[ فَضْفَضَة ]

[عبدالكريم العنزي]

لا أحد يملك كل شي .

 

[زايد الشليمي]

..
وأنا .. أيضــا ..
لا أُقَامرُ ... على الناجين من الغربال
ولا ألوم الأغبيــاء على غبائهم
أحبّ .. أن ..( أحِبَّ..)
ولــكن ...!
أحيانا نضطر الى .. كسرِ زجاجة
العظر ..
إذا شربتْ منه ..الشمس
:

عندما كنتُ رجلاً ...
كنتُ أغني على المســرح
أجمعُ ... الجماهيــر ليصفقوا
أهتم بالخطوط العريضة
وأهتم بها...
وعندما ( توحّدت..)
واعتزلتُ ...الدماء الحارة
أصبحتُ ...
أسكن بالشباك الصغير
وعلى عداوةٍ مع الأبواب
وجدتّها .... تغسل الغيم ..
وتعجنُ المساء ... وتعصرُ وجهي
كائنة ..( سلسبيلية ..) تُمطرُ
العطش .. أحياناً..
الأهــم ...أني بدأت أتكوّن
من قديــم ..
أسابقُ الرياح الواقفة..
وهــذا .. أنا
وأتمنى .. أني لا أسير
الى الخَلْفِ..!!










:

 

[يوسف الذيابي]

',


كَنَّتْ لَكَ : كَفُرْصَةِ ،"ضَائِعِهِ"، لَمْ تَغْتَنِمْهَا
‏كَمَا [ يَجِبُ .. 🎵
‏- كَضَرْبَةِ جَزَاءٍ فِي الدَّقَائِقِ الاخيرة مِنْ عمر
‏المباراة راحَتْ [ عَلَيْكَ .. 🥀

‏:




_^^

 

[جليله ماجد]

ألا تملّين من سرد الحكايا؟
كيف؟
و عروقي بوابات كل الحروف!

 

[قايـد الحربي]

:

الكتابة :
طريقةٌ أخرى "للربو".

 

[زايد الشليمي]

:
كنتُ نرجسياً أمام عيني
ومخيولاً... أمام عقلي
قرأتُ رسائلها عشراً احداهنٌّ بالنظّارة...
بحثتُ ... في كل نقاط ضعفها
ولم أجد ... قوةً لي
فضحكِ عقلي على عيني
وهو يقول لي
أنت أسد ...!
الآن هل اكتشفت أن الأسََد
حيــوان ...!

:

لــقد ساءني
حرّيتي ... عن قيــدها
الطيور ليس لديها الوعي
الكافي الذي يجعلها
تستمتع بالطيران ..
:

( لاتسألوا عن أشياء...)
أنا مُجــرّد سؤال خرج منه انسان
أنا ....
لذلك أنا ... لحوح في قتلي
جريء في ...... خذلاني
مُجرم ..في براءتي ..
الذي أوصلني لتكسير صدري
وهَدْم الأوثان التي به ...
هو الخوف أن أكون مغفلا

:








:

 

[إبراهيم بن نزّال]

لن يضير أن تجعل لقلمك فسحة،
فيكتب ماجاد به وتأمل ولا تطمس،
سيكون له ركنا في دفترك وليس لأعين القراء.

 

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

لن يضير أن تجعل لقلمك فسحة،
فيكتب ماجاد به وتأمل ولا تطمس،
سيكون له ركنا في دفترك وليس لأعين القراء.

اشتقنا لك يا ابن السفينة و المرسى...
لا تغِب فضلاً..
اكتب..
لعل في ذلك سلوى و اطمئنان..