حتى تلقاكَ بـ قلبٍ سليم !!

[العـنود ناصر بن حميد]

أصيلة

لأكون صادقه معك

منذ قرأتها في الفضفضه

كانت لدي أمنية

أن تكون بمتصفح مستقل

شكراً لتحقيق هذه الأمنية

أمر آخر ..

بلا مجاملة ولا تملق

أنتِ كاتبة مبدعة

كوني بخير

 

[صالح الحريري]

للبوح رائحة الموت ..!


وكأنكِ يـ أصيلة توشمي تابوت الغياب بوشم وفاء ....!

لغتكِ غاضبة / صادقة / دافئة ....


غادر بألمــ.....



تحياتي..

 

[أصيله المعمري]

سكر الجرح



مرحبا بك في أبعاد عزيزتي

تشرفت بـ عطركِ في هذا النص


يبدو أنكِ متابعة لـ أبعاد وآل أبعاد كثيراً





أكرر شكري

 

[بدر الحربي]

.
.
.



صباح الورد
أختي الكريمة
"أصيلة المعمري"




هي تمارس غوغائية الوصال
تغيب وتحرق بيدها قيد الوعد

تهوى قولبته على أتون الهجر
وتتلذذ بـ أنفاسه يعصرها الوجد


هي سـ تغيب حتماً وتعود

وسـ ترى مافعله به البعد:

حين يلقاها بقلبٍ سقيم
حين يلقاها بقلبٍ سقيم
حين يلقاها بقلبٍ سقيم




\




أصيلة..
نصٌ مُتعِب حدّ الإنتشاء والإحتواء





أسعد الله قلبك في الدارين

 

[بدر عيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري

تعيش على أنك موجودٌ كـ وديعةٍ في صدرها
لن ينزعك الله أبداً أبداً أبداً
[/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT]

أصيلة يالـ أصالة الحب قبل الحرف
أو يـ لأصالتهما معاً حتى معانقة السماء
في مساء يتلو ضوء القمر آية الشمس
في طقس هدوء غير معهود .


لقد أكملت لقلبها الأمانة
ورضيت لنفسها الحب
وتوشحت بوشاح البقاء
حتى أصبح الدم يعبق به
وأغتذت العروق عليه.




أصيلة
لغة تعانق الغيم
وغيم يهطل بحروفك .

 

[إغفاءة حلم]

يآآآآآآآآآآآه
تُرى كم محيطات حزن/ وفاء سُكبت هنا
فمداد الحرف يستمد حياته من دم قلب...
وصرخة العشق أرهقت نياط الفؤاد ...

أصيلة المعمري...

وبحجم ماخُلق من حبٍ هنا .. أحتاج حرف ثناء...
يجتاح ديار حرفكِ المزدحمة بالجمال ...

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
للأمانة . . وقفت وأنا أقرأ النص . .

لاجماليات كثيرة في النص أبداً . .

ولكن هناك ماجعل النص يبدو كـ عروسٍ ليلة زفافها . .

بهي ، متكامل ، جميل ،

الصور التي رُصع به النص . .

التلقائية في إيصال الفكرة . .

والطرح البسيط البعيد عن التعقيد والتضمينات الغامضة . .

كل ذلك جعل من النص تحفة . .

وماجعلني أقف عند قرائته إلا فكرة النص

الوفاء كـ فكرة مستهلكة كثيراً . .

ولكن هنااااااا تحديداً وكأنني لأول مرة أقرأ عنه . .

التعاطي مع الفكرة وطرحها بإسلوب جديد هو ماجذبنا في النص . .
.
.
.
الوفاء المزروع في خااصرة قلبكِ له سيدة الأصالة " أصيلة "

يُلجِم الأفواه . . ويسلب الألباب . .

الوفاء المغموس في كل خلية في جسدك وجسده

وقوده حُباً عاش دهراً مشتعلاً ولايزيده الزمن إلا اشتعالاً . .

كل ذلك الوفاااااء لايحمله إلا قلبٍ سليم وبحبٍ سليمٍ ومقيم . .
.
.
.
القديرة والأصيلة

" أصيلة المعمري "سلم فكركِ وبوحكِ

وطاب جرحكِ



(احترامات . . أصيلة)

سعد

 

[شــمــ نـجـد ــس]

نبض لا يشطر .. لغة الوفاء تتحدث فقط وبه كنا وجدانا خضورا

الشاعرة أصيلة ..

لقلبك النور والنوار ..

مودتي .