مكان.. بغرفتك!

[مسفر الدوسري]

أكثر مايفرحني أن هذا النص:سيرى النور من خلال سماء أبعاد..وتسقبله للحياه صفاء عيونكم ونقاء قلوبكم..

مالي مكان بغرفتك..
ولو صغير؟!
مكان صغير..
حتى ولو ممكن اصير..
مابين فساتينك
ويشربني.. الحرير!
ولاّ انتي خليني على..
تسريحتك
غرشة عطر
قلم كحل
أو..روج..
مابقّاه حي
غير إنه في مرّه..غفى..
فوق شفّتك.
ومن بعدها ..
عفتيه لما شاركك..
كاس العصير!
ولاّ أصير..
تطريز دانتيل ..بشراشف السرير!
أبي مكان بغرفتك..
حتى ولو منسي
ولاتشوفينه
ويملاه الشتا..
عز الهجير:
مجلة أزياء قديمه..مهمله!
سي دي أغاني مالها..
لون ..وطعم
ولا..وضمير!
أو حتى ورده ذابله
الشاهد الباقي على
موعدنا .. يوم جيتي دفا
والليل وحشه..
وزمهرير!
أو لو تبين
خلّيني ياعمري
دريشه
تصبّحين كل يوم عليّ
وفْراشك العاشق ..يغير!
ومرات أقول: ياليتني...
.."روبك" أصير!!!!
وأشاغب غيرة لحافك
ومشطك
والقطا..اللي ربى على الغدير
اللي بقى من غيمتينك.. كل ما..
جادت
على السجاد..باحباب..
وعبير!
وأجنّن اللوحات
والجدران هذي الصامته
اللي إذا لمسها ظلك..
أشرقت
ماتدري وين..من الفرح..
تقدر تطير!
غبّيني تحت وسادتك!
ولاّ بكتاب..
تقرينه قبل النوم
أنا
راضي أكون
لو كلمه ..فـ السطر الاخير!
حبيبتي..
أبي أصير..
أي شي أنا في غرفتك
حتى ولو..
أي شي ..صغير!

 

[نور]

مسفر الدوسري ,,



شعرك فاق الوصف ,,


مهما صففنا من كلمات جميله فلن نوفيك حقك ,,



لي شرف ان اكون من اوائل قراء قصيدتك هذه ,,


اتمنى ان تنير ابعادنا دائما بمثل هذه القصائد الرائعه ,,


اعطر الأماني لك ,,


نور..

 

[د.نوف العبدالله]

،
.
في البدء ..
كان شوقي لقراءتها ..
عطش .. يُمرغلني تحت الرمال الساخنه ..

:

أما الآن ..
أراها تبلغ الخلايا البعيده حدّ الإرتواء
من سراب الشوق المُتلألأ ..
يجيُ الحب

مطرًا

شوقًا

وَلقاء !

.
.
تقديري واحترامي

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

مسفر الدوسري

قلم ..
مسكون بكل تفاصيل الشعر ..
قلب ..
مورق بأدق رسائل المطر ..

فكر ..
مخضب بأجمل ترانيم الحب ..

شكراً لك ..
شكراً لك ..

 

[عبدالعزيز رشيد]

قراءة النصّ هنا
كـ الاستمتاع برؤية غرفة مؤثثة بالجمال ومرّصعة بالنجوم بسقف سمائها
ورؤية الاناقة الفائقة بترتيب الأثاث \ الكلمات وتناسق ألوانها وسحر عطرها
وتبهج قلوبنا انوار مصابيحها
وعلى الطاولة نرى صورة جميلة لـ صاحبـ \ ـة الغرفه
ماااأجمل بوحك
استاذي

 

[لمى السويدي]

.
*
.
ماأسعدني !

نصٌّ زاخر لـ هذا المساء ..

وما أجمله حينـ

يكونـ هـ كذا بالِـغ الروعـه
.
.
بإتقان مُتشبع بِـ العذوبه
ها أنت هنا تقدم صياغه جديده
لِـ الجمـال الصاعد نحو إدهاشنا
بِـ هـدوء يليقـ بِـ شمـوخ حرفـ
.
.
سعيدةٌ أننيْ كنتُ هناَ كـ قارِئه
ووضَعتُ أحرفِيْ علهاَ تفيكـ
قليلٌ من جميلِ كرمِكْ
.
.
مسفـر الدوسـري
مُبدِع بِـ حجم
الكـونـ
.
*
.

 

[وجدان الأحمد]

مسفر الدوسري


تقول يا سيدي الكريم أن أكثر ما يفرحك هو أن هذا النبض سيرى النور هنا بيننا

فماذا عسانا أن نفعل .. وكيف سيكون فرحنا بهذا النبض ..

يا سيدي لك نفرش الأرض زهورًا لتنتشي من عطورك ..

ولا أضنها تكفي ..

ولا أضن بأن الشكر يفي تواضعك وعذب كلامك
غبّيني تحت وسادتك!
ولاّ بكتاب..
تقرينه قبل النوم
أنا
راضي أكون
لو كلمه ..فـ السطر الاخير!
حبيبتي..
أبي أصير..
أي شي أنا في غرفتك
حتى ولو..
أي شي ..صغير!


أَوَ تكفي صح لسانك ..

صح نبضك ..

صح قلبك ..

صح كلك ..


لا تكفي والله


مسفر الدوسري


أسعد الله قلبك

فلوجودك الباهي سعادة لا توصف بالحروف



لقلبك

 

[خالد صالح الحربي]

:

قُدرةٌ عجيبةٌ عَلى مَنْح المَشْهَد نَبْضاً ،
وَ حُلُماً كَحَقيقَة عند التقاط المُهمَل من التفاصيل !
أيضاً هُنَاكَ دفءٌ وَ حُزنٌ شفيف بين الحروف .
كُلّ ذلك تفعلُهُ ريشة هذا المسفر ..
إذا غمسها بقلبه وَ أتّجَهَتْ لأُنثَاهْ ،
_ شُكراً شُكراً شُكراً مسفر _