خَلوَة [ مَاجدية ] و رَقصة عَلى سيمفونية القَمر .. !

[م.ماجد محمد]

هُنَاكَ من يتغَير كِيميَائياً كـَ وَرقةٍ احترقَت لـِ تُصبِحَ رَمادا ..
والآخَر فيزيائياً
كــَ تَجمد المَاء ليُصبِح ثَلجاً
كذلكَ الذوات حينَ يطرأ عليها التغيير
وبالإرتِكَاز الطَاهر .. تَظل الفيزيَاء هي الأثمَن عُمراً !

 

[م.ماجد محمد]

وسألوني لماذا كَانت الفِيزيَاء أثمَن يا مَاجِد ؟
فقُلت : المَاء يتجمد قَليلاً ليصبِحَ ثلجاً
ويَعود بعدَ ذلكَ مَاءاً طَبيعياً ولو إختلفَ الطَعم قَليلاً !
وسألوني لماذا كَرهتَ الكيمياءَ تغييراً
فقُلت : بعدَ إحتِرَاق الوَرق , لَن يَعود كَما كَان بياضاً !

 

[م.ماجد محمد]

وَ تُمطِر مَاءاً .. !

.. !

 

[م.ماجد محمد]

إستِنَاداً لـِ نَظريَة المَعكوس ..
بإمكَننا شُرب المَاء بالمَقلوب اذا كُنا في حَالَة إرتِوَاء !!

 

[م.ماجد محمد]

.................................................. ..............
.................................................. ........

 

[م.ماجد محمد]

للجَاذبية الأرضيَة قُوة مَركَزية تتمَركَز في محوَر ثَابت
تَجذب مايَحوم حَولها من أشيَاء
وللجَاذبية البَشريَة مِقداراً مُعيناً من الطاقة لكُل شَخص
فإن خَطت خطوَات هذه المُعَادلة

جاذبية > تجاذب


تّمت !

 

[م.ماجد محمد]

في أوقاتٍ كثيرة أمَارس التَفكير بـِ عُمق لأتوصل إلى نُقطَة مُعينة أحب أن أقف في مِحورها ، أتتَبع كَيفية تَكونِها وأرسم لنَفسي مُحيطاً ( هي مَركَزهُ ) لأتمعَن وبهُدوء مامِقدار الصَدى التي بإمكَانها أن تَصنعَه وهل بإمكَانها أن تصنَع لنفسها جُذوراً مَتينَة لتتمكَن من الإتسَاع مُستقبلاً .. !

أحَاول فقَط أن أتحَدث من آخِر الفنجَان ، أريد صِنَاعة عينٍ ثَالثَة تترصَد مابدَاخل العَقل البَشري بـِ هُدوءٍ صَاخب و صَخبٍ هَادئ مَع إدرَاكي التَام أن السُكر لايتشَكل إلا بأفوَاه الطَاهرين .
رغمَ أنه كَوب ضيَافة .. إلا إني سأشربَه بــِ عُمق .. !

 

[م.ماجد محمد]

حبّة بُن [ 1 ] :


ظُهور الشَخص دَوماً عَكس أنَاه الحَقيقيَة يُوّلد بــِ عين من يَراه فِكرةً مُغَايرة تَماماً تَجعله ينتَهج أسلوباً قَد يُقّلل من حَجم ذلكَ الشخص ، فــَ تَجده يَسير في طَريقٍ رسمَه إحساسه بشكلٍ خَاطئ ولكنَه سُرعَان ما يُفجَع بأنه كَان يَسير ( مُنذ البِدء ) بطريقٍ خَاطئ وأنه اخطأ التَقدير الصَحيح لذلكَ الشخص .. !

السَبب : تَقديره الخَاطئ لذلكَ الشَخص !