[ فَضْفَضَة ]

[علي أبو طالب]

اَلْبَبَّغَائِيِّيْنَ يُرَدِّدُوْنَ مَا قَالَ غَيْرُهُمْ، مَثَلاً :

ذاكرة الرُّوح
ذاكرة الجَسَدْ
ذاكرة النَّفْس
ذاكرة العقْل

بَيْنَمَا اَلْقَضِيَّة تُنَافِ مَا عُنِيَ بِالِذَّاكِرَة بِالْمُجْمَلِ
بِمَعْنَى، (فلانة) تَبْغِيْ أَنْ تُذَكِّيْ جَسَدْهَا
كَارِثَتَهَا أَنَّهَا أَحَالَةِ (المستقبل) إِلَى مَاضٍ
قَالَتْهُ-نحن لم نزل في الـ مثلا- عَلَى تِلْك اَلشَّاكِلَة

دَلِيْلٌ حَيٌّ (ذاكرة الحبّ)!!

 

[غيث الحربي]

للـ جميع

على خيرٍ رائع ... تصبحون

 

[لحظة]

نتذاكر سويا ً ...


فسألني ... : تحبينني !


فقلت : دعني أنسى ...


وعدنا ... فذاكرنا !



دمعة في زايد

 

[لحظة]

نسيت أن أخبركم ..


أننا نذاكر سويا ً ...


علم الـ.. // ريّا ..// ضِيـّ .. // آآآآت


فهو الرِّيّا وهو الضّيا .... وهو كل آآآآآآت



وأنني قلت أحبك ... نعم أحبك


ولدي



دمعة في زايد

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

أثَمَّة مَا يَقْتَص مِنْ الْسَماء مَقصلة الحُزن
الـّ ..تَبتِر رؤوسنا قَبل قِطافها ؟!

 

[خالد صالح الحربي]

:
تَسْتَطِيعْ أنْ تَدْهَنْ قِطْعَة الخَشَبْ السَّوْدَاءْ ،
بِدِهَانٍ وَ لَوْنٍ أبْيَضْ / لَكِنّ اللّوْن الأصلِي يَتّضِحْ عِنْد الكَسْر !
_ عُذْراً يَا قَلْبِي _

 

[علي أبو طالب]

تَتَبَنَّجُ زهَاءَ شَهْرٍ أَوْ شَهْرَيْنِ لِأَنَّهَا تُحِبُّ اَلتَّمَيُّزَ بِلُغَةِ اَلـ "ضِّدّْ" فَمَا اَلْمُجَرِّحْ فِيْ فِعْلٍ كَهَذَا؟!

أَهَا!
بَلْ بِالأَحْرَى لَيْسَ ثَمَّةَ مَا هُوَ مُدْمٍ -رَغْمَ لَذَّة اَلأَلَمْ- فِيْ لُعْبَةِ اَلْقِطَطْ اَلْإِنْسِيَّة!


**

 

[علي أبو طالب]

صَحِيْحٌ أَنْ اَلزَّهْرَة لاَ تُشْبِهُ اَلْفَرَاوْلَة اَلْمَشْطُوْرَة!

هُنَا تَصِحُّ اَلْـ

"الْمَحَبَّة تُبِيْحُ اَلْـ" ُ " لِلْمَحْظُوْظَاتْ"!