صرخة الحاجه ..!!

[سالم الجهني]

كل عام وانتم بخير

[poem="font="simplified arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
عبث صوت الصدى يردد في مسمع حاجة الشاكي = يقول إن الصبر طيب وتّقضى فيه كل حاجه

عبث والحال نفس الحال تعيش بوهمها الزاكي = عبث والليل نفس الليل هرب من خوف لايواجه

عبث وان فاض بي صبري تِعب من جوي الباكي = صبرت وطاح من صدري كثير وزاد بإحراجه

تعبت وحاجتي تصرخ على نفناف شبّاكي = تعبت وداخلي صرخه في صمت ( وتطلب لـْـحاجه )

تعبت أعرج على مسمع سوالف قصدها إنهاكي = تعبت وخفت لا بعضي يهد من التعب عاجه

تعبت وخفت من خيل السنين وسرجها الواكي = تعبت ومالقيت اللي يجامل ( حاجه بحاجه )

حزين أخفيت من بوح الملامح جرحي الناكي = حزين أطربت انا ذاك اليمام وهدرة ابراجه

تعبت وكنها أشيائي , تهاوى تظلل إشراكي = تعبت وماوصلني من يفك القيد مزلاجه !!

تعبت اسأل زوايا الدار عناويني وأفلاكي = تعبت من الحصار اللي يطوق فيني حجاجه

تعبت وما بقى فيني سوى صوت الشقى الراكي = عبث وان قال في صبري يــ طول اليم وأمواجه

تعبت أستدرج بصدري ملام / الـ آآآه بشباكي = تصدق عاد لو موتي في ذيك ( الــ آآآآه / مـَـ حْتاجه )

تعبت وبعضي المُتعب زار لبعضي الحاكي = يقول ان صبري لحاله يبي من يقضي الحاجه !![/poem]

كل الود

 

[صالح الحريري]

يا الله ...
مربك أنت يــ سلمـــ...
وكأنك تجعل كل زوايا النداء تنطق بصوت التعب ...!

سلم قلبك ونبضك ..
لا هنت يا الغالي ..

تحياتي ....

 

[ناصر بن حسين]

/
\



سالم الجهني



الغني : طيباً / نُبلاً / خُلقاً / ... إلخً !
يمارس الوصول إلى أعماقنا
كثيراً .. ونتنفسْ




إكتفيت قراءه هذا اليوم





نَ

 

[محمد السالم]

هلا يا بوغنيم

تدري ماهو العبث ؟

العبث ياسيدي هو لو لم أتتبع نفايسك


لك الود والورد

 

[عبدالله بن زنان]

سالم ..


بين جنبات روحك عذوبة وجمال فكر لا يشبهه سواك


دمت مورقا بالشعر ياسالم



محبتي ،،

 

[فهد مفلح]

صح لسااااااانك


ولاهنت على هذه الباذخه

تحياتي لك

 

[ماجد العمر]

سالم الجهني
شاعر يجبرنا على متابعته
ومتابعة حروفه
كل التقدير

 

[جُمان]

سالم الجهمي ..

يفتَحُ شبّاك الشّعر لتنسلّ مِنه أشعّة الدهشة
نصٌّ كقبس مِن جمال نصطلي بِه في عرض العتمة والبرد
قادرٌ على إشعال الشعر بِحرفٍ واحد


شُكراً لا حدّ لها

.

.