مـا أوتـيـت مـن قـوة ..

[صالح العرجان]

مصاب عظيم قتل الضحك بين البشر

والادهى أن نساعد في طي قيدة بأيدينا مع من يحاول قتلة

ساضحك بملئ فمي لتحيا أموات عروقي بضخ دمائي

لم أشاء ضرب الواقع بسوط هدوئي لولا أن رأيت بسمتي ستؤد على شفتاي

 

[صالح العرجان]

تختلف الرسومات بين البيان والتجريد


يختص التكتل البياني في هندسة البناء على أيدلوجية المفكر في جيولوجية أرضة


ليترك لنا التجريد بعبارة أمتزجت بمفاهيمنا وأحاسيسنا الكامنة كل على حده عن آخره.

 

[صالح العرجان]

أنادب الليل فيفيض مني الم القلم

حبرا يكسو مهجة الليل بهيما فوق بهيمه

 

[صالح العرجان]

نحن نشعر بطوارئ الامور ولكن لا نتحرك

إلا عند ( أتفهها )

 

[صالح العرجان]

قد أخبرتك ذات يوم أني الارهى والاغزر




وهنا سأريك دالية العنب بعناقيد قلمي


يا صاحبي


سارهقهم ولن يستطيعوا معي صبرا

 

[صالح العرجان]

نوايا المنايا مرايا


نعقل القراءة دون الفقة في مستدركاتها من تشكيل

وجهات الاختلاف في النظر لما قد يسبق مستقلاتنا التي

نزعم بتزودنا إياها .

أقيموا صلاة الغائب على موتنا ( ضمير )

فيالبعد مماتة في أرض صدورنا

 

[صالح العرجان]

لحظة وداعك صمت الكون ونطقت عيني
بدمعة

 

[صالح العرجان]

هل تسمحون لي أن أتنفس هنا ولو بالقليل اليسير



ما يحدث على مسرح شاطئ الراحة أشبه بدورة ( سداسية )

ترا التبديل من أجل التغيير أمر شرطه مباح على أن لا تكلف نفسك عنا الانتظار فقط إرفع بيدك

وخذ مكان البديل وتجد أيضا من الطبيعي مشاركة ( المدرب ) فريقة اللعب ولكن لم ( يؤخذ ) بعين

الاعتبار من سيتولى ( سد ) هذا الفراغ الاداري بدلالة إعقلها وتوكل واللي من الله حياه الله

يسير الوضع بعد ذلك حسب ما تنظمة ( الفيفا ) من شروط في ( اللعب ) ليكون الاختلاف

محصورا فقط بـ ( الاوت ) هنا فقط لا تحذف الكرة باليد بل ( تركل بالقدم )





أسف أن أطلت الوقوف من أجل ( الهواء ) .