[ فَضْفَضَة ]

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

الْبَارِحَة كُنتُ { طِفَلْةَ } فـَ اِستِيْقظتُ بِجَسدِ { أُنْثَى }.. !!

 

[قايـد الحربي]

:




وَ اسْتَأذَنَ الْمَاءُ الضّفَافَ .. !

 

[مروان إبراهيم]

:

كانَ عظيماً
يُشبه هدايا القدر
وَ لون الذّكاء المتّقد
كانَ عظيماً !


احايين كَثيرة .. يَخذلهُ البندول .. ثم لا يتقدم خطوة
يَقضم اظافره .. يضيع ابهامه بينَ اسنانه
يلقي التحية على وحدتهَ الحزينة
كما العشاق العُظماء !
كان عظيماً !

 

[سمية عبد الله]

لا فائدة من الغناء..
النوافذ مفتوحة
الزجاج لا يريد أن يتحطم..
وأناكـ الهواء المفتعل أظل أبكي.. هناك في الزاوية

 

[مروان إبراهيم]

:

هوَ
يراها .. فُسحة الأطفال
مِئذنة المغفرة !

 

[سمية عبد الله]

وشوشات العدم تقتضي فتح مساحة بيضاء لـ (نا)

 

[ماجد العتيبي]

ايهما .. اقرب إلى قلب الراعي
نايه الحزين .. ام خرافه الممتلئة بالصوف
السهول ام حبيبته في الكوخ

ايهما اجمل الليل .. ام خماركِ
النهار .. ام قفازكِ ..


ايهم أصدق .. حرفي ام قلبي ..
اصابعي .. ام البيانو

ايها اكثر وجعاً ..
الاسئلة المبلله بالتهم
ام الإجابات .. المطهمة بالشك

 

[ماجد العتيبي]

البارحه ... كنت قرب نبضكِ
اوشوش لقلبكِ ... عن الأمنيات
فيخفق ... بـ آمين