سطرٌ (تحتَ) المِجهر ..

[عَلاَمَ]

.


في مُذكراته ..
كتب الرسّام عيسى بعجانو - هيشون

عشت طفولتي في بيت ترابي وفي حي ترابي وفي محيط من الطين لا يحترم أي شكل من أشكال اللياقة أو النظافة...، في هذه المرحلة كنت مستاءً من الشاعر وشعره حين يقول: " اعصفي يارياح واشتد يامطر… سقف بيتي حديد ركن بيتي حجر ".

 

[عَلاَمَ]

.


عن محمود درويش بعد أن اعتزل مدّة في باريس..
قال فاتح المدرّس غاضبًا :
" هذا الشاعر الجيّد لم يعد جيدًا بعد أن غادر فلسطين، لأنه خسر المادة التي تروي نبتة شعره، إنّه اليوم شجرة عطشى في باريس".

 

[محمد آل عبداللطيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

.


عن محمود درويش بعد أن اعتزل مدّة في باريس..
قال فاتح المدرّس غاضبًا :
" هذا الشاعر الجيّد لم يعد جيدًا بعد أن غادر فلسطين، لأنه خسر المادة التي تروي نبتة شعره، إنّه اليوم شجرة عطشى في باريس".

بعض الشعراء يقع في مصيدة الارتباط النفسي أو الشرطي

فيعتقد "واهما"

بأن الشعر لا يولد إلا من رحم امرأة واحدة

إما الحبيبة أو الوطن أو الوجدان أو غيرها من بنات الشعور

الشعر عند هؤلاء كاثوليكي المذهب

لا مثنى فيه ولا ثلاث ولا رباع

يقيدون شاعريتهم بحبال ارتباط وهمي
هم يشبهون في ذلك من لا يستطيعون الكتابة مثلا إلا بقلم محدد، أو في أجواء خاصة.


تحياتي


🌹🌹

 

[عَلاَمَ]

.


عن أزمتها المالية وضرب مقرها بالطوب..
قال رخا :
" عَجزت روزاليوسف عن دفع مُرتبي الضخم ولكني بقيت بجانبها أقاسمها الفقر والطوب".

 

[عَلاَمَ]

.


عن فَلسَفة المَشي ..
قال هنري ثورو :
" بقيت الصَّباح كله مع رفقة جيدة، إلى أن جاء شخص لزيارتي ".

 

[عَلاَمَ]

.



في كتابه ( لأنَّ الإنسانَ فانٍ )
حكى الجراح الأمريكي: أتول غواندي
هذا المَشهد بين المُسن التسعيني لو ساندرز ، وابنته شيلي .. عندما أشركته مع بعض المُسنين في البلدة يذهبون معًا يوميًا في حافلة إلى أحد النوادي للترفيه والحديث المشترك..

" كان شعوري مثل شعور الأم وهي تضع ولدها الصغير في باص المدرسة لأول مرة… أذكر أني قلت للمجموعة في الحافلة: مرحبا يا شباب... وهذه أول مرة يذهب معكم، ولذلك فآمل أن تصادقوه ".

 

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

.



في كتابه ( لأنَّ الإنسانَ فانٍ )
حكى الجراح الأمريكي: أتول غواندي
هذا المَشهد بين المُسن التسعيني لو ساندرز ، وابنته شيلي .. عندما أشركته مع بعض المُسنين في البلدة يذهبون معًا يوميًا في حافلة إلى أحد النوادي للترفيه والحديث المشترك..

" كان شعوري مثل شعور الأم وهي تضع ولدها الصغير في باص المدرسة لأول مرة… أذكر أني قلت للمجموعة في الحافلة: مرحبا يا شباب... وهذه أول مرة يذهب معكم، ولذلك فآمل أن تصادقوه ".

:
موجعةٌ هذه الرؤية ..
ولذلك تبدو هذه الرؤية الفنتازية التي تقول :
" ليتنا نولد شيوخًا ثم نصغر ونصغر ونصغر حتى نعود لأرحام أمهاتنا "!
واقعيّة إلى حدٍّ ما / لمن يتأمل ضعف الإنسان فريعانه وقوّته ثم ضعفه من جديد ..
وكأنه يعود إلى نقطة الصفر مرّةً أخرى.
🌹

 

[سيرين]

قولة هولدرين الفذة " مايبقى يؤسسه
الشعراء "

كما لو ان ليس للشعر من مسعى سوى الابقاء على الحياه

،،