note : 2011 , 4 sport and evry thing

[عبدالعزيز رشيد]

كان دونيتز قد تطرّق كثيرا لعمليّات نقل اللاجئين المدنّين حيث قال بأنّه سعى لنقل أكبر قدر ممكن من المدنيّين بعيدا عن الجبهة الشرقيّة_حيث يوجد السوفييت_ . وهذا فيلم آخر .

 

[وديع الأحمدي]

مشعل ,
لا نحتاج الشكر , وانا سأتواجد بحب حسب متابعتي ,
لأنها لم تعد كـ السابق , أصبحت يا دوب على المباريات الهامة , وأحيانا تفوتني بعد ,
التواجد هنا مشاركة / متابعة ,, متعة بحد ذاتها
اه يا سنيوري , حتى على أيام بولونيا كان مو طبيعي , مهاجم يسجل من لا شيء ,
بس غير محظوظ مع المنتخب كانوا يفضلون عليه الغبي كاسيراجي والغبي ماسارو ,
وحتى زولا كان مظلوم في المنتخب ,


تحاياي

 

[وديع الأحمدي]

عبدالعزيز ,
لا زلت أكره أريجو ساكي لليوم , بسبب موقفه من باجيو , وتجميده في ميلان ,
أعشق بوبان الكرواتي , وماركو سيموني والبرتيني , الميلان كان أمر آخر تلك الفترة ,

تحاياي

 

[عبدالعزيز رشيد]

وديع , مشكلة المدرّبين العظام الطليان , تطقّ في راسهم فكرة معيّنة عن لاعب وينهونه ! . باجيو عانى كثيرا مع ليبي وساكي عانى معه كم لاعب وأنشيلوتّي بالرغم من أنّني أحبّه لكن بصراحة لين أنهى لاعب وتجاهله تجاهله .

 

[عبدالعزيز رشيد]

يوم الثلاثاء .
كان هنالك موعد أسبوعيّ في هذا اليوم , كنت أتوق إليه لدرجة أنّني كنت أجد كلّ ماأفعله بالأيّام مجرّد مضيعة للوقت في سبيل وصول ثلاثاء آخر بأسرع وقت ممكن! . كنت أنتظر "المصارعة الحرّة" , وأتوق لمشاهدة :وورير ,هولك هوغن, برت هارت , بالرغم من أنّهم لايأتون إلا مرّة بالشهر! , كنت أتحمّل رؤية مصارعين مجهولين تماما ومباريات باردة _علّي وعسى أشاهدُ أحدا أعرفه _ لكن للأسف كان البرنامج ينتهي من دون رؤية مصارعيّ المفضّل , كانت الطريقة الوحيدة لرؤية في أغنية النهاية للبرنامج )": ! .


كان مظهري الموحي بالنعاس صباح كلّ سبت داخل الفصل الدراسيّ مألوفا , والسبب هو برنامج "المصارعة الحرّة" والذي كان يبثّ باللغة الانجليزيّة , كنت أحضى بمشاهدة مبارياتٍ أفضل لكن الثمن كان النوم متأخّرا! .


لم أستسغ حقيقة أنّ المصارعة الحرّة عبارة عن تمثيل! , كيف يكون كلّ من أحببتهم ممثلين ومخادعين؟! . ومع بدء عقلي يتقبّل الفكرة _بسبب ادراكي مع بضع السنوات التي مرّت_ كنت قد بدأت بالإستيلاء على أرشطة الفيديو من محلّ يدعى "فيديو هلا" , حتّى أنّني أخذت رقم اشتراك وكنت معتادا على الذهاب إليه وأقول:هل من جديد ؟ ويقول :لا . من حسن حظّي كان المحلّ قريبا من أحد الأسواق وكنت أتقبل على مضض مهمّة المرافق لقريباتي فقط كي أحظى بفرصة للسؤال عن جديد لم يكن يأتي إلا قليلا!.



بطليّ المفضّل بيرت هارت (": , وبسببه كرهت مصارعين وأحببت غيرهم كنت أحبّ كلّ شيء يفعله أحببت كندا ضد أمريكا لأنّه كندي! وأحببت أغنيته بالرغم من أنّها لم تكن تطربني لكنّها أغنيته! .


