.
.
مدخل .. بـ هدووووووووء :
.
[poem=font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
البارحه في مرقدي شفت الحِلِم وايقنت به=رؤيا صدوق وصادقه واضغاثها ماتنحكي
مسرح كبير وزخرفه .. وستارته لوتنتبه=ماتنوجد .. كالكاسيه او عاريه وقت البكي
واضحيت لي ناس(ن) على دقّ الطبل ماتشتبه=شفت الطيور محلّقه كل(ن) يقول انه ذكي
والا على قول المثل : كل ماقريت ابكتبه=سيناريو من فبركه باقي نجيب احمد زكي
يعني كذا هم خططوا .. وانا كذا نشّنت به=رؤيا تصيب وينجلي ذاك السواد ل يكيكي[/poem]
.
.
.
تنفُس .. بـ شهيق .. ولكن بلا زفير :
.
[poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
كذا ببدا من الآخِر وارتّب قافيتها ( رتك )=واشقلبها على غليون واحط العجز في ( راته )
كذا ( الغليون ) مع تبغه تكنّه من غوى طفرتك=ودخانه يروح لفووق .. سبايب زود كرّاته
هنا لابد ابيّنها اذا ( النشوه ) إهي رغبتك=واذا ( الراحه ) على تبغه طبيعي نفكّ شفراته
على المليون ياهامان اذا فرعون في حضرتك=وزير وصار كبش القوم وضاع النيل بفراته
وفرعوني على ناقه شَعَبْهَا من غدر زمرتك=الا ياناقتي وينك ؟؟ وناصر شدّ مسراته
سرى فيها وطمّرها وكلّه من سبب حفرتك=ونوخّها وزبّنها رياض العزّ مذراته[/poem]
.
.
.
مخرج .. بـ ( أنا ) لعلّها تُغتفر :
.
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
هاض الشعر في خاطري واركيت له كلمة ( وَعَد )=ماأخذله حين اكتبه شامخ وهو يشمخ معي
بالاعجمي .. باليعربي .. بالطلسمه .. خذني وَلَد=يعني كذا ريحانها .. والابجدي .. والدرسعي
ماادّعي بالمعرفه .. غيري يفوق اكثر بَعَد=لكن انا لي منهجي في فلسفة : ( من هوْ يعي ) ؟
والمعرفة لاتُشترى بل تُكتسب كدّ وجَهَد=واللي رقد في مهجعه .. كنت استزيد بمهجعي
نصف العقل يرقد رخا والنصف الاخر في رَعَد=كن إخضرار المفرده ينبت وفا في مرتعي
ماأخذله دامه عطى .. لنّ العطيه لي سَنَد=ابني ظهر واتعنّزه .. وارفض بكاه ابمدمعي
واطرب معاه اليا وقف وانصت كثير اليا قَعَد=فالحالتين استوعبه .. تباً لمن لم يُقنعي
حتى الخيال اليا قنع كنّه كذا عمداً نَهَد=اتحسّسه واستوعبه .. و(اكشن اقين) لمقطعي
يعني اكرر صورتي وانفض شوائب من رَمَد= واليا اكتمل لي طورَها خاطبتها : هيّا دعي
اقصد خلاص اتممتها واخرجتها صورة بَرَد=من منطلق بعض الكلام ابفلسفة ( اللاوعي )
واللي يعي مااقصده حتماً يوافق بو سَعَد=لنّ الأنا لاتُغتفر .. يعني اسمحولي هالسعي
يعني انا متعوّذ(ن) من هالانا عند الأسد=مااقدر اواجه هالأسد الا بحكمة مرجعي
ارجع ورى في خطوتي وآخذ من اعلا ماوَرَد=واكسر زئيره من فِكر واكتب قصيدي له نعي
مات الاسد مات الاسد لن يرتقي مهما صَعَد=حتى ولو يصعد كذا ادوى مِطِيح بمسمعي[/poem]
.
.
.
.
احتراماتي