•• [ اثْنَى عَشْرَ لـِـ أنْثَى ] :

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السندريلا

:: عطْر جَنَة :: انْتِ قَلمٌ لا يُشْبههُ سُوَاكِ
صَنَعْتِِ الْحرفْ الْتَاسِع وَ الْعشْريِنْ منْ ابْجَديَاتٍ يَتَموْسَقُ
الإبْدَاع عَلَى رُسلِهَا ..

دَعِيْنيْ فيْ مِحْرَابكِ أقيمُ صَلاة سَادسَة مُنْصِتَةٌ خَاشِعَة

♦.
♦.

شُكْرَا ً تُرتلكِ جَهْرَا َ يَاغَـلايْ [ .. .. ]

~

فُسْتَانكِ الْزهري الْمَحشُو بِكْرُومِ عنَبكِ ,
كَعْبُكِ الْزجَاجي .. خُطواتَ وَجْهُكِ .. الْعربة الـّ واليَقطينة الطيبة .. وَالْحَكايا بِعجين جِلْدكِ ..شَعْرُكِ الْكستئاني .. حِناءك
والأمْير الًّذي يَبْحَثُكِ ,
كُلها تَأتِي بِذاكرتي كَ أحاديث [ للوَلدنة ] .. أقضيني فيها بين رَبيع حلمٍ ..وَمَطر يَقْظه !
يَاسندريلا ,
كم يُغْريني إسْمُكِ لأمدّد عليه الْطُهر فِي ذاكرتي ,
تعاليّ لقلبي كثيراً ,

 

[نجلاء الشريف]

محراب عِطر
يعزِفُ سيمفونيته بِأوتَارِ الرياح تماماً
.
.

جنه
كرقتكِ كانت تلك الأزهير

ودي يـ ود

 

[فضائِلْ]

:
لـ ضادك
لغة اعجازية لايمكن لـ أحد أن يجاريهـا !
:
عطْر جَنَة
:
لله درك أيتها الراقية

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دونا

:
لـ ضادك
لغة اعجازية لايمكن لـ أحد أن يجاريهـا !
:
عطْر جَنَة
:
لله درك أيتها الراقية

دُونا ,
وَدَنَت مِنْ بَعْدَكِ عليّ اللغة ..../ حَتْى لامَسَ قِطافها فَمْي
كَمَا الْثُريا أنْتِ
../ سَمائِي مُرصعةً بكِ .. وجَبْيني مُحَاك بِ خيوطِ الْنُورِ مِنْ وَجْهكِ ,

 

[جُمان]

وأصِلُ لِمُنتهاي ../ ولستُ أصِلُ لِمثلي بِكِ/بحرفِك .. إلا استفاقة

في مُنتصفِ الليل ../ يحدُثُ جِداً أن يحكيَ الضوء
ياااكلّ المارّينَ من هُنا ..
يُمكِنُكم جميعاً الآن أن تختفوا


عِطر ..
و حرفٌُ / كحتف

.

.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

وأصِلُ لِمُنتهاي ../ ولستُ أصِلُ لِمثلي بِكِ/بحرفِك .. إلا استفاقة

في مُنتصفِ الليل ../ يحدُثُ جِداً أن يحكيَ الضوء
ياااكلّ المارّينَ من هُنا ..
يُمكِنُكم جميعاً الآن أن تختفوا


عِطر ..
و حرفٌُ / كحتف

.

.

كَيف أفك عصابة فمي ؟
..وَأنْتِ : مَن يَتهاوى الْكُون فِي لحظةٍ خَاطفةٍ أمامي ..وأجده حين أبحثه معلق فِي طرفِ ركْلتُكِ
../ مُعلق وهُو مُطْمئن وَهادىء ك مُذنب يَتُوب,
كيف أحيّد بِوجهي ؟
..وَأنْتِ : وقلبكِ الْمُترامِي الأمُومة ..يَجْعلكِ بُوصلة بإتجاهٍ يمينٍ .. بإتجاهٍ متسكعٍ ..بإتجاهٍ يُجاريني اليه مِيلادِي وتاريخ رَجائي الى الله ,
كيف لا يميل صدري نحو المغفرة ؟
..وَأنْتِ : أخْمَصُكِ ظلّ ..جبينُكِ سَقْفَ لاجئين يُتامى ../ وأطرافكِ أغصان تَقف عليها الْعصافِير ,
كيف أشُابك خُطوتي بالرحيّل ؟
وَأنْتِ وَ أنْتِ فَقْط :
مَنْ أسافِر بَيْنِي وَبيْنِي ..ب مسيرة اصبعٍ منكِ .. اُماشي مَعْي الْسَماء وَالْمنفى ..
وفِي كُل مرةٍ : اتوّه بِغياهبي ..وتَلْتقطني رَحْمَتُكِ ..تَمْسح على رأسي ..
وتعيد اليّ الْطريق وَ القنديل
وقطعة الْرغيف ../

ياجُمان

.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعذوره

محراب عِطر
يعزِفُ سيمفونيته بِأوتَارِ الرياح تماماً
.
.

جنه
كرقتكِ كانت تلك الأزهير

ودي يـ ود

.../كَم أنْتِ نَاعمةٌ وَسَخية ٌيا مَعْذُوره ؟!
مَسحتِ بيدكِ على رَأسِي .../ ونَبَتت مِنْ تِلْقاء أصَابِعُكِ الْف جنَّة قَائمةٍ ,
يَارَحيّقية .../
الْأزَاهِيرُ .. والْغمام .. والْعَصافِير
.../وكُل شيءٍ جَميلٍ يُشْبهُكِ : لكِ ,

 

[فاتن حسين]

عطر الجنة ام جنة العطور

لكِ صمت الحرف00فهو يعجز عن التعبير


\

باقة وردمحملة بكل الود