طبعا المصارعة الحرّة تمثيل ف تمثيل ولم أحد أحبّ مشاهداتها أبدا خاصة من بعد موسم : 98 م , انكار أن المصارعة تمثيل حاليّا يعدّ حمقا , فقد خرج مكهومان في برنامج تلفزيوني وأعلن ذلك بالرغم من أن الكلّ كان يعرف ذلك, لكن على مايبدو مظهر محبّي المصارعة وهم يقولون بأنّها حقيقيّة وهم يدركون أنّها ليست كذلك كان سخيفا ومن المؤسف أن يحدث ذلك لمحبّ لهذه الرياضة , عفوا لهذا الفنّ ! .


لكن نقرّ بشيء ما, بأنّ تلك الحلبة ساحرة وخلابة وان كان هنالك مصارعين مبدعين في خلق الحركات هنالك منهم أروع منهم وبكثير , مؤلفي القصص والأحداث ومبتكريّ الشخصيّات الغريبة , العالم كلّه كان موجودا , هنالك : الحانوتي,الساحر,الجندي,العملاق,الوسيم,المهرّج,السو مو ياباني, والكاراتيه ياباني,والهندي الأحمر ,إلـخ . بملابس تمثّل كلّ العصور والثقافات : الكاو بوي , مغنّي الروك , طرازن ,إلـخ. كانت متعة اختلاق الصراعات فيما بينهم فريدة . وكان هنالك صراع الأشقّاء والأصدقاء و صداقة أعداء الأمس !.


بعد سنين من تركها كنت أستخفّ بكلّ من يشاهد المصارعة الحاليّة والتي انقلبت تسميتها من wwf إلى wwe , كنت أشاهدها في المقاهي كان الكثير من المراتدين يشاهدونها والسبب كان في المصارعة النسائيّة ومديرات الأعمال الحسناوات! ياللأمريكان حتّى وهم يقولون لنا:ياأوادم المصارعة كذب وخراط وتمثيل يجبروننا على مشاهدتها بحماس! , لنقل الأمر أشبه بأفلام الهوليوود.



أعظم اللقطات لمصارعيّ الحبيب بيرت هارت.




راندي سافج كنت أكره ضعف تحمّله لكن كنت أحبّ موسيقاه (": .




المصارع الذي تمنّيت أن أكون مصارعا كي أهشّم رأسه ,فهو من سرق من بيرت هارت _كما كنت أقول_ حرام البطولة العالميّة للـ wwf. كانت تروق لي موسيقاه وحركاته البهلوانيّة وشقاوته لكنّني كنت أدّعي غير ذلك.




مشهد يؤكّد القدرات السينيمائيّة الهائلة لمخرجيّ المصارعة الحرّة بصراحة كانوا فضيعين , أندرتيكر والذي _بحسب السيناريو_ اختفى وتم إظهار شبيه مزيّف ولكن في هذا المقطع عاد من اختفائه فجأة وبهذه الطريقة الدراماتيكيّة!.


أمضيت وقتها مع مقاطع youtube الكثير من الوقت لاسترجاع ذاكرتي يوم جمعة وبدأت دوامي السبت وأنا أشعر بالنعاس فقد سهرت عليها ,تماما كما كنت أفعل كلّ يوم جمعة بسببها (": .

 

[عبدالعزيز رشيد]

وقت الحلاقة , لاأجد أمتع من ذلك الوقت للثرثرة مع أحدهم.



عندما يكون الحلاق تركيّا فإنّني أسأله عن النادي الذي يشجّعه وأقول هل أنت من محبّي فنربخشه أم غلطه سراي ؟ وقليلا مانخرج عن الرياضة وان حدث ذلك حدث بسبب التلفاز الذي أشاهده عن طريق المرآة وفي تلك الفترة كانت الأخبار تتناقل تصاريح "أردوغان" بكثرة. فدار الحديث بيني وبينه عن تركيا المسلمة ووصلنا إلى القلعة التي هُدمت في مكّة وعبّر عن استيائه وكذلك عندما قلت بأنّ السعوديّة لاتوجد بها سكك الحديديّة فعليّة قفز على حديثيّ قائلا: السلطان العثماني بنى سككا هنا لكن ... تمّ تدميرها . فقلت له: إنّها الحرب , والدولة العثمانيّة كانت أضعف من أن تقف في وجه الانجليز وقتها . فقال : لو العثماني حصّل البترول وقتها كان _ فابتسم_ .

