النقيه ندى
أهلا ً بك ِ كثيرا ً
وأعزّك ِ الله وأعلى شأنك ِ
شاكر ٌ لك ِ أنا هذا الحضور المُفعم بالجمال
صدقيني يا ندى أخطأنا جَميعا ً حين قِسنا ما فعله ُ هذا المُنتظر على حالنا كأُمَه
هذا المنتظر كما أراه رجُل ٌ حُر رأى أن انتظار استيقاظ الأمه لا جدوى منه
فأراد التنفيس عن غضبه وفِعل َ ما يستطيعه فلم يكبح لجام كفيه وأطلقهما لِتُعبرا عما بداخله
اعتزازنا به ِ لم يكن كمنقذ ٍ للأمه أو كسيد ٍ لها , بل فخرا ً برجولته واقدامه حتى ولو بنعل , فهذا ما استطاعه ُ الرجُل .
أشكرك ِ مره أخرى على حضورك البهي وإشادتك النقيه كروحك
لك ِ الود