وما الغيم بـ أمثل ... !!

[صالح العرجان]

لكي أكتب لها علي أن أسقي الغيم بالمطر
وأبلل الهواء والأرض بالندى لا ليس هذا كل شيء

ثمة شيء لم يكتمل بعد ؟
هل كان من الأجدر أن أصنع من الغيم نظارة للشمس

كلا ليس هذا
ربما كان علي أن أعانق الغيم في كبد السماء نهاراً جهراً

أيضاً لم أصل لما أصبو بعد

فاتني أن احتضن الغيم واعزف على أوتار المطر لحن الحب !!

[[ بشيء من الوجد يرتبك النبض يصنع من قلبي صوتاً
كصوت الموج حين يصتدم بالشطآن يلغي صوت عقارب الوقت
يجبر كسر الزمان
يغرسني بين الذكرى والحنين
ويتركني ألهو بالبحث بين هداياها
أي منها بنون العين ختم
تذكرت
في اخر لقاء أهدتني دمعه
أكبر من جفن
أصغر من رعشة
وأرق من الرحمه
على صدري ما زالت ولن أسمح لها بالرحيل

بعض من الحب هاضني لـ انها أردات أن تستلقي على ظهر الغيم لـ ظهيرة هذا اليوم .. ! [[

سجل هذه القضية مفتوح أبد العمر

 

[ثامر الجريش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

[color="blue"]
في اخر لقاء أهدتني دمعه
أكبر من جفن
أصغر من رعشة
وأرق من الرحمه
على صدري ما زالت ولن أسمح لها بالرحيل

.
.
.
هُنا يا صالح بقيت طويلاً

مُمتع وأكثر

ودي يا باسقْ،،

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الجريش

.
.
.
هُنا يا صالح بقيت طويلاً

مُمتع وأكثر

ودي يا باسقْ،،

ثامر

هنا بالذات كان العطش خوف يقلق أمواج البحر .. !!

[ على كتف الدهشة أرسل لك أمنية قلبها ينبض حياة ]

ودي و وردي

 

[مروان إبراهيم]

:

يَا صالح ،

أتيت هُنا مختلف عنك .. حين لم تُمهل عقلك للتنفس .
وحدها الأشياء الرائعة .. المُبهرة .. المفاجئة جداً .. تخلقنا مرتين
بنبضٍ لم يتسنه !


جميل .. وهدوئك غارق في الآخر !

 

[سمية عبد الله]

الغيم.. وسادة المطر
وما يحويه من بياض يرمي بـ سكينته في أحداق الخلائق





أستاذي..
دائما ما يستيقظ المطر في حضرتك















ودّ وياسمين

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله

الغيم.. وسادة المطر
وما يحويه من بياض يرمي بـ سكينته في أحداق الخلائق





أستاذي..
دائما ما يستيقظ المطر في حضرتك















ودّ وياسمين

د. سمية عبدالله

الغيم عابر لا يجدي معه سوا العبث به

سعيد برفقة حروفك حيث المطر

ودي و وردي

 

[صالح الحريري]

مطر يــ صالح ...!
كتلك الغيمة التي سقت أرضي ..
وأن كانت مثقلة بالرعد والبرق وخطف الأبصار ...!


ويبقى لون الياسمين شريعتك
التي تضاهي بها خاصرة الغيم ورقص المطر ..!

مودتي ..

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

مطر يــ صالح ...!
كتلك الغيمة التي سقت أرضي ..
وأن كانت مثقلة بالرعد والبرق وخطف الأبصار ...!


ويبقى لون الياسمين شريعتك
التي تضاهي بها خاصرة الغيم ورقص المطر ..!

مودتي ..

السمي

ياسمينتي تغفو على غيمة من [ الـ كيف ؟! ]
مبهرة ولا عجب بيضاء أورقها تبعث على الأمان وعلى كف غيمةٍ بيضاء يبللها المطر
أتعلم
هي حديث المساء الماطر بين أعرق عائلات السحاب وسليلة النقاء

[ كثيرةٌ هي يا صالح ]


ودي و وردي