.
مرحبًا بحضرتكم
الحَداثة "شَماعة" القبول أو الرفض، الطفو أو الغَرق..
أؤمن إيمان شَديد أنْ الشِّعر اسطع مايُمكن أن يُجسد شيء أي شَّيء في الحياة.. وهو بهذه الهَيمنة والسَطوة.. ، سَيظل أسير نوعين من الشُّعراء:
_ صاحِب "ثقافة فطرية" قد يُدهش القارئ لدرايته بأكبر مصدر مُلهم كالطبيعة.. ولكنّ في عُنصريته لما يملُك يُشبه الحَجر الذي بجانبه فيتسبب بتعطيل البَديع الذي بين يَديه!
_ صاحِب "ثقافة مُكتسبة" قد يُبهر القارئ بميزة الخَلق للإنتقال، وليس للبقاء.. ولكنّ يتعثر مالديه بسبب إنشغاله بالإقناع تارة، والصّد والرّد تارات فيفسد طعامه الذي بين يديه !
،
في الحقيقة لم يسبق أن كتبت شطرًا لأبني بيت !
ولكنها مُشاركة عابرة
عُذرًا للإطالة.
مع الشكر الجزيل