[ الشِّعْرُ : لَفْظُهُ شِعْرُهْ ] - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
أحلام الكلام (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 1 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 72 - )           »          في أبعاد .. لفت إنتباهي.. (الكاتـب : لمار سعد - آخر مشاركة : همس الحنين - مشاركات : 425 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 304 - )           »          رسائل عطرها رماد .. (الكاتـب : سهيل العلي - مشاركات : 1 - )           »          اتُنسى؟ (الكاتـب : إبراهيم الجمعان - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 793 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7442 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 10 - )           »          مرضى متلاعبون (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-14-2006, 01:19 PM   #17
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


استاذي \ الأكثر إثراء لي
ذو القدر الكبير في قلبي

قايد الحربي
.
.
أرى بأن عبدالمجيد قد قولب حالته ومعاناته لتتناسب هذه الكلمة مع معاناته العاطفيّه
كي يوفّق بين معاناته الحياتيّه الأخرى لذلك نجده ينظر للعشق بهذا المنظور البسيط ..
لذلك عبدالمجيد دوما ولازال يصل غلينا بكلّ سلاسه كسلاسة ألفاظ شعره الجميل ..


______________


أخي المعلّم
خالد صالح
رساله احترااام تنحني أمام مقامك الكريم محمّلة بالمحبّه
.
.

كما قلت انت وكما ذكرت بأني أوافق النظرة الأولى لهذا المقطع
ولنتذكّر بأع العرب أولا كانوا يرون فيه الصبر أكثر من أي شيء آخر
وأحب أن أتذكّر قول الكاتب \ محمد الرطيّان حول هذا الحمار
" كان حمار عبدالمجيد هو الأجمل من بين العديد من الحيوانات التي مرّت على الشعر
بخيولها وذئابها وصقورها وغزلانها " ..




تحيّاتي
لكما

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-23-2006, 07:04 PM   #18
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد مشاهدة المشاركة
استاذي \ الأكثر إثراء لي
ذو القدر الكبير في قلبي

قايد الحربي
.
.
أرى بأن عبدالمجيد قد قولب حالته ومعاناته لتتناسب هذه الكلمة مع معاناته العاطفيّه
كي يوفّق بين معاناته الحياتيّه الأخرى لذلك نجده ينظر للعشق بهذا المنظور البسيط ..
لذلك عبدالمجيد دوما ولازال يصل غلينا بكلّ سلاسه كسلاسة ألفاظ شعره الجميل ..




عبدالعزيز رشيد
ـــــــــــــــ
* * *

كم أبتهجُ لرؤيتك في متصفحي ، وأقسم .

في شعرنا الشعبيّ ياعزيزي لا يُنظر إلى ما يتجاوز ظاهر اللفظ
وإثباتاً لذلك :
كم من الشعراء كُفّروا واتُهِموا بأبشع التهم لتتفاجأ عند سماعك
لحجّتهم على ذلك الشاعر بأنّه : [ يقول كذا ] و لم يقولوا بأنّه ربما : [ يقصدُ كذا ] .
فأخذوا ظاهر اللفظ مُجرداً من موقعه في الكلام .
والمشكلة العظمى بأنّهم لا يهتمون بالشاعر ومدى ثقافته ولغته المستخدمه
فما يُقال لشاعرٍ يعبث يُقال أيضاً لـ ( أدونيس ) مثلاً .
ملغين بذلك فارق العلم والثقافة وطريقة كلٍّ منهما بكتابة الشعر .

أشكرك كثيراً أيّها الأنقى
وأشكر عودتك وأتمناها .

 

قايـد الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 02-07-2007, 09:40 PM   #19
سلطان ربيع

كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية سلطان ربيع

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 25

سلطان ربيع غير متواجد حاليا

افتراضي


إستفدت من هذا المتصفح الكثير
ومن العيب أن لا نقول شكراً

شكراً

 

التوقيع

[OVERLINE]"عمر الرجل كما يشعر، وعمر المرأة كما تبدو "

مثل فرنسي
[/OVERLINE]

سلطان ربيع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-29-2007, 11:04 PM   #20
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع مشاهدة المشاركة
إستفدت من هذا المتصفح الكثير
ومن العيب أن لا نقول شكراً

شكراً
الربيع : سلطان ربيع
ـــــــــــــــــ
* * *

وقصدُ ما كُتبَ للفائدة - فقط -
إذ لم يكن [ للشكر ]
إلاّ كرمٌ منك .

