[ فيِديو كلِيبّات أدبية غِيْر مُؤدّبَة ! ] - الصفحة 6 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 586 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3411 - )           »          العين (الكاتـب : عبدالإله المالك - آخر مشاركة : حمد الدوسري - مشاركات : 15 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 326 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8215 - )           »          مِن ميّ إلى جُبران ... (الكاتـب : نازك - مشاركات : 878 - )           »          الزمن بوّار (الكاتـب : عادل الدوسري - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 3 - )           »          تعجبني ! (الكاتـب : حمد الدوسري - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 2 - )           »          تجاربك . . . خبراتك . . . فائدتك (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 1491 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 2783 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-16-2011, 04:30 PM   #1
أحمد الهايس
( شاعر )

الصورة الرمزية أحمد الهايس

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

أحمد الهايس غير متواجد حاليا

افتراضي


أحد الفديوكليبات / كثيرة الأدب ؟
...........
يطوف الهوى في سكرة الخاطر المفجوع
....... .......... ..طواف المهيب اليا تمكن من البيعـه

شرب كأس معسوله مثل ما شربته طوع
..... .......... ....نداما وإذا غنى نداما وسميعـــــــه


تلهيت بالغزلان تلع الرقاب الخوع
.......... ....حسينات الالما فييهن الشيخ ماطيعه


مع الجادل السمراء حذفت الرشا للقوع
. .......... ...لقيت الزلال ولذته عقب تلويعـــــــــه


غشيته شهر ماني مكفي ولا بي جوع
.......... ....الاعب تحت شف الملابس جرابيعه


وتحاليت لي شقراء بعد لوعتني لوع
.......... .....تمهيف ثمر نهده على اول مطاليعه


تحدن معاه لا حكت رغبة الممنوع
.......... .....عنيده ولكن عانن الله بتطبيعـــــــــه


فصخت الحياء وقالت حذاريك ياالمصقوع
.......... .....تركد بطلعك قلت انا أبخص بتطليعــه


رميته وطاحت سنده معصمي والكوع
.......... .....صحت عقبها وتقول ياالشمري بيعـــه



تهلهل عرق جلده كما النمنم المصنوع
.......... ....دفقها الحرير وعط مسكه بناويعـــــه



سقا الله هكاالليله مضت والهواء ذعذوع
.......... .....على قلب طراد الهوى كنه سويعـــــه


تمنعت عقبه نيتي بنهي الموضوع
.......... ......ولا ادري بروحي والا انا ليعتي ليعه


شغفني وانا مسافر هوى عندلٍ دلوع
.......... ......سألته منين وقالت احنا من الضيعــه


تغير لساني إلت بدي حكي سعسوع
.......... ......علشان بوسه صرت راضي بتشريعه


سهرنا معه يوم الاحد عطلة الاسبوع
.......... ......وداعية اللي حاسها من مجاميعــــــه


ولقيت بدويه عقبها تشفي الموجوع

.......... .....تمنع علي مثل الصحيح وبها ميعــــــه


تبيني وإذا قربت حول النهيد تفوع
.......... ......جديده على ريح الفحل في مرابيعـــــه


طلبته عطتني بس قالت ترى قرطوع
.......... .......وغدت ليلة القرطوع قمرى وتفريعه


ولكن مثل سعدى حشا ما لقيت طبوع
.......... .....نزيهه ونزهته تطيعن وانا اطيعـــــــــه


فدا عيونه اللي بالنوا غورقن دموع
.......... .....عطيته تحيه يوم راحت وتوديعـــــــــــه


عبد الرحمن الشمري

 

التوقيع

غـــربــــــــ عـــنـــوانـــــي ــــــــــتــــي

أحمد الهايس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-13-2011, 11:58 AM   #2
عبد الرزاق دخين
( كاتب )

الصورة الرمزية عبد الرزاق دخين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

عبد الرزاق دخين غير متواجد حاليا

افتراضي




أستاذي القدير / العويمر..

هنالك مدرسة في الشِّعر تُسمَّى الإيروتيكية، وليس الأدب العربي، أو التِّراث العربي غريباً عنها مثل العقد الفريد، المستطرف في كل فن مستظرف، وألف ليلة، وليلة، وغير ذلك، ثمَّ كيف لنا أن نقيمَ محاكمَ التَّفتيش، ونحاكم النَّاس على نواياهم، وقد شاءت اللَّغة أن تكون السَّماء أنثى، والأرض أنثى، والحياة أنثى، والجنَّة أنثى، والكثير من عظائم الأمور؟!.

