مدينة من سحاب

[نوف سعود]

،

كنت أشيّد بحلمي ناطحات وبروج ..
ومات حلمي مكانه فوق سطح الرمال ..

،
مؤلمة لملامتسها للروح!

شكرًا كبيرة قديرتي: مريم،
لشعركِ وشعوركِ،
امتناني وودي.

 

[عبدالله سماح المجلاد]

مرحباً بهذه البصمة الراقية وبصاحبتها الأرقى وكم يسعدنا في أبعاد مثل هذا التواجد الراقي بحضورك أيتها الأخت الكريمة مريم النقبي
نحن بانتظار كثيرك أيتها القديرة وعلى ثقةٍ بأنك ستكونين الكريمة بعطائها والمتجددة بأدائها شعراً
أكرر الترحيب بك أيتها الفاضلة مع موفور التقدير والامتنان بهذا التواجد

 

[عبدالله عليان]

كنت أشيّد بحلمي ناطحات وبروج ..
ومات حلمي مكانه فوق سطح الرمال ..

قصيدة مدهشة ..

تتحدث بدقة وصدق عن ( حِلم ) !! وعن تاريخ طويل ومعاناة وتجربة !
إنسان وإنسان بإنسانية عظيمة وشعور موغل في العمق والحزن والوحدة !
و بــ شفافية مفرطة وثقة !
عن مدينة من سحاب شيدت أدوارها العشرة , ونوافذها الأربعة !
على عمودين .. الأول : كان من سحاب ! والثاني : كان من رمال !
لتقف في الساعة : ( الثانية عشر ! من العمرين ! ) ,
تعترف بكامل قواها العقلية .. القلبيه / الشعرية / النفسية ..
معلنه عن حِلمها المعتق , وكاشفة عن سرها المخبأ !

....................................... وتنام !!

ــــــــــــ " بين ليلٍ سكنّي , وشمس ترفض بلوج " !!! ــــــــــ ..

مغلقة جميع النوافذ ! عليها !!! ,

.. وتجعل أفئدة من الناس تهوي لـ مدينتها !

والله أعلم ,


أ / الشاعرة مريم النقبي

مدينتكِ عظيمة ! , رغم انكساراتها !

الله عليكِ

 

[ساره عبدالمنعم]

ما أروعك
وما أجزل بوحك هنا

 

[وداد الجابري]

مريم النقبي
نص رائع وجميل
سجلي اعجابي ومتابعتي
أختك وداد

 

[بلقيس الرشيدي]

مدِينة مِن إمتاع تُظلِلُنا سَحائِبُها بِوارفِ الربِيع وعِبقِ المَطر !
أهلاً كبِيرة بكِ يامريَم وبِهَذَا الحس الشعرِي المُذَهَّب بِروائِعِ الأدب .

كُل الوُد

 

[عبدالإله المالك]

وعليكم السلام
اهلًا بك يا مريم
وبأول بصماتك
وأول الغيث يبهج النفس ويسر الخاطر
جميل هذا المخيال الشعري
وبانتظار المزيد مما هو بين الدروج وما هو من خلجات النفس وزفرات الصدر
تحيتي

 

[نادرة عبدالحي]

أهلا بعطر الشعر أهلا بمدائن البوح الجميل

كنت أشيّد بحلمي ناطحات وبروج ..
ومات حلمي مكانه فوق سطح الرمال ..

كُنت أشيد حلمي ...هذه الأحلام الثمينة التي تموت لاسباب تفرض علينا
ولا يضموا جزء منها لينموا ويتحقق .....بل يرشقو عليها الرمال ليطفئوا نورها .
وهو كذلك شاعرتنا مريم النقبي .يموت الحلم لأجل إرضاء ما في نفوسهم ...