[ عَلاقَاتٌ مُتَطَرّفَةٌ ]

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

كلّ بدايةٍ طُهر ... لا توجد بداية غير طاهرة
صفتها الأولى كذلك ...
وفعلتها تلك : هِبةٌ لـ نباهة

هَبْ أنّك ملكتَ [ قطرة ] بِكر ، و أبقيتها مكان الوارف من ظلالك بمعزلٍ عن [ تبخّر ]
... عندها تكون نباهتك على
قدر هِبتها لكَ : طُهرها .

تماماً كـ :

[ لكلّ علاقةٍ : بداية ]
و
[ لكلّ بداية : علاقة ]

أبدأ بالثانية :

بداية العلاقات [ أمكنتها ] كهذا المكان الذي نحن به وإليه نعود
إنْ عنه ابتعدنا وهو الأجدر بالمثال ...
فحضورنا هنا حرثٌ للمكان ، لنبذر الاحترام ونقطف العلاقة بعد
ذلك .
والمكان هنا بداية لعلاقات أنتجتها طبيعة التواجد بالمنتديات من
تلاقح للأفكار وتبادل بالآراء .. فـ لذلك :
[ هنا تكون بداية لأي علاقة . ]


لأنتقل لـ [ لكلّ علاقةٍ : بداية ]

بداية العلاقة : [ قطرة بِكر ] ..
- هناك مَن يقيها بظلاله
- إذ نقيضه من يُبخّرها بشمسه الحارقة ..
أعني :
كلّما اقتربتْ شمسك ازدادتْ حرارتها المُبخّرة قَطرُك ..
و لنوجّه هذا المثال بشرح :

بداية العلاقة : قطرة بكر
تتحوّل إلى شمسٍ حارقة عند انتهاء بدئها و المتحكم بهذا
التحوّل هو ما تمنحها – أي العلاقة – من مسافة بإمكانها
في البعد حماية القطرة بظلالك \ مسافتك ، وفي القرب
فرصة لتبخّرها و مِن ثَمّ فِقدانها .

:

أعطِ من المسافة كلاً على قَدْر قَطْره فـ الأكثر قطْراً لا خشية
عليه من ظمأ / فقدان ، أمّا الأقلّ قطْراً فابتعد عنه مسافة ما
يمنحه الارتواء / البقاء ، ولا يُغرينّكَ سرابه فتتوهّم بغزارته لأنّك
المسؤول بعد ذلك عن كلّ ذلك .

مُؤمنٌ بالسّابِق حَدّ التّكرار وَ الإعَادة ،
وَ قِيل : في الإعَادَة : إفَادَة ...
وَ الفائِدةُ لؤلئكَ المُعتقِدون مِنّي كُفراً بهَذهِ القنَاعَة ،
بأنّني مَازَلتُ مُعتَنقَاً وَ مُقتَنعاً بعَقيْدَتيْ أوْ عُقدَتيْ تِلك !

 

[صالح العرجان]

قايد الحربي


الإنسان في أفعاله يسير على هذا النحو [ شعور / سلوك / تصرف ] خط سير جميل ولكن يحتاج لمناخ ايضاً جيد
لكي يكون التصرف فعلاً ينم عن ذات السلوك وأن لا شيء يجبره عليه من ضغوط أو مصلحه

ويبقى الشعور هو الأنبل حتى في عدائيته لانه الواضح الصريح للنفس وإن خانه السلوك في تصرفاته أو تصرف بلا سلوك يقيده


لك الحب حد الرضا

رد ود

 

[سكون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:

أعطِ من المسافة كلاً على قَدْر قَطْره فـ الأكثر قطْراً لا خشية
عليه من ظمأ / فقدان ، أمّا الأقلّ قطْراً فابتعد عنه مسافة ما
يمنحه الارتواء / البقاء ، ولا يُغرينّكَ سرابه فتتوهّم بغزارته لأنّك
المسؤول بعد ذلك عن كلّ ذلك .

لاننسى اهمية (منع) تقاطع الدوائر فهي تشكل بالغالب الانفصال / الانفصام


رؤيه تستحق النظر مره أخرى

من جهتي طبعاٌ

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

قايد الحربي


الإنسان في أفعاله يسير على هذا النحو [ شعور / سلوك / تصرف ] خط سير جميل ولكن يحتاج لمناخ ايضاً جيد
لكي يكون التصرف فعلاً ينم عن ذات السلوك وأن لا شيء يجبره عليه من ضغوط أو مصلحه

ويبقى الشعور هو الأنبل حتى في عدائيته لانه الواضح الصريح للنفس وإن خانه السلوك في تصرفاته أو تصرف بلا سلوك يقيده


لك الحب حد الرضا

رد ود

صالح العرجان
ــــــــــــ
* * *


أُرحبُ بكَ جدّاً .

:

أُخالفك قَولك : " .. ولكن يحتاج لمناخ ايضاً جيد .. "
بَل يحتَاجُ إلى مَناخٍ غير جيّد ، فَـ في غيْر الجيّد هَذا يكْمن الإختِبار
وَ يَصدق الاخْتيَار ، أمّا فيمَا هوَ جيّد فكُلّ شَيءٍ جيّد وَ لن يَظهر إلاّ مَاهوَ جيّد .

:

أشكرك بِـ وِدّ .

 

[بلقيس الرشيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:

أُخالفك قَولك : " .. ولكن يحتاج لمناخ ايضاً جيد .. "
بَل يحتَاجُ إلى مَناخٍ غير جيّد ، فَـ في غيْر الجيّد هَذا يكْمن الإختِبار
وَ يَصدق الاخْتيَار ، أمّا فيمَا هوَ جيّد فكُلّ شَيءٍ جيّد وَ لن يَظهر إلاّ مَاهوَ جيّد .