شكراً لـ شكرك

 

قايـد الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 04-05-2007, 08:10 PM   #21
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية قايـد الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 45694

قايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي لفظٌ : صنع الشعر :


:

من " كيمياء الغي " للشاعر : [ فهد عافت ]

" طفل طفل
في القوافي
مجدنا الحافي
يبللني جفافي
في السفينه ناقة البـ(حـ)ـر الـ(ح ) : زينه "

 

قايـد الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 04-11-2007, 10:46 PM   #22
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


من فتنة الحفل أختار :

ارقصي بين حدّ الذنب والمغفره
ــــــــــــــــــــ ارحلي في سكونك واسكني في الرحيل


السكون انقطاعٌ عن تأدية الواجبات = ذنب
الرحلة حركةٌ لتأدية الواجبات = مغفرة
إذن :

السكون = الذنب
الرحيل = المغفرة

أوج السكون : الارتحال فيه
أوج الارتحال : السكون فيه
إذن :

الرحلة بالسكون = قمّة الذنب
السكون بالرحيل = قمّة المغفرة

:

الحدّ الفاصل بين الذنب والمغفرة : النيّة
الحدّ الفاصل بين السكون والحركة : الهمّة

بداية الرقص : نيّةٌ
أثناء الرقص : همّة

أرادهما الشاعر فحدث له ذلك .

 

قايـد الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 04-12-2007, 08:48 PM   #23
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي



( تقارب الحروف لتقارب المعاني )
- كيمياء الغي -

يرى البعض أنّ تكرار عدة كلمات ٍ بنفس الأصوات تقاربٌ لمعانيها ولعلّ أول القائلين بذلك " ابن جنّي "
الذي من مبادئه ( تقارب الحروف لتقارب المعاني ) كما مثّل له بالاشتقاق الأصغر و الاشتقاق الأكبر
والذي يعني أخذَ أصل ٍ من الأصول الثلاث للكلمة ويقلّبها إلى ستة تراكيب ترجع لمعنىً واحدمثل أصل
( ك ل م ) والذي بتقاليبه الست يدلّ على ( القوة والشدة ) ..
وهكذا بالأمثلة نجد أنّ الحروف إنْ تشابهت مخارجها وتقاربت ، التصقت معانيها وهذا ما يُعرفُ
بالدراسة المعاصرة بمفهوم " الأناكرام " ويعنون به أنْ تكون الكلمتان مكوّنَتان من نفس الأصوات / أو الخط
أو ما يقترب من مفهوم ( chiming ) وهي " وسيلةٌ للربط بين كلمتين لمشابهة أصواتهما بحيث تجعلك تفكّر في
إمكانية جمعهما " .

فلنا أنْ نفترض مثلاً أنّه عند تشابه الكلمات كبنية لغوية فإنها تمثّل بنيةً نفسية متشابهة ومنسجمة ، وتهدف
إلى إبلاغ الرسالة عن طريق التكرار والإعادة " فإذا تتابعت الكلمات المتطابقة والمتقاربة الأصوات كانت تعني
الحثّ والكف بسرعة ، أو إعارة الانتباه " وتكرار الأصوات ليس ضرورياً ولكنّه " شرط كمال " أو لعبٌ لغوي
ويرى الدكتور محمد مفتاح أنّه يقوم بدور ٍ كبير في الخطاب الشعري وأنّ القارئ للشعر يدرك أنّه لعبٌ لغوي
سواءً أكان ضرورياً أم اختيارياً ومهما يكن فإنه يجب الانتباه إليه من قبل المتلقي فيتساءل عن مغزاه ومعناه .