طبعا في قلبي قلت: الحمد لله مادريتوا عن البترول ولا كان كارهين عيشتنا.


طبعا انتابني الخجل من الكلام الذي قلته _وان كان في قلبي_ لكن لا ننسى بأنّ وجود المسلمين في أوروبّا كان بفضل الدولة العثمانيّة وقبل ذلك "القسطنطنيّة" هي لؤلؤة انجازاتهم . لكن لو رجعنا إلى التاريخ لوجدنا أن البلاد العربيّة-الإسلاميّة توقّفت عجلة أيّامها من بعد وفاة سليمان القانوني , أو لنكون أكثر وضوحا منذ استيلاء الدولة العثمانيّة على مصر والشام وشمال افريقيا!.

_طبعا الغرب يطلقون على طابع الحكومة العثمانيّة التي تلت سليمان القانوني بسلطنة الحريم_

ينبغي علينا أن نسأل التاريخ ونقول: في أيّ عام مات آخر عالم مسلمٍ معتبر؟ ولماذا لم يأتي أحدٌ من بعده؟؟ .


لماذا تعامل الأتراك في فترة من الفترات مع العرب كمواطنين لبلدٍ مُستعمر؟!.


أشياء غريبة , عندما شاهدت مسلسل يتحدّث عن السلطان" عبدالحميد الثاني" كنت قد قرأت مذكّراته واتّضح أنّه مات قبل الحرب العالميّة الأولى والتي كان بها انهيار الدولة العثمانيّة وكذلك نستطيع القول بأنّ عبدالحميد الثاني _رحمه الله_ قد أتى متأخّرا جدّا وأتى بالزمن الخطأ , أتى بعد فوات الأوان وبعد أن كان العرب قد ضاقوا ذرعا بالأتراك , لكنّ التاريخ يذكر رفضه إقامة مستوطنات يهوديّة في فلسطين رغم الإغراء الماديّ الكبير.




طبعا.
أتى الغرب بدلا من الأتراك (الدولة العثمانيّة) والتي قضى عليها التركيّ :أتاتورك وانسلخ من الماضي العثماني والجدير بالذكر أثناء تلك الفترة المضطربة حدثت جريمة أُرتكبت في حقّ الأرمن بتهجيرهم بالقوّة من تركيا إلى أرمينيا وقد مات بسبب ذلك الكثيييير. طبعا الغرب عندما رحل ترك خلفه السكك الحديديّة والعديد من الآثار الإيجابيّة_رغم حقيقة الاستعمار_ يكفي بأنّهم هم الذين أخرجوا النفط لنا _وطبعا لهم_ .



أمرٌ محيّر , والحيرة تسيطر علينا أكثر عندما نريد أن نقيّم الفترة العثمانيّة حقّا.


وأخيرا , أودّ أن أسأل:
ماذا ترك لنا العثمانيين من خلفهم ؟

- القهوة التركيّة ؟
- الطربوش؟
- الأرجيلة ؟
- الكباب؟
- إطالة الشوارب ؟

- طـزّ! , وهي كلمة تركيّة تعني الملح .

 

[مشعل الغنيم]

*

سنركز على بعض النقاط التي قيلت في السابق والتحليلات وما حدث بعد ذلك
من موضوع الموسم الماضي:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغنيم

