للأخ كاتب النص نحن نعرف أن هناك شيئ فى الشعر وكتابة النثر من أنواع المحسنات البلاغية تسمى الاقتباس والاقتباس عبارة عن اخذ جملة أو كلمة وردت في القران الكريم للاستشهاد بها أما اخذ النمط القرآنى كاملا فهذا غير مسموح به للحفاظ على عظمة وجلال القران الكريم وقد قمت سابقا بعمل حملة تحت هذا العنوان الا وهو (إلا القران)واعترضت على تلاوة القران الكريم بطريقة الفرق الجماعية حتى لاتكون هناك فكرة بعد ذلك لتطويرها وعمل توزيعات مثل الإنشاد وكذلك اعترضت على تسجيل الأحاديث النبوية الشريفة بطريقة تلاوة القران الكريم وأحكام تجويده بسبب حدوث خلط بين النص القرآنى والنص النبوى الشريف وانتبهت لهذا الخطر حين سألتني طفلة لاتتجاوز عمرها الخمس سنوات من هو أبو هريرة ولماذا ورد اسمه في القران الكريم وقفت متحيرا وسألتها من قال لك ان اسمه ورد فى القرآن الكريم ؟ قالت سمعت القارئ في التليفزيون قال اسمه وسط الآية الكريمة ..وأنا من باب خوفي على القرآن الكريم اعترض على هذا النص حتى لايحدث خلط وتشويه لأعظم الكلم .



 

التوقيع

،
،
،
"﴿‏سبْحَانَ اللَّه، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّه أَكْبَرُ﴾"

نوف سعود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-18-2011, 09:22 PM   #2
نوف سعود
( كاتبة )

الصورة الرمزية نوف سعود

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 6188

نوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



أنى لهذا النص الرديء أن يصل إلى فصاحة القرآن وكلام الرحمن ..؟
وشتان ما بينه وبين الفرقان أيُها الشيطآن ..!

 

التوقيع

،
،
،
"﴿‏سبْحَانَ اللَّه، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّه أَكْبَرُ﴾"

نوف سعود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-18-2011, 10:38 PM   #3
عبدالإله المالك
إشراف عام

الصورة الرمزية عبدالإله المالك

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16866

عبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعةعبدالإله المالك لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


وهل جاءنا هذا بكلام أبلغ من القرآن الكريم/ وأكثر منه روعة وجمالاً ..

أم هل تردى الذوق العربي - بعد معجزة القرآن- إلى أن يستقر في أسفل السافلين والحضيض.. لكي تردد وتحتفي بمثل هذا الإسفاف والهُرَاء والكلام المرذول.

يالها من سخافات وتُرَّاهات وحماقة لغوية ولوثة فكرية لا تستحق عناء النقد ولاحتى القراءة .. لها أقرب حاوية مهملات ..

هذا امتدادٌ لذاك .. فقد قال سجاح فيما قالت : أَعدُّوا الركاب، واستعدوا للنهاب، ثمَّ أَغيروا على الرّباب، فليس دونهم حجاب.
وقالت: عليكم باليمامة، وذفوا ذفيف الحمامة، فإنها غزوة صّرَّامة، لا يلحقكم بعدها ملامة.

ومما قاله مسيلمة الكذاب: ألمْ ترَ كيف فعل ربُّك بالحُبلى، أخرج منها نسمة ً تسعى، منْ بين ِ صِفاق ٍ وَحَشَى.
وقال: والطاحناتِ طحناً، والعاجناتِ عجناً، والخابزاتِ خبزاً، والثـَّارداتِ ثرداً، فاللاقماتِ لقماً.
وقال: يا ضفدع بين ضفدعين، نقنقي ما تنقنقين، رأسك في الماء وأسفلك في الطين.

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-20-2011, 05:12 AM   #4
سلطان الوثر
( شاعر )

الصورة الرمزية سلطان الوثر

 






 

 مواضيع العضو
 
0 ..!!
0 شيء من الـ(وجــد) ..
0 مـبـاشـر
0 صلصال ..!

معدل تقييم المستوى: 253

سلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعةسلطان الوثر لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




الغريب اني لم أرى تعليقاً لعالم دين أو حافظ للقرآن حتى

عندما قال : والبحر والجبل العلي .....
واضح أنَّه يحاكي أسلوب القرآن ولكن هذه المحاولة أوقعته في _ المحضور _ الشرك
حيث أنَّ هذا الأسلوب (والبحر...) لايحاكي به غير (أسلوب القسم) في القرآن ..
ولكن كيف استحل القسم بغير الله ؟
يقول تعالى : (والقلم ومايسطرون , والقمر ) يقسم بمخلوقاته في أكثر من سورة وآية
ولايحل لغيره تعالى أنَّ يقسم بمخلوقاته مثله



شكراً ماجدة

 

التوقيع

تويتر @sultans_w

سلطان الوثر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:04 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.