وفي نصٍ كـ " كيمياء الغي " يلعبُ الشاعر بالكلمات في مراوغة ٍ منه بالمتلقي لإخفاء مآربه مُجبِره - المتلقي-
على رياضة التفكير وإظهار ما أرداه الشاعر من وراء حجاب اللغة أو ماعجزت اللغة عن إيصاله بالطرق السهلة
" الفاضحة " .

І

[ يا منافينا .. نمى فينا بلد ]

" منافينا " = جمع منفى و ( الناء ) دالة على الفاعل / الشاعر .
" نمى فينا " = الفعل ( نمى ) + حرف الجر ( في ) + ( الناء ) الداله على الفاعل /
الشاعر .


هنا تقاربٌ للحروف بشكل واضح جداً لاحتواء الكلمتَين على نفس الحروف وهو ما يسمّى بالبلاغة " جناساً ".
هذا من ناحية الشكل والنطق وبما أنّ " تقارب الحروف من تقارب المعاني " كما أسلفنا فإنّ لتقاربهما
بالشكل ِ تقاربٌ بالمعنى في " نفسية " الشاعر وأثرهما عليه .

بدأ الشاعر بـ " ياء النداء " وهو نداءٌ " للمنافي " التي أنتجته ونمى فيها بالتأكيد كيفما كان هذا النمو
وأيٌّ نداء ٍ عنده لا يعقبه إلا " المنافي " مع اختلاف اسمائها وصفاتها مرتبطاً فيها - أي المنافي - ارتباطاً
يجعلها أقرب إليه من حبل الوريد مطمئناً " فيها " لا " لها " فعندما تفعل " النداء " تشعر بالقرب والطمأنينة
حتى مع " التصاق " المُنادى بك ولكنّه شعورٌ بالدفء يبعثه الصوت ومن ثَمّ اسم المُنادى .
ومن جهة ٍ أخرى وبالعودة إلى ذلك " النمو " يتأكد لنا بأنّه " نفيٌ " هو الآخر إذ أنّ شاعرنا نمى يتيماً
والنمو لا يكون " نفياً " إلا عندما تولدُ يتيماً بلا أب فكأنّ " النمو " ارتبط بالـ " منافي " سواءً أكانت
تلك المنافي حسيةً / وطن أم كانت معنويةً / يُتم .
ولأنّ اليُتم حَدثٌ لا يُعوّض لن يتعالى الشاعر بخلْق ما يعوّضه ذلك فاستعاض يُتمَ الأوطان في وطن ٍ من صنعه
وإنجازه وخَلقه .. لأنّه لا يريد منّا شفقةً ليُتمَيْه الحسيّ والمعنوي .
[ يا منافينا نمى فينا بلد ] لم يكن ذلك ترفاً لغوياً بل ارتباطُ الشكل بالمعنى من إحساسٍ مؤلم ٍ حدّ الرحمة
للشاعر و عليه .


2002م

 

قايـد الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 04-12-2007, 08:53 PM   #24
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية قايـد الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 45694

قايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعةقايـد الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


من الدراسة أخذتُ
ومن " كيمياء الغي " أخترتُ :

[ ساور الشاعر يقينه ..... في النجوم ... البرتقال اللي يقشر عاشقينه ]
عند سَـورة اليقين تتأهب الأشيـاء للحقيقة وتَـهِـبّ ريـحٌ تفتح الموصد من الأبواب في وجه الصدق .... بعد ذلك لا تملك إلا أن تُصدق ما يُـقال أو يُـرى.
هذا ما أكده الشاعر وصدقنـاه في ضوءٍ سابق من أنّ كل ما سيقـال حقيقة ماثلة وسورة يقين جازم حدّ الأكيد .

