[ الرؤيا ] : صوتيه ..!

[عبدالعزيز محمد المالكي]

هو ما حدث معـي بـِ الضبط يا [ فهد .]
وكـ أن أحدهم دس لي شهقة الموت علـى غفلة .. وأنا أراك .. تفترش البلاط فـ البرد
أخذتنـي في شوارع مدينتـي جدة ..
وأنا أحملُ في رأسي الآيه :
________________ ( وأما اليتيم فلا تقهر )
أشعُر أن زلزالاً يلوكنـي بين دماره ..
وأنا أتمسك بـِ قشه ..
والأرض التي أمشـي عليها هاوية ..

يـ ألله ..
أنت ميت .. وهم لا يعلمـون .!

بـِ الأحمر :
" لا أعلم مدى صحة تِلك القصة ./ وحقيقة مقطع الفيديو الذي شاهدته .... لكنها نالت ./ مني وأسماء الشخوص في النص قد تعنـي أي أحد "

http://file14.9q9q.net/Download/7365...55544.mp3.html

أهزّ البرد يتساقط [ فهد .. ] وادري وحيد الآن
________ / _ ينـام ./ ولا معـاه إلا صقـيع اليُتم يا سارة
تِعب يُذبح علـى هذا البلاط ./ وينسكب بردان
________ / _ تِعب يُرفل تحت قش الحنين ./ وتـدمع افكاره
ورفرف من بلد رؤياك للمنفـى مع الحرمـان
________ / _ حزين ./ وسكته حفلة دروب أوجـاع وحجارة
هشيم ./ وقسوة الأُخرى تكش أن شافته فرحان
________ / _ نحيل ./ وخبته عيني صلاة فـ روحي اذكاره
هِنا يا ما كِسر لعبه عبث فـي صبـة الجدران
________ / _ قهر حتى تجين أنتي تلمـي الكسر ./ واعذاره
هِنا يا ما رمى صوته وله لـِ الناس ./ والبيبان
________ / _ يفتش فـي مخابيهم ملامح صُبح ./ وبشارة
هِنا يُكتب أحب [ ماما ] ..! وبابا دايم الكتمـان
________ / _ وماما اخوانـي ما مره عطتنـي مثلهم تارة
هِنا يتلحف الموت الرطيب ./ ودمعـة الكفـان
________ / _ ولا حاصل حُضن واحد يضمّه لِين ./ وجباره
يا سارة مات عصفورك ولكن بالشجر أغصان
________ / _ تضفّـه عن برود الليل والأشواك ./ والحارة
سعل حتـى افترش هذا البلاط ./ ونام للأحزان
________ / _ يتيم ادري ./ ودافـي مثل ما للذنب كفـارة

* كنت أودُ إرجاء مصافحتي لكم بهذا النص , ولكن مناماً قضّ مضجعي ليلة البارحة يستحثّني على ذلك فاستجبت له , هو لكم .

 

[عبدالله العويمر]

عبْدالعزيز

أكْثَر مايَكون ُ الشّاعِر إنسَانَا ً حِيْنَما يَرى وَجَع َ الآخر فِي قَلْبِه لِيَنْعَكِس عَلَى حَرْفِه

هَذَا النّص مَلِيء ُ ُ بالشّعْر والشّعُور

لاأدْرِي كَيْف تَرْسُم ُ الدّمعة َ شُعورا ً والفرْحة بالشّعر بِنا!

كَرِيْم ُ الشّعر والشُّعُور

مَحَبّتي

 

[سـ/ـماء غازي]

هوَ الشعر كفى ..
هذا الذي يطارده في اليقظة والحكايات .. وفي إغفاءه
هو الشاعر وكفى هذا الذي يسكب الرؤى قصيدة من يتم وصدق موغل في الحزن !
وإلقاءٌ يعطى للنص أبعاداً خمسة

عبدالعزيز محمد المالكي
( شاعر )
شكراً لهذا الصباح وللحزن الذي صافحته

 

[محمد السالم]

أبا محمد :

أستلبت أعيننا حتى رأينا فهد عيانا


لهم الله

فهم أكثر الناس معرفة بفصول السنة

لا يغزو الزمهرير إلا وكانوا أول من يصافح جنده

ولا يحتل قر إلا وكانوا أول من يسقي رحله


أبو محمد دائما أحساسك أحساس المعوزين وهذا هو نبض الشارع

للأسف فالمعوزين اليوم هم جل الشعوب

 

[سعيد الموسى]

عبد العزيز المالكي


لن اثني عليك ,



ولكن ساتردد بمشيئة الرحمن هنا كثيراً وانت تعلم ذلك ,


وللحق آلمتني بهذا النـــــــص ,


وربك يامحمد ومن كل قلبي , [ أنت فخر للشعر ]



وكفى

 

[سالم الصاطي]

هلا بالشعر الصادق والمعبر

هلا بالحزن المدمي

هلا بالاحساس وهموم الناس



هلا يا عزيز الشعر



عبد العزيز المالكي
نص حزين

يدخل القلب بلا استاذان


دمت على هذا الابداع

ا

 

[عبدالرحمن الزهراني]

عبدالعزيز المالكي .. التقاط المؤلم وما يلامس المشاعر بصورة اخآذه ..

فن لا يجيدة الا المبدعين وانت احدهم ..

دمت بهذا الجمال وهذا الحس العالي ..

تحياتي واحترامي وتقديري

 

[فهد فالح البلوي]

.
.


بعض النصوص .. تربك
..
.

فلا تستطيع .. الدخول للشعر " رغم غزارته هنا " ..لأن الشاعر هنا .. يدخلك من نفس المكان الذي دخل منه .. فتتلبسك حالة الشاعر .. وهو أقرب ما يكون للراوي ...

والدليل .. أن جميع الردود .. كانت على حالة النص .. ولم تتوغل للتفاصيل الفنية رغم جمالها هنا .. لأننا لا نستطيع القول : كم هو جميل هذا الحزن

.
.

عبدالعزيز المالكي .. شكراً جزيلاً

" اجتهدت ألا أدخل من خلال الرد في حالة النص .. المؤثرة .. ففشلت والدليل هذا الاستطراد "