[ حَمَامٌ زَاجِلْ ]

[رُوح]

و إني لأخشى أن أموت فجاءة .. و في النفس حاجات إليك كما هيَ

 

[رُوح]

يا الحاملين الهم
حِمل الألم روّاح

 

[أمجاد محمد]

شوق إليك تفيض منه الأدمع
وجوى عليك تضيق منه الأضلع !

وهوى تجدده الليالي كلما
قدمت ، وترجعه السنون فيرجع !

وأراك أحسن من أراه وإن بدا
منك الصدود وبان وصلك أجمع

يعتادني طربي إليك فيغتلي
وجدي ، ويدعوني هواك فأتبع !

كلف بحبك ، مولع ويسرني
إني امرؤ كلف بحبك مولع !

 

[صالح العرجان]

؛




ياما كتبنا من الآحلام ..
في باب الليالي / سراب
وياما رجينا من ايام الدفا ...
لجل الجفاف الأليم
‏

،

 

[أمجاد محمد]

ذآآت عشق ،،
وذآآت أغمــــآء ،،
أهديتني تلكـ الوردة ،،
وكــآنت سعادتي بهــآ تغمر هذآ الكون نشوة وفرحــآ
سعدت بهــآ كثيراً ،،
وأنآ لاأعلم حقيقة تلك القيوود التي قيدتني بهــآ بعد رحيلكـ

يدآي والوردهـ ....وقيودك
لن يستطيع أحد مد يد العون ليدآي وأنقاذي من غيآبك
وهذهـ الوردة ...ستموت حتمـــآ
على أنفــآس وفائي
لك ،، ولقيودك

 

[صالح العرجان]

,

’


لانامت عيونك تنام الشوارع
وتغفى المدينة والقرى والعصافير

ونبضات قلبي قبل تغفى تسارع
بتلحق عشان تقول : تصبح على خير

,

’

 

[أمجاد محمد]

جميع طرق تفكيري تؤدي لحنيني أليكـ
أشتقت لكـ ايهــآآ القاصي الداني
أشتقت : لهمسك ،، انفآسك ،، كلمـــآتك ،،
لكل شئ يصعب علي النطق بهـ ،، لكي لاأجرح جمـــآلهـ

أتعلم ياسيد الهمس
أنكـ متمكن من قلبي الصغير رغم بعدكـ ،،ورحيلكـ
حتى نبضآآتي أكــآد أسمع خطواتكـ بهـــآ
قريب لحد الوجع
وبعيد حد الشوووق

 

[أمجاد محمد]

وترتـعش كـفاي حـين بدأت ..


أخـط إليك [ بـطاقة عـيد ] !


ويخـفـق قـلبي ..


وتـتـعـب روحـي ..


ويجـتاح نبضـي شوق عـنيد !


ويخـتلط الحـب والحـزن فيها ..


فأمحـو .. وأكـتب ثم .. أعـيد !


عـجـبت لتلك المشاعـر تزهو ..


ولكـنني جـاهل ما أريد !


أأ كـتبها مثل تلك البطاقـات ؟!


وأرسلها عـبر هذا البريد ؟!


أُضمن فيها : لطيف الأماني


عـبارات ود .. وعـيد سعـيد !


أنا لا أريد ... أنا لا أريد ..


فـعـيدي وعـيدك شي فـريد !