الى أين ؟!!

[خالد ناصر]

في قفصٍ كبيرٍ سجنوه !
وعلى سريرٍ أبيض سجّوه
والعالم بين شامتٍ ولائم
عجوزٌ هرِمٌ وقد كانوا يدعونه هرما !
فسبحانك ربي تعزُ وتذل
......

سلطان الغرور أقوى من سلطة الحكم
يقود النفس الى مراتع الذُلّ
فينسى المغرور حتى يزِلّ
فلا سلطان يبقى ولا سلطة
فقط مرارة الندم
.........
ساس شعبه بالتطنيش
فتلوث النيل وضاق العيش
فلا يُلامُ جائعٌ ولا عطشان
..........
فوق السرير قالت سوزان :
جمالٌ جمالٌ جمال..
حفيد رمسيس
فليبقى رئيس
حظك تعيس
............
لا أحبابَ ولا أصحاب
بابٌ من وراءه ابواب
حسابٌ اليوم
وغدا حساب
.............
صالحٌ وبشّارٌ وذا الدار
أقمارٌ في نفس المدار
فهل لهم في ذلك من اعتبار !

 

[إبراهيم بن نزّال]

بلى هي هكذا الحياة لاتدوم بحال واحد .
لكل نظرته عن ذاك الـ ( مبارك ) وأنا أرحمه من بعد قيادة زمن أرى نهايتها مفجعة .
لست هنا مع أو ضد , بل أرحموا عزيز قومٍ ذل . هي الأجدر .
خالد الناصر
شكرآ لك
تحياتي

 

[ربيع الربيع]

صـالح ليس في نفس المدار !
صـالح له مـدارهُ وحده ,
لكنه مدار لا تحليق فيه , بل زحف لتقبيل الاقدام !
محاوله لفك قيود زارعتها يده !
قيود الحقد والكراهيه التي غرسها بين ابناء الجسد الواحد !
هو الأن يحصد ثمارها !
ولم يحصد الا الثمرة الاولى فقط !
ولم تكن المكتملة النمو بعد !


تحياتي !

 

[فرح الحربي]

, * ,


خالد ناصر ,, لِحَرْفِك هُنَا لَحْنٌ بِالوَصْفِ عَازِفٌ




*
*

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد العنزي

بلى هي هكذا الحياة لاتدوم بحال واحد .
لكل نظرته عن ذاك الـ ( مبارك ) وأنا أرحمه من بعد قيادة زمن أرى نهايتها مفجعة .
لست هنا مع أو ضد , بل أرحموا عزيز قومٍ ذل . هي الأجدر .

صَدِقْتَ أَخِي ,, بَعِيْدَاً عن مَسْأَلَةِ مَعْ أَوْ ضِد
ارْحَموا عَزِيْزَ قَوْمٍ ذَلّ

 

[فهد الرويلي]

فعلا ارحموا عزيز قوم ذل
ي ل سخرية القدر ي مبارك
هي رسالة مفتوحة لمن كان له قلب
ب أن يرأب الصدغ ,

القدير خالد قلم جميل
ودافق ل حبر الألق
لروحكَ سوسنات الربيع

 

[خالد ناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد العنزي

بلى هي هكذا الحياة لاتدوم بحال واحد .
لكل نظرته عن ذاك الـ ( مبارك ) وأنا أرحمه من بعد قيادة زمن أرى نهايتها مفجعة .
لست هنا مع أو ضد , بل أرحموا عزيز قومٍ ذل . هي الأجدر .
خالد الناصر
شكرآ لك
تحياتي

اخي ابراهيم ..
ليس وقت مع أو ضد
ولكنها لحظة تستحق التأمل
من عزٍ الى ذل
آية من آيات الله
شعرتُ بها
خالص تقديري

 

[خالد ناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع الربيع

صـالح ليس في نفس المدار !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع الربيع

صـالح له مـدارهُ وحده ,

لكنه مدار لا تحليق فيه , بل زحف لتقبيل الاقدام !
محاوله لفك قيود زارعتها يده !
قيود الحقد والكراهيه التي غرسها بين ابناء الجسد الواحد !
هو الأن يحصد ثمارها !
ولم يحصد الا الثمرة الاولى فقط !
ولم تكن المكتملة النمو بعد !

تحياتي !

اهلا بك أخي ربيع

اسمعت بقصة الثعلب الذي يدّعي الموت ؟!
هو كان كذلك لشهور مضت
ولكن لامجال للمكر بعد اليوم
فالدواجن اصبحت ذات أنياب
تقديري

 

[حياه]

..


حين رأيته بسريره الأبيض و ذله الملحوظ وخوفه
تذكرت بطلا شجاعا وقف كالأسد حتى آخر لحظة
رحم الله ذاك البطل
والآخر سيلقى مصير يليق به
جميل ورائع يا خالد