[ فقيرة حظ ] .

[أفنان الحربي]

حروفك متعبة

جميلة وربي .. شكرا للنقاء الساكن نبضك

 

[عبدالله العويمر]

مَن امْتَدَحَ حَرْفُك ِ لَم يُخْطئ مُطْلقَاً

وجدان الاحمد

هَنِيْئاً لِلْحَرْف ِ بِك ِ

 

[سكون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان الأحمد

[right][size="4"]

[color="#666666"]

عجز صوت الوله فيني : يناديلك
ويرجي من دفى صوتك : يناديني ،

تعبت آلحن إحساسي وأغنيلك
وأبعثر في فضا حبّك عناويني

و أغنّيلك :
أنا واللـه كلّي لك ،
فدى بسمتك لامرّت على عيني

تعال ورتّب أ شواقي وحبّي لك
وجاوب طفلةٍ تصرخ : أنا ويني ؟

نشف دمعي وهو يرجي مناديلك
وشمّت عاذلٍ دايم .... يعاديني

حفظت أشعارك و : دقّة تفاصيلك
ونقشت إسمك على شعري وتكويني

تراك إن غبت صدّقني أنا أجيلك
لجل ما آجمّع اللي .. ضايعٍ فيني

وجدان الاحمد

وحضور ممتلىء بالجمال رغم حزنه


دمتي بحضور

 

[صالح مصلح الحربي]

.
.

نص ... مفعم بشاعرية وجدان ... ووجدان الشاعرية ...

صح نبضك ....

 

[وجدان الأحمد]

سرحان الزهراني :


ممتنّة لـ حضورك أخي الكريم

ألف شكر

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لَسْتِ فَقْيرة حظٍ أبداً يا وِجدان ..
وأطفال الْمَطر وَ الْرَغيف ..يَرْتزقون مِن يَدكِ الْغَيم وَ الْسَنابِل ..
وأنَا بَيْنهم أحْشَر ظلِّي قَبْلِي .. رَغْبةً بِالشَبعِ وَ الْسُقيا .. رَغْبةً بِالْبَركةِ
وَالْصِدق وَ الْصَالحِين ..

يا وِجدان ..
كان انْتِظاركِ .. الْحُلم الَّذي لا أودُّ الْحُصول اليهِ ..لأجْلكِ
كان انتظاركِ .. الْقِطار الَّذي مَلأ دُخانه بِرئتي .. وَ سَافَر بِصَوتِ صَفيرِ الكَتْمَةِ وسرعة إخفاقةِ الْنَبض ..
كان انتظاركِ .. الْفَرْيضة الْصَعبة الْوُسْطَى التِي تُوقضني كل يومٍ .. أُرتب عَلى رفِّ عَيْني ..وَجْهُكِ وَ تفاصِيلك ..
كان انتظاركِ .. الْطِفل الَّذي أنْجبتهُ مِن صَدْرِي .. وَكبُرَ بِعُمرِ الْصَباح .. ثُّم اختفى فِي
استغراقِ الليلِ والحُزن فَجأة .
كان انتظاركِ .. الْرَفرفة الْتَي هَبطت عَلى كَتْفِي .. منذّ ليلة .. رفّ جَفْنِي ..وتَنبأت َ بفرحةٍ قَرْيبةٍ ..
كان انتظاركِ ..
.. / وأخاف أنْ يَكون مِن خَصائِصكِ [ الْعِيد ] الَّذي يَحدث كُل سنةٍ .. مَرَتين ..
وَيْمضِي .. ولا ضِلعٍ يُراجعهُ عن أمرهِ ,

يا وِجدان و مِن شَغفِ قَلْبِي ..
شُكْراً لِربّك ,
وللصباحاتِ مِن بَعده ..
وللشّعور الأمِين الَّذي حثكِ على الْرَحمةِ
وَ الْمَطر ,

 

[جُمان]

تُخبِّئينَ الكثير مِنَ الوشَايَات والعَبيرُ الذي نَعرِفُكِ بِه_ يَا وجدَان _
ونَكتَشِفُكِ بِه بَيْنَ الزِّحَام
رَغْمَ أنَّ صَوتُكِ يَرتَفِعُ فِيْ دَواخِلِنا ../
تَجيئينَ كـ دعوةٍ مُستجَابة .. لـِمُؤمِنٍ اختَلسَ سَجدةً فِي ثُلثِ اللّيْلِ الآخِر
وَ ركضَ الفَرحُ ركضَتَهُ البَيضاءَ إلى قَلبِه
تُجدِّديْنَ ذاكِرة النَّشوة فِي الهَدايا التي تَعلَّقت بالمَواقِيتِ والمَواعيد
وتَجمَعيِنَ شَملَها فِي رُكنٍ [ بَهيْج ]

يَاوجدان ..
غَنيَّةٌ أنتِ بالكثير ..
وكَفُّك _ حِيْنَ الشِّعر _ تَشهد

ثُمَّ أمَا بَعد ..
كُلُّ شيءٍ يَتِّسِع
لـ بَهجتِنا بِك


.

.

 

[وجدان الأحمد]

خلف المهيلان :


أسعدني حضورك المبهج أخي ،


لاعدمت قلبك ،