خَلوَة [ مَاجدية ] و رَقصة عَلى سيمفونية القَمر .. !

[م.ماجد محمد]

قَد نرتَكب آثَاماً .. كَفّارتَها الرَحيل .. !

.. !

 

[م.ماجد محمد]

نَحن قَوم .. لا نَخترع الألات الجَديدة ابداً
لَكننا نَقوم بالتَدرب على الألات المَصنوعَة من قِبَل الغير .. !

 

[م.ماجد محمد]

خم صم ضم شم بم
حش دش طش خش عش فش
بي جي قي ... !

المَفاتيح :
خم = بعض .
فش = ذلك .
صم = الكلمات .
بي = سنفهمها .
خش = واحسسنا .
..
..
شم = بين .
حش = إن .
جي = ولو .
بم = السطور .
قي = بالقوة .
طش = فهمها .
عش = بضرورة .
ضم = المبهمة .
دش = أردنا .

 

[م.ماجد محمد]

الدُنيا " رياضياً " عِبَارة عَن مُستَوى لا نِهَائي
يَحدها في خَط سير الحَيَاة فَترةً لا تَنتَهي [ المَاضي , المُستَقبَل ]
حَيثُ نَبدَأ بزَاويَة ثلاثينية لإلتِقَاط العلمِ من ذويه
وبعدَ إزديَاد مقدَار الزَاوية بــِ خَمسَة عشرَ درجَة نَكون قَد بلغنَا الرُشد
حَتى نتمَركَز عِندَ التسعين وحينَها نُمَارس وضعَ النِقَاط عَلى الحُروف كما نقرأها بعقولنا
وبإنفِرَاجٍ يَزدَاد ثَلاثيناً .. نَقبَع بالحِكمَةِ وسَداد الرَأي إن كَان إنفِراجَنا السَابق مَيموناً
وستينية مُضَافَة للسَابِق .. نَكون قَد أنهَينَا فَترتَنا في نِطَاق ذلكَ المُستَوى
حيثُ تبقَى بـــِ دَاخلهِ [ فَترةً مَحدودة ] أُغلِقَت بعدَ أن مَارسَت الإنفِرَاج كَما أرَاد من خَلقَها إبداعاً جليا

 

[م.ماجد محمد]

آمنتُ بأنَ الضَوء لا يَصل لنُقاطٍ ليسَت بــِ مِحورِ إستقَامَتهِ
ولَكن بـــِ [ ذكَائنا ] .. نَستطيع أن نُمسِكَ مرآه لنَجعله يَسيرَ بأي نُقطَةٍ نشَاء .. !

 

[م.ماجد محمد]

الحيَاة عِبَارة عَن صَحراء قَاحِلَة
بِها من عَقارب الظُروف مايَكفي لأن تُميت الكَثير مِمَن صادفوها
نُلدَغ بإحدَاها وتسير في عروقَنا وأشلاءنَا
فــَ إن لَم نستَطع أن نُبَادر بإخرَاجها بــِ مُضَاد التَفائل والمُقَاومة
ستذهَب إلى مَركَز النبض وتُعلن لَه وَفَاة الذات .. !

 

[م.ماجد محمد]

نَحنُ كــَ قَالب ثَلج
نُجّمد نظراتَنا ببعض الأمور لأمَدٍ بَعيد
وبــِ حَرارَة الزَمن تذوب بعض الحَقائق حَتى تنقَشع عَن المُتجَمد [ لَه ]
أو يُسقِط القَدر صَخرةً ضَخمَة لــِ يُكسرَها تَماماً .. !
نَحنُ عَرب لانتعَلم من الذوبَان ولانُلقَن دُروسَنا إلا بالـ [ كُسور ] ... !

 

[م.ماجد محمد]

بَعض الهَدايا .. !
لن نعرف قيمتها إلا اذا ذبلت !

.. !