مُتنفس .. شِعري !

[صالح العرجان]

أوحيك بعيوني

تموت الاشياء لو تموت الامنيات ...!
................... ويكبر بنا جرح السؤال ونزهقه !!

 

[زايد الشليمي]

؛

يالشمالي ضاقبك صدر الشمال
لين ضيّقـت الشمـال بضيقتـك
:
ماتركت لغيـر ترحالـك مجـال
مانفع ربعـك ..مـواري طيبتـك
:
موطن الأحرار في شـد الغـلال
والأماكـن ليـت تذكـر سيرتـك
:
للأوامر صار صعـب الأمتثـال
دام بالغربـة مـلامـح ديـرتـك
:
لابغيت النقص ..طالب بالكمـال
ولابغيت .الذل .......صفي نيّتك
:
لو تشوف الشمس آخرها الزوال
بسمتـك تدفـع ...ثمنهـا ليلـتـك

زايد

 

[زايد الشليمي]

؛

أمّا بِهَذِي ....مامَعَك حَقْ يَا مُوْتْ
مَاقِلْتْ تَاْخِذْنِي .. قَبَلْ تَاْخِذْ أَمِّي
:

الرائع دائماً
( ثاني كميهان العرد..)
زايد

 

[زايد الشليمي]

؛

:
:
لأ ـبي ..

فعلاً .. عَرفْنا قيــمتك .. بعد موتَك
ياليت كان الدرس أسهل من الموت
:
زايد

 

[سعيد الموسى]

لمن تقول :

ولا من الزمان أشتد حرّه
_ لقيت بقرب مضنوني ظِلالي

 

[زايد الشليمي]

؛

يَاصَاحِبِي شِفْلِي معَ الناسْ صِرْفَه
عجزت أفهم مجتمعْنا الى الْحين
؛
الجَرْح.غَايِر.. ماوقَف .. فيه نزفه
ماضمّد المجروح موت السكاكين
:
ياصاحبي صار الفضا... زي غرفة
منهو ينام .. وكان في ذمّته دَيْن
:
مثل ..الدُمى نرقص على أي دفّة
عقّال تبغى أوْ .. ..تبينا مجانين
:
ياصـار ميـزان العـدل بـس كفّـه
عادي ترى مايفرق الزين والشين
:
نعطي ولاتحسب عطيناك سلفة
نبغى نحس إنَّـا من الناس غالين
:
أحيان من دمّك..معْ عُفُون صِفّه
منَ الحيْ ميَتْ ...يخرج الله شكلين
:
لاتنتظر ....من شحَّتْ يديه وقْفه
حتى لونّك شايله... بين ضلعين
:
صار الرّدَى ..عند أكثر الناس حِرفه
ياقشرها ياصرت ....تقدر ولاتعين
:
وينك ((محمّد)) ..صاحبك حل حَتْفِه
وينك تجي خابرك صاحب على الدين
:
خوّة ...وفزعة ....والندى كان كفة
كأن ربي خالقه ........ للمساكين
:
أ
زايد

 

[فيْصَل الصَقّار]

خلاص يابوحمود من يدخل الصيف
‏ماني مخلي ديره الا واجيها
‏ازلامسي وبرلين ميلان وجنيف
‏شف بومتي صبت عرق لعنبيها

 

[صالح العرجان]

تســافر للجفا قــاااصد
وأســــافر للصــبر محتـــاج .. ؟!