خَلوَة [ مَاجدية ] و رَقصة عَلى سيمفونية القَمر .. !

[م.ماجد محمد]

كيميَائياً
يَتم وَزن المُعَادله ليتسَاوى المُتفَاعل مع المُنتِج
كذلكَ نَحن في أمورٍ شّتى
لانَقوم بالوَزن ونتَفاجئ بأنَ النَاتج من أعمَالنا
ليسَ مَوزوناً .. !!

 

[م.ماجد محمد]

في الدُوَل الأوروبيَة ..
يَتم تَقديس الدَقيقَة والإلتِزَام التَام بالمَواعيِد ..
لَكن في هذا المَكان ..
يَتم تَقديس الثَانية [ جداً ] ..
لدَرجَة دُخول كَرَم العرب التَام في الوَقت .. !
والقُدوم بعدَ الموعد بسَاعَات .. !

 

[م.ماجد محمد]

كَهربَائياً
تُوَصل الدَائرَة الكَهربائية بطَريقَتين
إمَا على التَوازي وإما عَلى التَوالي
كذلكَ إتصَالنَا مَع من هُم حَولنا
إما أن نتوَاصل بتَوالي ونُثّبت إمبير الوَقت
أو بتَوازي لتثبيت فُولت التَواجد بالمُناسبَات !

 

[م.ماجد محمد]

حينَ نَقوم بـِ تَشريح أرنَب لـِ نَدرس مَاهيتَه ..
نَقوم بإستِعمَال مُخدر يُهيئنَا لأن نَكتشف مابِدَاخلهِ ..
كذلكَ الخَونَة من الرجَال ..
يُمَارس أحدَهم إكتِشَاف ماهية الفَتاة بمُخّدر الحُب ..
يَنتهي من تشريحَها ومن ثُم ينتَقل للثَانية مُستَعملاً ذاتَ المُخدر !!


بـِ إختِصَار شَديد لهنّ .. !
{ إحذروا الكَثيرـر من الرِجَال .. }
فـَ الخُروج من التَخدير لا يَأتي إلا من قِبَلِهم فقَط ..
سـَ يجعَل المَخرج الذي دَخله لقَلبكِ مفتوحاً بعد أن يرحل و تَخديرَه المزعُوم !
لـِ يَخون بـِ سهوله وينتَقل بـِ سلاسَة بين قُلوبكنّ بـِ مُخدرٍ فَاسد .. !


.. !


.. !

 

[م.ماجد محمد]

آمنتُ
بإنفتَاحيَة العُقول الوَاعيَة كــَ صَحراءٍ
إن لَم يُحَدد من أين أنطلقَ [ تَاه ]

 

[م.ماجد محمد]

الفَرق بينَ البَر والبَحر حَرفاً ..
ومابينَ الدَال والذَال نُقطَةً ..
ومابينَ التُوت والتوت إنقِلاب !!

.. !

 

[م.ماجد محمد]

قَد يَصعب بـِ بعضٍ من حِين الإدلاء بأمرٍ مَا حَرفياً ..
ومعَ هذا .. نُمَارس سخَافَة المُحَاولة !

 

[م.ماجد محمد]

الخَوف
دِرعٌ يَقي أروَاحَنا من حِدّة رَصَاص الألَم