*

وأخيراً..
بيبي ماروتا رسمياً المدير الجديد لليوفي

إذاً لا لرافا بينيتز، لا للعواجيز

حسب متابعتنا لأسلوب ماروتا فهو تدريجي وحذر ومرن أيضاً، فرغم القوة المالية الضاربة لرئيس نادي سامبدوريا إلا أنه كان يريد للنادي أن لا يعوّل عليه كثيراً، وتم تدريج النادي بطريقة رائعة من منافس على المناطق الدافئة إلى فريق وصل للتشامبينزليغ. الصفقة الكبيرة الوحيدة التي قام بها ماروتا هي جيانباولو باتسيني شتاء الموسم الماضي (10 مليون يورو فقط) بينما لم تتعدى صفقة أنطونيو كاسانو الخمسة ملايين (على أقساط لخمسة سنوات!) بالإضافة لضمانات أخرى في حال بيعه إلى نادي آخر. كحال المدراء الجدد في إيطاليا، يعتمد ماروتا على اللاعبين صغار السن، وتوليفة هندسية للفريق تضم بعض لاعبي الخبرة وبعض اللاعبين المهاريين وآخرين أقوياء بدنياً بالإضافة إلى قائد واحد قوي الشخصية يجيد المحافظة على عقلية اللاعبين داخل وحتى خارج الملعب إن لزم الأمر. ولكن يتميز ماروتا عن أميز المدراء الحاليين (كورفينو وليوناردي وفوسكي) بالاهتمام والاعتماد على اللاعبين الطليان أكثر من اللاعبين الأجانب - وهي ميزة ستكون سبباً رئيسياً بإعادة اليوفي العظيم، سريعاً، إلى الواجهة - يكفي أن الحراس الثلاثة في سامدبوريا إيطاليين، خط الدفاع كله إيطالي باستثناء زيغلر وروسي (والأخير بجنسية مزدوجة: سويسري-إيطالي) وخط الوسط إيطالي بالكامل (أيضاً تيسوني بجنسية مزدوجة: أرجنتيني-إيطالي) باستثناء الجناح-الظهير " بالادينو " سويسري، أما الهجوم فكان إيطالياً إلى الشتاء عندما اشترى لاعباً شاباً أعتقد أنه صربي ويبدو أنه للاسثتمار أو للمستقبل وليس للاعتماد عليه الآن. حتى صفقات الإعارة كانت إيطالية بالكامل : الحارس " ستوراري " من ميلان، وزاوري من لاتسيو، وجيوبيرتي من روما، وبوتسي من إيمبولي.

بالتوفيق لماروتا مع البيانكونيري
وأتمنى ألا يخرّب الفريق الذي بناه هناك في جنوى (:

والآن..
انتقالات ماروتا مع اليوفي كالتالي:
1- سيموني بيبي (إيطالي) من اودنيزي
2- ماركو ستوراري (إيطالي) من ميلان
3- ليوناردو بونوتشي (إيطالي) من جنوى
4- ماركو موتا (إيطالي) من روما
5- ديفيد لانزافامي (إيطالي) من باليرمو
6- ألبرتو أكويلاني (إيطالي) من ليفربول
7- ريناودو (إيطالي) من نابولي
8- فابيو كوالياريلا (إيطالي) من نابولي
+ ميلوس كراسيتش (صربي) ، خورخي مارتينيز (ارغواني) ، تراوري (فرنسي) من ارسنال

- أكثر من 80% من انتقالات ماروتا كانت للاعبين طليان
- لاعبين اثنين فقط أعمارهم تتعدى ال25 سنة وهم خورخي مارتينيز وريناودو وليسوا أساسيين


ملاحظة:
هذا التعقيب لا يعني مدح أو ذم ولا يعتبر بأي شكل من الأشكال تقييماً لعمل ماروتا هذا الصيف في اليوفي

 

[مشعل الغنيم]

*

- كان لي رأي يشير لفشل مورينيو المتوقع في موسمه الثاني مع الإنتر
.. ولكنه حقق الثلاثية التاريخية (:

- وذكرت احتمال في بداية الموسم الماضي بانتقال إبرا بعد موسمه الأول في البرشا
حدث ذلك فعلاً، وإن كنت مفترضاً الانتقال للريال ولكنه انتقل للميلان.. المهم الفكرة على أي حال!

- لم أتكهن بموسم ناجح لروما
ولكنهم تصدروا الترتيب لاسبوعين وانتهوا بالمركز الثاني

- توقعت موسم قوي جداً لاودنيزي وانتهوا بموسم كارثي