هنـا أولى الحقائق التي بدأها الشاعر وسَورته تخالط يقينه ويقينُـنا من يقينه ليس
للشك طريقٌ يوصل ... بل حقيقةٌ وحقيقة منها نبدأ كما بدأ لنقول :

في علم النفس يستخدم الطبيب ما يسمى بـ ( التداعي الحـر ) بأن يرمي سنارته في بحرٍ هادئ حدّ الجنون وبها طُـعم الكلمة التي ستأتي وتستدعي ما بجوف هذا البحر ... من غير حسبانٍ إلا حسبان الطبيب ... كأن يُلقي بكلمة " ليل " !!!!
نهار .... خوف .... ريح .... ظلام .... مصباح ... وهكذا اصطياد في مياه عَكرة لتَـتَثجّـج .

شاعرنا هنا اسـتسقى كلمة " برتقال " لتهطل الكلمات من سحابتنا ... ، ولكن أينا الطبيب ومريضه .. أنحن المرضى وهو الطبيب ؟ .. أنحن المرضى وهو الصحيح ؟
لا نعلم .. الصحيح مريض حتى تثبت صحته ..... والمريض صحيح حتى يثبت مرضه ، وسيجلى الضباب في حرفٍ قادم .

عندما تثمر الشفاه بكلمة " برتقاله " تتشابك الأغصان وتُـحرك الرفرفة الهدوء لتتساقط الكلمات ........ برتقـال :
أصفر
:
دائـرة
:
حــدود
:
شجـــرة
:
تــــراب
:
أرض
:
وطــن .


نعم " وطـن " بالتأكيد هذا ما أراده الشاعر .... وطنٌ وحدود ، عطـاء بلا حدود
بحـرٌ مالح وشجـرٌ مثمر ... رمال فاقعة وخُطوة شاسعـة.. ، والشاعر غصنٌ إنْ لم يجد انتمـاء لجـذر مات ضمـأً وأمالته الريح وكسّرته منافي شتّـى.. والوطن للشاعر غايةٌ إن حققـها اكتفـى بها عن شِـعرها ، هو باحثٌ ومُستجدي ، والوطن
عابثٌ غيـر مُجدي عندما يستوطنه شاعرٌ غـنّـاه إلى أن استغنـاه .

الشاعر لا يريد وطناً من اختياره ، بل لن يخطُر في باله أن تُتـاح له حرية الاختيار فهو يعرف القدر جيداً .. كل ما أراده ويُريده أن يضمّـه وطنٌ ولِد على أرضه كان المهد الحنون لطفولته لن يضيره ما سيكون هذا الوطن أو كيف سينظر إليه في المستقبل ... تكفيه نوارس الضفـاف ، وزُرقـة البحر ، ورماديّ الأسرار على أطراف أمواجه .... تكفيه شيطنة الطفولة ، وصحبة البراءة أو براءة الصحبة على الأرصفة .

الوطن أصـلٌ وجذور .... تاريخ ٌ ومجد .... انتمـاء ونَماء .. الوطن / حياة وقلب
أو نواةٌ ولُـبّ !! .. نعـم الوطن لُـبّ كل شيءٍ وأصله ، وأفراده ملتصقين به وإليه منتمين كالتـصاق القشـور بالنـواة وانتمائهـا لهـا .

هذا هو الوطن عـشـ .. ق وحُـب من أرضه إلى سمائك ... أنت سماؤه وأمنُه أنت قشـوره وحمايته ... التصاقك انتمـاءٌ وعِـشق ولكنا له شَـفّ... و شَفَـق.

ولكن أن يُـقـشِّـر البرتقال / الوطن عاشقيه هنـا تبدأ رحلة الأمكنة وعملية الاستنبات لها بأي شكلٍ أثمر لأنّ الوطن حبٌّ وشعور ، والشاعر آلهة الشعور والحب.

بداية المنفى والتيه وتيقّن من الشاعر ببداية الخُـطى ولكنها خُطى بدون طريق ، وهذا ما حدث وطـنٌ / مكـان نفى الشاعر رغم عشقه له والآن يبدأ استيطان الشاعر بما هو خاضٌ به ليس لغيره الحق في هذه الأوطان / الأماكن القادمة لأنه الوحيد المتحمل لنتائج ما سيحدث.

 

قايـد الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:05 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.