معلقة النابغة الذِّبياني / المتجردة

أَمِن آلِ مَيَّةَ رائِحٌ أَو مُغتدِ
عَجلانَ ذا زادٍ وَغَيرَ مُزَوَّدِ
أَفِدَ التَرَجُّلُ غَيرَ أَنَّ رِكابَنا
لَمّا تَزُل بِرِحالِنا وَكَأَن قَدِ
زَعَمَ البَوارِحُ أَنَّ رِحلَتَنا غَد
وَبِذاكَ خَبَّرَنا الغُدافُ الأَسوَدِ
لا مَرحَباً بِغَدٍ وَلا أَهلاً بِهِ
إِن كانَ تَفريقُ الأَحِبَّةِ في غَدِ
حانَ الرَحيلُ وَلَم تُوَدِّع مَهدَداً
وَالصُبحُ وَالإِمساءُ مِنها مَوعِدي
في إِثرِ غانِيَةٍ رَمَتكَ بِسَهمِها
فَأَصابَ قَلبَكَ غَيرَ أَن لَم تُقصِدِ
غَنيَت بِذَلِكَ إِذ هُمُ لَكَ جيرَةٌ
مِنها بِعَطفِ رِسالَةٍ وَتَوَدُّدِ
وَلَقَد أَصابَت قَلبَهُ مِن حُبِّها
عَن ظَهرِ مِرنانٍ بِسَهمٍ مُصرَدِ
نَظَرَت بِمُقلَةِ شادِنٍ مُتَرَبِّبٍ
أَحوى أَحَمِّ المُقلَتَينِ مُقَلَّدِ
وَالنَظمُ في سِلكٍ يُزَيَّنُ نَحرَها
ذَهَبٌ تَوَقَّدُ كَالشِهابِ الموقَدِ
صَفراءُ كَالسِيَراءِ أُكمِلَ خَلقُها
كَالغُصنِ في غُلَوائِهِ المُتَأَوِّدِ
وَالبَطنُ ذو عُكَنٍ لَطيفٌ طَيُّهُ
وَالإِتبُ تَنفُجُهُ بِثَديٍ مُقعَدِ
مَحطوطَةُ المَتنَينِ غَيرُ مُفاضَةٍ
رَيّا الرَوادِفِ بَضَّةُ المُتَجَرَّدِ
قامَت تَراءى بَينَ سَجفَي كِلَّةٍ
كَالشَمسِ يَومَ طُلوعِها بِالأَسعُدِ
أَو دُرَّةٍ صَدَفِيَّةٍ غَوّاصُها
بَهِجٌ مَتى يَرَها يُهِلَّ وَيَسجُدِ
أَو دُميَةٍ مِن مَرمَرٍ مَرفوعَةٍ
بُنِيَت بِآجُرٍّ تُشادُ وَقَرمَدِ
سَقَطَ النَصيفُ وَلَم تُرِد إِسقاطَهُ
فَتَناوَلَتهُ وَاِتَّقَتنا بِاليَدِ
بِمُخَضَّبٍ رَخصٍ كَأَنَّ بَنانَهُ
عَنَمٌ يَكادُ مِنَ اللَطافَةِ يُعقَدِ
نَظَرَت إِلَيكَ بِحاجَةٍ لَم تَقضِها
نَظَرَ السَقيمِ إِلى وُجوهِ العُوَّدِ
تَجلو بِقادِمَتَي حَمامَةِ أَيكَةٍ
بَرَداً أُسِفَّ لِثاتُهُ بِالإِثمِدِ
كَالأُقحُوانِ غَداةَ غِبَّ سَمائِهِ
جَفَّت أَعاليهِ وَأَسفَلُهُ نَدي
زَعَمَ الهُمامُ بِأَنَّ فاها بارِدٌ
عَذبٌ مُقَبَّلُهُ شَهِيُّ المَورِدِ
زَعَمَ الهُمامُ وَلَم أَذُقهُ أَنَّهُ
يُشفى بِرَيّا ريقِها العَطِشُ الصَدي
أَخَذَ العَذارى عِقدَها فَنَظَمنَهُ
مِن لُؤلُؤٍ مُتَتابِعٍ مُتَسَرِّدِ
لَو أَنَّها عَرَضَت لِأَشمَطَ راهِبٍ
عَبَدَ الإِلَهِ صَرورَةٍ مُتَعَبِّدِ
لَرَنا لِبَهجَتِها وَحُسنِ حَديثِها
وَلَخالَهُ رُشداً وَإِن لَم يَرشُدِ
بِتَكَلُّمٍ لَو تَستَطيعُ سَماعَهُ
لَدَنَت لَهُ أَروى الهِضابِ الصُخَّدِ
وَبِفاحِمٍ رَجلٍ أَثيثٍ نَبتُهُ
كَالكَرمِ مالَ عَلى الدِعامِ المُسنَدِ
فَإِذا لَمَستَ لَمَستَ أَجثَمَ جاثما
مُتَحَيِّزاً بِمَكانِهِ مِلءَ اليَدِ
وَإِذا طَعَنتَ طَعَنتَ في مُشَهدِفٍ
رابي المَجَسَّةِ بِالعَبيرِ مُقَرمَدِ
وَإِذا نَزَعتَ نَزَعتَ عَن مُستَحصِفٍ
نَزعَ الحَزَوَّرِ بِالرَشاءِ المُحصَدِ
وَإِذا يَعَضُّ تَشُدُّهُ أَعضائُهُ
عَضَّ الكَبيرِ مِنَ الرِجالِ الأَدرَدِ
وَيَكادُ يَنزِعُ جِلدَ مَن يُصلى بِهِ
بِلَوافِحٍ مِثلِ السَعيرِ الموقَدِ
لا وارِدٌ مِنها يَحورُ لِمَصدَرٍ
عَنها وَلا صَدِرٌ يَحورُ لِمَورِدِ

ما رأيكم بهذه المعلقة؟ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة.. أو ليست عربية؟

 

التوقيع


أعمى هو المساء الَّذي ليس فيه قمرًا.

عبد الرزاق دخين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-05-2014, 08:10 AM   #3
ساره عبدالمنعم
( كاتبة )

افتراضي


النصوص العارية المهترئة بحد علمي هي لا تعطي للكاتب نجوم الاعتلاء ولكن تعطيه رصيدا من الأثم
شعراء وكتاب كما أنا اصفهم وكما وصفوا
قديما انهم شعراء مجون
فكان أبو العتاهية من أشهر شعراء المجون
وفي آخر حياته اصبح زاهدا
وصف المرأة بوصف الشهوات في قصيدة
تعني عن نقص الشاعر أو الكاتب
فهو يكمل النقص أو العطش
في قصيدة أو نص أدبي
فهي تقع من ضمن نزوات النفس
وتفرغ في حروف
مكتوبة علي ورق
عبدالله العويمر
لك جزيل الشكر على
هذه القراءة

 

التوقيع

شمس الغلا

ساره عبدالمنعم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:42 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.