:

أشكرك بِـ وِدّ .

.
بِحقْ حِْيْنَ تتفَرَّدُ الْنَفْسُ بِهَواهَا وتَجِدُ المَناخَ الجَيِّدْ سَتَغْرَقُ حَتْماً ولَنْ تسْتَشعِرَ ذَاكَ الغَرقْ سِوى بَعدَ حِينٍ
رُبمَا يكُونُ النَدَمُ \ الْعِتابْ والمَلامْ حلِيفٌ لَها بَيْنَما الْطَرَفَ الآخرْ قَدْ زُيِّنَ لَهُ غَيرَ ذَلِكْ .!

نَحْتَاجُ لـِ فَاصِلٍ مِنْ تَنْبِيهٍ يَقْرَعُ ذَاكَ الْضِمِيرْ ويُصِيبُهُ بِالْصُدَاعْ حَتَّى نُؤمِنُ بـِ أنَّ تِلكَ الحُدُودَ الحَمْراء
كَانتْ مِجدافاً ينقُلُنا لِبرِِّ الأمانِ والتَقدِيرْ والإحتِرَامْ لَنا ولهُمْ أجمعِينْ ..

رُبَّمَا رَدِّي مُتأخراً جداً جداً ولكِنَّ الدَرْسَ كانَ لِسَانُ الصَمْتِ
يَنطِقُ بـِ الحقِيقهْ المُرَّهْ اللَّتِي يَصُمُّ عنْ سَماعِها الكثِيرْ

شُكراً ألفْ أُستاذِي قَايدْ ولكَ الشُكرَ كالْمَطَر

,’

 

[قايـد الحربي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:

أعطِ من المسافة كلاً على قَدْر قَطْره فـ الأكثر قطْراً لا خشية
عليه من ظمأ / فقدان ، أمّا الأقلّ قطْراً فابتعد عنه مسافة ما
يمنحه الارتواء / البقاء ، ولا يُغرينّكَ سرابه فتتوهّم بغزارته لأنّك
المسؤول بعد ذلك عن كلّ ذلك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون

لاننسى اهمية (منع) تقاطع الدوائر فهي تشكل بالغالب الانفصال / الانفصام


رؤيه تستحق النظر مره أخرى

من جهتي طبعاٌ

سكون
ــــــــ
* * *

الدّوائِر تِلكَ لا تَتقَاطِع كَـ الدّوائِر ،
بَل تَتَدَاخِل لِتَدوْرَ الدّوَائِر .

شُكراً لكِ .

 

[ثامر الجريش]

.
.
.
ان كانتـ على فهميّ...
فمن الخطاء أن تُسمى قطرة...! وشمس...!

في قانون الطبيعة وفي ما امضيناه من سنونَ جامعية
تعلمنا أن القطرةُ تعودُ قطرة .. في موضعٍ بعيدٍ عن ما تبخرتـ به ..
وإما في الموضع ذاته او قريباً منه.

قايد

في جُعبتي الكثير والكثير وبحسبـِ مافهمتـ وعذرا ان كانَ الفهمُ [شاطِحًاً].
سأعود وبـِ[اسهابـْ]

لكـَ الودْ

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:

أُخالفك قَولك : " .. ولكن يحتاج لمناخ ايضاً جيد .. "
بَل يحتَاجُ إلى مَناخٍ غير جيّد ، فَـ في غيْر الجيّد هَذا يكْمن الإختِبار
وَ يَصدق الاخْتيَار ، أمّا فيمَا هوَ جيّد فكُلّ شَيءٍ جيّد وَ لن يَظهر إلاّ مَاهوَ جيّد .

:

أشكرك بِـ وِدّ .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

.
بِحقْ حِْيْنَ تتفَرَّدُ الْنَفْسُ بِهَواهَا وتَجِدُ المَناخَ الجَيِّدْ سَتَغْرَقُ حَتْماً ولَنْ تسْتَشعِرَ ذَاكَ الغَرقْ سِوى بَعدَ حِينٍ
رُبمَا يكُونُ النَدَمُ \ الْعِتابْ والمَلامْ حلِيفٌ لَها بَيْنَما الْطَرَفَ الآخرْ قَدْ زُيِّنَ لَهُ غَيرَ ذَلِكْ .!

نَحْتَاجُ لـِ فَاصِلٍ مِنْ تَنْبِيهٍ يَقْرَعُ ذَاكَ الْضِمِيرْ ويُصِيبُهُ بِالْصُدَاعْ حَتَّى نُؤمِنُ بـِ أنَّ تِلكَ الحُدُودَ الحَمْراء
كَانتْ مِجدافاً ينقُلُنا لِبرِِّ الأمانِ والتَقدِيرْ والإحتِرَامْ لَنا ولهُمْ أجمعِينْ ..

رُبَّمَا رَدِّي مُتأخراً جداً جداً ولكِنَّ الدَرْسَ كانَ لِسَانُ الصَمْتِ
يَنطِقُ بـِ الحقِيقهْ المُرَّهْ اللَّتِي يَصُمُّ عنْ سَماعِها الكثِيرْ

شُكراً ألفْ أُستاذِي قَايدْ ولكَ الشُكرَ كالْمَطَر

,’

بلقيس الرشيدي
ــــــــــ
* * *


القَوامِيسُ وَ فوَانيسُ التّرحيبِ مُضاءةٌ لكِ / بكِ .

:

لا فَاصِل : أفْضَل مِمّا هوَ حَاصِل ،
وَ الحَاصِل : مَقَاصِل ،
جَاعِلةً الفَاصِل مُسْتَمرّ التّواصُل !

:

شُكراً كـ وَطَن .