المقال والكُتاب

[شــمــ نـجـد ــس]

:

الكاتبة بعد الليل ..

كلام جميل جدا لا يختلف عليه أي مجتهد برد على كاتب مقال ..
بعض كُتاب المقال أعانهم الله على أفكارهم أرائهم لاتشطر ولا تقبل الجدل !!
يتجاهل اسئلة الاعضاء حين تمس خطوطة الحمراء ..!!
طالما أنك لا تملك الجرأة على النقاش من الأفضل أن لا تكتب المقال ..!
الآن بالصحافة المقروءة رسائل الـ sms لمناقشة الكاتب كيف بمنتديات عريضة الخط !!!!!!
لا تفسر إلا بمنظور واحد " الجهل " يتحول المقال إلى اتهامات بعيدا عن غرضة الاساسي التوعية ..!

وهنالك جانب آخر ..

بعض المقالات ليست بمقالات لو تدرج بقسم النثر تحت مسمى خاطرة أجدر لها وله ..
حقيقة لست من كُتاب المقال المميزون إنما أستطيع أن اميز المقال حين يكون مقال ..!
وربما ارتكبت حماقة " كتابة مقال " ذات يوم ..
المهم أن لا نكرر الأخطاء ..


عزيزتي بعد الليل

أعلنها بشدة " أنا أمتنع " بالنسبة لي هو منتدى مقروء لا أكثر ..

[ منشار ]

 

[حمد الرحيمي]

بعد الليل ...


أهلاً بكِ أختي الكريمة ..


وعذراً على تأخر الرد والمشاركة في موضوعكِ البالغ الأهمية ...



تم التصويت ليقيني بأن التفاعل ركيزة من ركائز المقال المهمة ...



مودتي ...

 

[بعد الليل]

مساؤكم الورد والوعي

لحظة أيتها الجميلة
عرفتُ تصويتك .. فقد كنتُ في الجوار لحظة التصويت


شمس نجد .. اتفق معكِ في ان بعض الكتابات تقترب للخاطرة أكثر منها للمقال وربما هُنا تظهر أهمية الادارة التي متأكدة أنها تقوم بواجبها كما هو عهدنا بها دائما, فتقوم بنقله الى المكان المناسب له.
بجانب أنه قد يكون عدم تفاعلنا مع مقالات الكُتاب الذين لا يردون على الردود في مقالاتهم قد يكون هذا دربا من الامتناع الايجابي .. ربما !! ولنترك مقالاتهم للقراءة فقط .. كما يريدون هم لها
وعلى فكرة أيتها الــ..شمس سعيدة بردك الواعي رغم امتناعك وتمسكك بانه منتدى مقرؤ فقط

حمد الرحيمي
سعيدة بحضورك الجميل دائما والواعي

ومساؤكم النور

 

[م.عبدالله الملحم]

[ تم التصويت ]
بـــ الخيار الأول طبعاً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعد الليل

مساؤكم الورد

أختلف مع القول أن تحفيز الكُتاب للرد على ردود مواضيعهم ضمن مسؤوليات مشرفي المقال ..وهُم لن يستطيعوا الرد عنهم وان أرادوا
والردود هي مسؤولية الكاتب وحده ان أراد وضع رده وتحاور وانعش موضوعه وصنع له ألف جناح وجناح وحلق وان أراد خنقه وتركه يرفل في بياض الكفن.
وأوافق منال فالاشراف عمل اداري تنظيمي ولتحريك المواضيع الراكدة ولتشجيع الكُتاب الجدد أو تحريك المواضيع التي بلا ردود.


أوافقك نجد أن البعض يضع مواضيعه للتصفح ويتجاهل الردود ولكن هذه المواضيع ستموت وقد تكون نهاية مواضيعه التالية بلا ردود وربما بلا قراءة أيضا
وبالنسبة للمقالات التي للتصفح أذكر أن هُناك المنتديات للتصفح ويمنع فيها الردود وهي فقط للقراءة.

وتجاهل بعض الكُتاب الردود وعدم الرد عليها يرجع لرغبة الكاتب وهدفه فقط ولا أعتقد أن للقارئ أو الادارة أية صلة.
فنحن نرى مواضيع وُضع لها أكثر من أربعة ردود ولم يرد الكاتب عليها حتى الآن وربما اضاف مقالات جديدة .

قد اتفق أن بعض الردود لا تستحق الرد فكريا ولكن .. نحن نرد على رد في قصيدة كُتب فيه : صح لسانك
فلم لا نرد على رد للمقال وليكون الرد محرك جديد للحوار في هذا المقال.

السؤال : لماذا نكتب ولا نتابع التحاور من خلال الردود ؟!
هل لنطرح أفكارنا ونستعرض كل ما لدينا فقط ؟
هل الخوف من الحوار الذي قد يفضح سطحية الكاتب ؟
هل بعض الردود سخيفة ولا يستحق الرد عليها؟
هل لا يهمنا موت أفكارنا بعد أن تعبنا وأصبحت ذات حروف ناطقة ؟
هل نحن أوصياء على الأخرين ولذلك نقوم بدور المُلقن ونتجاهل الحوار؟
وهل..وهل..وهل..!!


أترك هذه الأسئلة لنا جميعا .. لنفندها بصراحة

ملاحظة:
الأصوات حتى الآن سبعة والردود أكثر من ذلك والقراء أكثر بكثير
فهل من مُمتَنع !!

أحيان عن نفسي
أفضل الردود على المواضيع الأخرى
لـــ تحريك القسم .. و لــ جمال المقالات المدرجة
و أنسى .. مقالاتي ..
و أحيانا المشاغل تأخُذُني لــ وقت ليس بــ القصير


و لكن
ألاحظ بعض المواضيع عليها نقاش جاد
و تكون الردود .. مُهملة ..!!!!


نتمنى أن يكون هذا الطرح
بدياة .. رجوع الى الطريق



شُكراً بعد الليل
و شُكراً منال
و شُكراً لــ الجميع
ــــــــــــــ و شُكراً أنا

تقديري ..

 

[فاطمه الغامدي]

طبعا أعود ، ولا أكتفي بقراءة رده بل أقرأ جميع الردود

هذا ما يرضيني قبل ارضاء الآخرين

بعدالليل دمتِ راقية الفكر

 

[بعد الليل]

فاطمة
الاتفاق جميل جدا في الطرح والردود ما هي إلا رؤى الأخرين والتي قد تفتح لنا أفق أوسع لفكرتنا الأولى .. أتفق معك في قراءة كل الردود والرد عليها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

نتمنى أن يكون هذا الطرح
بداية .. رجوع الى الطريق

لو أن الجميع يتواجد ويُحرك المواضيع بوعيك يا عبدالله .. لما رأيت هذا الموضوع أبدا أيها الطيب

شكرا كثيرا أرجو أن تكفي